قرأت الورد اليومي الجزء ١٧
راجعت سورة طه
راجعت فاطر
حفظت من سورة الروم للآية ٢٥
قرأت الورد اليومي الجزء ١٧
راجعت سورة طه
راجعت فاطر
حفظت من سورة الروم للآية ٢٥
ما شاء الله
اللهم متعها بنعمتين
نعمة الصحة ونعمة الدين
وجملها بحليتين
قلب رحيم وعقل سليم
ولا تحرمها لذتين
لذة النصر ولذة النظر الى وجهك الكريم
واجمع لها حسنتين
حسنة الدنيا وحسنة الاخرة.
اللهم متعها بنعمتين
نعمة الصحة ونعمة الدين
وجملها بحليتين
قلب رحيم وعقل سليم
ولا تحرمها لذتين
لذة النصر ولذة النظر الى وجهك الكريم
واجمع لها حسنتين
حسنة الدنيا وحسنة الاخرة.
الله يعطيك العافية أنا لسه بادية في سورة الروم وألخبط إذا حفظت سورة أخرى جديدة عليالله يعطيك العافية أنا لسه بادية في سورة الروم وألخبط إذا حفظت سورة أخرى جديدة علي
السلام عليكم
حبيبتي
لا ما تتلخبطين هذا من الشيطان
احفظى بتركيز مع البطء الشديد
حبيبتي
لا ما تتلخبطين هذا من الشيطان
احفظى بتركيز مع البطء الشديد
السلام عليكم : قرأت وردالصباح الجزء ١٨ بالنسبة لسورة الروم أحاول معها سورة الفرقان وأرى كيف حفظيالسلام عليكم : قرأت وردالصباح الجزء ١٨ بالنسبة لسورة الروم أحاول معها سورة الفرقان وأرى كيف...
ما شاء الله
اللهم ألهمها في أمرها الصواب
ويسر لها في كل مسألة جواب
ونجيها من كل ألوان العذاب
وبيض وجهها يوم يشتد الحساب
وزين مجلسها بخير اﻷصحاب
واجعل دعائها دعاء مستجاب
واجعل لها بعد كل غم فرجا ومخرجا
وكل بلاء عافية
وفي كل وقت وصحة ومال وبركة..
اللهم ألهمها في أمرها الصواب
ويسر لها في كل مسألة جواب
ونجيها من كل ألوان العذاب
وبيض وجهها يوم يشتد الحساب
وزين مجلسها بخير اﻷصحاب
واجعل دعائها دعاء مستجاب
واجعل لها بعد كل غم فرجا ومخرجا
وكل بلاء عافية
وفي كل وقت وصحة ومال وبركة..
وصية لمن فقد البركة في وقته:
قال أحد السلف: كلما زاد حزبي من القرآن؛ زادت البركة في وقتي، ولا زلتُ أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء.
وقال إبراهيم بن عبد الواحد المقدسي موصياً الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم: "أكثِر من قراءة القرآن ولا تتركه؛ فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدْر ما تَقرأ".
قال الضياء: فرأيت ذلك وجربته كثيراً، فكنت إذا قرأت كثيراً تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي.
... يُنظر: ["ذيل طبقات الحنابلة. لابن رجب
قال أحد السلف: كلما زاد حزبي من القرآن؛ زادت البركة في وقتي، ولا زلتُ أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء.
وقال إبراهيم بن عبد الواحد المقدسي موصياً الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم: "أكثِر من قراءة القرآن ولا تتركه؛ فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدْر ما تَقرأ".
قال الضياء: فرأيت ذلك وجربته كثيراً، فكنت إذا قرأت كثيراً تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي.
... يُنظر: ["ذيل طبقات الحنابلة. لابن رجب
الصفحة الأخيرة
قرأت وردالصباح الجزء ١٨
بالنسبة لسورة الروم أحاول معها سورة الفرقان
وأرى كيف حفظي