

فيضٌ وعِطرْ :
1- قال الشاطبي رحمه الله في الموافقات: " إن كتاب الله قد تقرر أن كلية الشريعة، وعمدة الملة، وينبوع الة، وآية الرسالة، ونور الأبصار والبصائر، وأنه لا طريق إلى الله سواه، ولا نجاة بغيره، ولا تمسك بشيء يخالفه. وهذا لا يحتاج إلى تقرير واستدلال عليه؛ لأنه معلوم من دين الأمة.وإذا كان كذلك لزم ضرورة لمن رام الاطلاع على كليات الشريعة وطمع في إدراك مقاصدها، واللحاق بأهلها، أن يتخذه سميره وأنيسه، وأن يجعله جليسه على مر الأيام والليالي، نظراً وعملاً، لا اقتصاراً على أحدهما، فيوشك أن يفوز بالبغية، وأن يظفر بالطلبة، ويجد نفسه من السابقين وفي الرعيل الأول. فإن كان قادراً على ذلك ولا يقدر عليه إلا من زاول ما يعينه على ذلك من السنة المبينة للكتاب وإلا فكلام الأئمة السابقين والسلف المتقدمين آخذ بيده في هذا المقصد الشريف، والمرتبة المنيفة..".1- قال الشاطبي رحمه الله في الموافقات: " إن كتاب الله قد تقرر أن كلية الشريعة، وعمدة الملة،...
جزاك الله خيرا وجعلها في ميزان حسناتك

أم صالح ٢٠١٨ :
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا و نور صدورنا و جلاء أحزاننا و ذهاب همومنااللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا و نور صدورنا و جلاء أحزاننا و ذهاب همومنا
امين يا رب

اخت المحبه :
ما شاء الله اللھم قدر لها الخير حيث شئت ثم أرضھا بهِ وأفرحھا به وحببھا بهِ . . اللھم آجعل حيآتھا أهنأ و أسعد و أجمل من كل توقعآتھا اللھم اگتب لھا فِي أيآمھا القآدمة فرحھ تغير بھا مجرى حيآتھا للأبد . . اللھم أسعدھا ثم أسعدھا ثم أسعدھا حتى تبلغ السعآدة منتهآھاما شاء الله اللھم قدر لها الخير حيث شئت ثم أرضھا بهِ وأفرحھا به وحببھا بهِ . . اللھم آجعل...
امين امين يا رب دعوات جميلة ولك بالمثل اضعاف مضاعفة
الصفحة الأخيرة
إن كتاب الله قد تقرر أن كلية الشريعة، وعمدة الملة، وينبوع الحكمة، وآية الرسالة، ونور الأبصار والبصائر، وأنه لا طريق إلى الله سواه، ولا نجاة بغيره، ولا تمسك بشيء يخالفه. وهذا لا يحتاج إلى تقرير واستدلال عليه؛ لأنه معلوم من دين الأمة.وإذا كان كذلك لزم ضرورة لمن رام الاطلاع على كليات الشريعة وطمع في إدراك مقاصدها، واللحاق بأهلها، أن يتخذه سميره وأنيسه، وأن يجعله جليسه على مر الأيام والليالي، نظراً وعملاً،
لا اقتصاراً على أحدهما، فيوشك أن يفوز بالبغية، وأن يظفر بالطلبة، ويجد نفسه من السابقين وفي الرعيل الأول. فإن كان قادراً على ذلك ولا يقدر عليه إلا من زاول ما يعينه على ذلك من السنة المبينة للكتاب وإلا فكلام الأئمة السابقين والسلف المتقدمين آخذ بيده في هذا المقصد الشريف، والمرتبة المنيفة..".