دونا
دونا
معاني مفردات سورة النور فرضناها أوجبنا أحكامها عليكم 2 كلّ واحد إذا كان حُرّا غير مُحصن 4 يرمون المحصنات يقذفون العفيفات بالزّنى 8 يدرأ عنها العذاب يدفع عنها العقوبة 11 بالإفك أقبح الكذب وأفحشه 11 عصبة منكم جماعة منكم 11 تولّى كبره تحمّل معظمه (رأس المنافقين) 14 أفضتم فيه خضتم فيه من حديث الإفك 15 تحسبونه هيّـنا تظنونه سهلا لا تبعة له 16 سبحانك تعجّب من شناعة هذا الإفك 16 بهتان كذب يُحيّر سامعه لفظاعته 21 خطوات الشيطان طرقه وأثاره ومذاهبه 21 بالفحشاء ما عَظُم قبحه من الذنوب 21 المنكر ما ينكره الشّرع ويكرهه الله 21 ما زكى ما تطهّر من دنس الذنوب 22 لا يأتـلِ لا يحلف أو لا يُقصّر 22 أولوا الفضل أصحاب الزيادة في الدّين 22 السّعة الغنى 23 المحصنات العفائف، ومثلهن المحصنون 25 دينهم الحقّ جزاءهم الثابت لهم بالعدل 27 تستأنسوا تستأذنوا ممن يملك الإذن 28 أزكى لكم أطهر لكم من دنس الريبة والدّناءة 29 جناح إثم 29 متاع لكم منفعة ومصلحة لكم 30 يغضوا من أبصارهم يكفوا نظرهم عن المحرّمات 31 زينتهن مواضع زينتهن من الجسد 31 ما ظهر منها الوجه والكفين والقدمين 31 وليضربن وليلقين ويسدلن 31 بخمورهن أغطية رؤوسهن ( المقانع) 31 على جيوبهن على مواضعها (صدورهن وما حواليها) 31 لبعولتهن لأزواجهن 31 نسائهن المختصّات بهن بالصحبة أو الخدمة 31 أولي الإربة أصحاب الحاجة إلى النساء 31 لم يظهروا لم يبلغوا حد الشهوة 32 انكحوا الأيامى من لا زوج لها، ومن لا زوجة له 33 يبتغون الكتاب يطلبون عقد المكاتبة المعروف 33 فتياتكم إماءكم 33 البغاء الزّنى 33 تحصّـنا تعفّــفا وتصوّنا عنه 35 الله نور السّمـوات منوّرهما أو هادي أهلهما أو موجدهما 35 كمشكاة كنور كوّة غير نافذة 35 مصباح سراج ضخم ثاقب 35 زجاجة قنديل من الزجاج صاف أزهر 35 كوكب درّي مضيء متلألئ صافٍ 36 بيوت هي المساجد كلّها 36 أن ترفع أن تُعظّم وتـُطهّر 36 بالغدوّ والآصال أول النهار وآخره 38 بغير حساب بلا نهاية لما يُعطي، أو بتوسّع 39 كسراب شعاع يُرى ظهرا في البرّ عند اشتداد الحرّ كالماء السارب 39 بقيعة في منبسطة من الأرض متـسع 40 بحر لجّي عميق كثير الماء 40 يغشاه يعلوه ويغطّيه 40 سحاب غيم يحجب أنوار السّماء 41 صافات باسطات أجنحتهن في الهواء 43 يُزجي سحابا يسوقه برفق إلى حيث يريد 43 يجعله ركاما مجتمعا بعضه فوق بعض 43 الودق المطر 43 من خلاله من فتوقه ومخارجه 43 سنا برقه ضوء برقه ولمعانه 49 مذعنين منقادين مُطيعين 50 أن يحيف أن يجور 53 جهد أيمانهم مجتهدين في الحلف بأغلظها وأوكدها 53 طاعة معروفة طاعتكم طاعة معروفة باللسان 54 ما حُمّل ما أمر به من التبليغ 54 ما حُمّلتم ما أمرتم به من الطاعة والإنقياد 57 مُعجزين فائتين من عذابنا بالهرب 58 جناح حرج في الدخول بلا استئذان 60 القواعد من النساء العجائز اللاتي قعدن عن الحيض 60 متبرجات بزينة مظهرات للزينة الخفيّة 61 ما ملكتم مفاتحه مما في تصرّفكم وكالة أو حفظا 61 أشتاتا متفرّقين 62 أمر جامع أمر مهمّ يجب اجتماعهم له 63 دعاء الرّسول دعوته لكم للاجتماع أو نداءكم له 63 يتسلّلون منكم يخرجون منكم تدريجا في خفية 63 لِواذا يستتر بعضهم ببعض في الخروج 63 يخالفون عن أمره يعرضون أو يصدون عنه 63 فتنة بلاء ومحنة في الدنيا
معاني مفردات سورة النور فرضناها أوجبنا أحكامها عليكم 2 كلّ واحد إذا كان حُرّا غير مُحصن 4 يرمون...
الله يجزاك الجنة ويرزقك فهم وتدبر ايات كتابه وحفظه والعمل به
دونا
دونا
.. *دعوة من القلب* *اللهم اجعلنا من العتقاء في دار البقاء* *وارزقنا الطهر والنقاء والصفاء* *وأبعد عنا الحزن والهم والبلاء* *وخذ بأيدينا فنحن في دار إختبار وإبتلاء* *واجعل ألسنتنا رطبة بذكرك دون رياء* *أسأل الله مالك الملك أن يغمركم* *بنعيم الإيمان وعافية الأبدان* *وأن يرزقكم رزق الشاكرين وقلوب الذاكرين* *آمين يارب العالمين* ❤ أسعد الله اوقاتكم
.. *دعوة من القلب* *اللهم اجعلنا من العتقاء في دار البقاء* *وارزقنا الطهر والنقاء...
امين
اللهم اجعل بنياتي شاكرات
واجعلهن لنعمائك من الحامدات وبطاعتك متلذذات وعن معاصيك متجنبات
رب اسمعهن من الاخبار مايسرهن واجعل السعادة مع الاحبة تغمرهن وحبب الناس لهن وارفع بذكرك في الاخرة منزلتهن
دونا
دونا
دونا الله يجزاك خير على الدروس القيمة.. الله يحرم يديك وجسدك على النار .. يارب يجعلها لك رفعة في الجنة ويتجاوز بها عنك وعن والديك ومن تحبين عند المرور بالصراط اللهم اجعل سورة النور لها نووور في الدنيا والآخرة..
دونا الله يجزاك خير على الدروس القيمة.. الله يحرم يديك وجسدك على النار .. يارب يجعلها لك رفعة في...
الله يسعد قلبك امين امين
ولك ولوالديك بالمثل..

الله يدخلك مدخل صدق
ويخرجك مخرج صدق
ويجعل لكن من لدنه سلطانا نصيرا
الله يرزقك قلبا من الهموم خاليا
و بالسعادة عامرة
ويجمعك ووالديك في الفردوس الاعلى..
دونا
دونا
ماأجمل الفجر ..! *(فريضته)* تجعلك في ذمة الله و *(سنته)* خير من الدنيا وما فيها وتجتمع فيه ملائكة الليل والنهار "إن قرآن الفجر كان مشهودا
ماأجمل الفجر ..! *(فريضته)* تجعلك في ذمة الله و *(سنته)* خير من الدنيا وما فيها وتجتمع فيه...
ما أجمل الفجر
سلمت يداك..
دونا
دونا
مثل نوره جل جلاله : تفسير بياني لغوي قوله تعالى:﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ يقتضي ظاهره أنه سبحانه وتعالى في نفسه نور .ولما كان النور- في لغة العرب- يعني الضوء المدرَك بالبصر، حمل جمهور المفسرين إسناده إلى الله عز وجل على المجاز. وإسناده- عندهم- على اعتبارين: ... إما على اعتبار أنه بمعنى: اسم الفاعل. وعليه يكون التقدير: ﴿ اللَّهُ مُنَوِّرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ أو على اعتبار حذف مضاف، تقديره: ﴿ اللَّهُ ذُو نُورِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ أما كونه بمعنى اسم الفاعل فهو مروي عن: الحسن وأبي العالية والضحاك. وعليه جماعة من المفسرين، ويؤيده قراءة بعضهم:﴿ مُنَوِّرُ ﴾، وكذا قراءة علي- رضي الله عنه- وأبي جعفر، وغيرهما: ﴿ نَوَّرَ الأرضَ ﴾ فعلاً ماضيًا، ومفعولاً به. ... وروي عن ابن عباس- رضي الله عنهما- أنه فسَّر نور السماوات بهادي أهل السماوات والأرض. وبمدبِّر الأمر فيهما، وروي ذلك عن مجاهد أيضًا. وجعل ذلك بعضهم من التشبيه البليغ، ووَجْهُ الشَّبَه كونُ كل من التدبير والنور سبب الاهتداء إلى المصالح، ويؤيده ما أخرجه الطبري عن أنس بن مالك- رضي الله عنه- من قوله:” إن إلهي يقول: نوري هُدَايَ “. فشبَّه سبحانه وتعالى نوره بهداه. وهذا- كما قال ابن قيِّم الجوزية- إنما يرجع إلى فعله سبحانه، وإلا فالنور، الذي هو وَصْفٌ من أوصافه جل وعلا قائمُ به، ومنه اشْتُقَّ له اسم النور، الذي هو أحد أسمائه الحسنى. فهذا اسمه، وذاك فعله، ولا تَنافِيَ بين الاسم والفعل، وقد عُلِمَ أن كل ما هو نورٌ فهو مُنَوِّرٌ لغيره، فهما متلازمان. وكان بعض العارفين يرى أن النور هو اسم الله الأعظم. وفي( لسان العرب ) لابن منظور: ” في أسماء الله تعالى النُّورُ. قال ابن الأثير: هو الذي يبصِر بنوره ذو العَمايَة، ويرشُد بهداه ذو الغِوايَة. وقيل: هو الظاهر، الذي به كلُّ ظهور. والظاهرُ في نفسه، المُظْهِرُ لغيره يسمَّى: نورًا.. قال أبو منصور: والنور من صفات الله عز وجل “. وقال ابن قيِّم الجوزية:” إن النور جاء في أسمائه تعالى، وهذا الاسم مما تلقته الأمة بالقبول، وأثبتوه في أسمائه الحسنى، ولم ينكره أحد من السلف، ولا أحد من أئمة أهل السنة. ومحالٌ أن يسمِّي نفسه نورًا، وليس له نور، ولا صفة النور ثابتة له؛ كما أن من المستحيل أن يكون عليمًا قديرًا سميعًا بصيرًا، ولا علم له ولا قدرة؛ بل صحةُ هذه الأسماء عليه مستلزمةٌ لثبوت معانيها له، وانتفاءُ حقائقها عنه مستلزمةٌ لنفيها عنه، والثاني باطل قطعًا فتعين الأول “. فكونُ النور اسمًا من أسمائه تعالى، أو وَصْفًا من أوْصَافه، لا يمنع أن يكون منوِّرًا لغيره، ومُدَبِّرًا لأمره، وهاديًا له؛ لأن من معاني كونه- سبحانه- نورًا أن يكون مُنَوِّرَ السمواتِ والأرضِ، ومُدَبِّرَ الأمر فيهما، وهاديَ أهلهما بنوره، الذي منه قِوامُهُمَا، ومنه نِظامُهُمَا؛ فهو الذي يهَبُهُما جوهرَ وجودهما، ويودِعُهُما ناموسَهُما، ويقيم كل موجود في هذا الوجود في مكانه الصحيح، ويوجِّهه الوِجْهةَ، التي يأتلف فيها مع الوجود، ويتناغم مع الموجودات؛ فكأن كل ذرة من ذرات هذا الوجود تعمل في نور، فلا تضلُّ طريقَها أبدًا
مثل نوره جل جلاله : تفسير بياني لغوي قوله تعالى:﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾...
الله يجزاك الجنة ويغمرك بفضله ونوره وهدايته وتوفيقه
الله يفتح لك في فهم كتابه ويجعل حفظك له نوا على الصراط
ورقيا غلى عالي الجنات.