s سمر s
s سمر s
يسعدك ربي ياقمر همم ونورها..
يسعدك ربي ياقمر همم ونورها..
احم احم ..
s سمر s
s سمر s
الله يرزقك الأجر ويبارك بوقتك وجهدك ويرزقك العون و المساعدة ويفتح لك ويسخر لك يارب ماشاء الله عليك تبارك الرحمن.. لا تنسي تحتسبي نية تفطير الصائمين وإسعاد عائلتك.. الله يجعل كل ماتقومين به صدقة جارية عنك.. شكلك ياسمور ماتحبين تفرزنين.. نحن إذا مرة سويت فطاير وزادت عجينة لفيتها بنايلون وفرزنتها بعدين انزلها واحميها شوية في المايكرويف إلين تلين وارجع استخدمها نفس الجديدة أحيانا حتى ارجع اشم فيها راحة الخميرة.. وقد جربت فكرتك انك تعجني من الفجر وتحطيها في الثلاجة وطلعت العجينة الذ وأحلا.. انا لازم افرزن شوية اشياء .. لان احيان يجونا ضيوف مفاجئين.. ولاني مررره اتوتر في رمضان .. فلازم يكون عندي شي مضمون يخفف عني الضغط.. شفت كم وحده يفرزنون عجينة البف بس الصراحة ماجربت لان مانسويها يومي أهلي يحبون الرقاق اكثر فهي اللي احرص تكون مفرزنه.. ممكن ماتفرزني كمية كبيرة يعني حق 3 ايام مثلا يصير كل 3 ايام تحملين مجموعة... حتى الفطاير اعملي مجموعة ودخليها الفرن أول ماتمسك بس شوية قبل ماتستوي نزليها وحطيها في تبسي تبرد في الفريزر ومن بعدها ارجعي شيليها ورتبيها في بلاستيك.. ومتى ماتبغينها وهي مثلجة حطيها في الفرن تكمل سواها.. كذا تكوني خففتي على نفسك يوم بس البف ويوم بس الفطاير و البيتزا ويصير يوميا الشربة وصنف حلا.. الشربة شربة جريش صح؟ نحن نسويها بس مو يوميا على فترات خلال الشهر.. ودي اجرها في قدر الضغط راح تاخذ بالكثير مرره ساعة.. بس لسا ما تجرأت.. على فكرة رهييب قدر الضغط في الكبسات و الإيدامات يختصر لك وقت.. أتذكر رتاج تطبخ الشربة نص طبخة الفجر وبعدين تدخلها الثلاجة.. والعصر تكمل بقية طبخها.. نحن بالمجمل اهلي يعشقون السندوشتات و الاشياء اللي فيها خبز الحمدلله ستر من ربي :) فكثير اجيب الصامولي الصغير واحشيه مرة تونة ومرة طعمية او كودو أو جبنه أو نقانق وأحيان اجيب اقماع جاهزة واحشيهم.. والحين لوزين منزلين مني كرواسون بجرب اجيبهم واحشيهم بيطلعون حلوين.. بس من الاشياء اللي اشوفها تمشي في بيتنا ... مثلا لما اسوي خبز بالثوم بالتوست او حمسة خضار مع ماجي بعدين اجيب التوسط اقطعها مثلثات وامسحها بجبن سايل بعدين حمسة الخضار (جزر وفلفل رومي وذره مكشنة مع بصل وثوم وشوي ماجي وكمون وفلفل اسود) احطها فوق التوست وبعدين جبن سايل واحمرها في الفرن.. بالمجمل صنف مقلي وهذا غالبا يكون مفرزن وصنف بدون قلي سندوتات او فطاير في الفرن أو روق عنب منتو فرموزه.. وصنف حلا .. واحيان ازيد شربة او مثلا السندوشتات اعمل صنفين .. اخواني الله يصلحهم بما انه اجازة مايقومون من بدري فيجي الفطور وهم مو جوعانين فما ياكلون.. احيان بعد العشاء ينقنقون على الباقي.. بس ان شاء الله على 20 رمضان اخوي اللي يدرس بره بيرجع .. عاد هذا اللي شايله همه لازم سمبوسه وشربه يوميا.. وماشاء الله عليه يحب السفرة مليانه من الحين شايله همه الله يعين.. عاد اواخر رمضان يكون النفس انقطع هههههه معليش ياسموره عاد انا على قدي في الطبخ ياحليها رتاج حاضرة وغايبة نافعتنا الله يشفيها ويعافيها ويكشف ضرها ويمتعها بالصحة وا لعافية..
الله يرزقك الأجر ويبارك بوقتك وجهدك ويرزقك العون و المساعدة ويفتح لك ويسخر لك يارب ماشاء الله...
ماحب التفريز اخاف يورطني 😕
والله يادونا ردك هذا يبغاله مخمخة..
خليني انسخه ..واستخرج منه الفوائد هههه
s سمر s
s سمر s
أخاف يخربني الدلع 😀
غدا نلقى الاحبه
غدا نلقى الاحبه
💟💕:
نقلاً عن الشيخ عمر المقبل
🔺🔺 مقال قيم جداً
🗓 وقتك مع القرآن في رمضان 🗓
بِسمِ الله الرَّحمنِ الرَّحيم
الحمدُ لله والصلاةُ والسلامُ على رسولهِ ومَن والاهُ؛ وبعد :
كنتُ قد طرحتُ هذا الاستفتاء في تويتر :
هل تؤيد/ تنوي ترك برامج التواصل في شهر رمضان المبارك ؟
- نعم
- لا
+ تفضّل بذكر السبب أيًا كان اختيارك
.
وكانت النتيجة : ثُلثي المصوِّتين أجابوا بـ نعم
والثُلث الباقي أجاب بـ لا
وهذا تعقيبٌ يسيرٌ عليه
ما كتبتُه إلا لحُبّي ونُصحي :
في الحديث الذي اتفق عليه الشيخان عن عائشة - رضي الله عنها - قالت :
" أول ما بُدئ به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الوحي :
الرؤيا الصادقة في النوم ، فكان لا يرى شيئًا إلا جاء مثل فلق الصبح
ثم حُبِّب إليه الخلاء ، فكان يخلو بغار حراء يتحنّث فيه – أي يتعبَّد فيه - الليالي ذوات العدد قبل أن ينزع إلى أهله ويتزوّد لذلك "
.
قال (النووي) في شرحه على صحيح مسلم :
الخلاء : هو الخَلوَة وهي شأن الصالحين وعباد الله العارفين
هل دار ببالك تساؤل : لماذا الخلاء ؟
لماذا كان الرسول ﷺ يَختلِي في الغار يتعبّد؟
كان بإمكانه أن يتعبّد في بيته أو في البيتِ الحرام
ولعلّ ما قاله (أبو سليمان الخطابي) في تعليقه على الحديث يمحُو هذا التساؤل
حيث يقول :
" حُبِّبَت العُزلة إليه -صلى الله عليه وسلم-
لأنَّ معها فراغ القلب وهي مُعينة على التفكُّر وبها يَنقطع عن مألوفات البشر ويتخشَّع قلبه"
.
يا صِحاب :
أقلبٌ مُعتكِفٌ اخْتَلى برِبِّه خيرٌ
أم قلوبٌ منشغلة أمضت جُلَّ وقتها في فضولِ النَّظر والخير ؟
.
تعال تفكَّر معي لحظةً :
ما حالُ قلبك بعد أن طُفتَ بهِ حول شَتَّى المواقع وسعيتَ به بين البرامج :
من خبرٍ لآخر
صورةٌ تفجَعُك وأخرى تُضحِكك وثالثةٌ تعجبك
ومن رسالةٍ لمقطع ومحادثة تَجُرُّ أختها
ثم إذا فرغت من هذا كلّه وقمتَ لتصلِّي تراويحك
كيف هوَ قلبك الذي سيقرأ ويناجي ربَّه ؟
لا مَحالة أنه سيتخلّلهُ ذِكرى تلك الصورة
وطيف ذلكَ الطفل الذي بالمقطع
والتفكير بمَ ترُدُّ على رسالة فلان
وماذا تُغرِّد الليلة
أيستوي هوَ
ومَن أفرَغ قلبهُ من كل هذه الشواغِل
وغواشي الفِكر وجاء ربَّه بقلبٍ خالٍ لا يشغلُه سوى محبَّتِه والإقبالِ عليه والشوق للقائه ومناجاته ؟
هل يستويان مثلًا ؟
.
دعني أتقمَّص جوابَك:
دقائق قبل الفطر لن تَضُر ودقائقٌ بعده
وأخرى قبل التراويح ومثلها بعده
وساعة قبل السَّحر وأيضًا بعده
ثم نظرة قبل النوم وتفَقُّدٌ لما اسْتَجَدَّ بعد الاستيقاظ
ماذا بقي من نفائس وقتك ؟
ما الوقتُ إلا ساعات
وما الساعاتُ إلا دقائق تمضي وأنت منهمك في قراءة هذه ومشاهدة تلك والرد على ذاك
وتصرَّم رمضانك الذي بِتَّ ترقُبُه وأنت رهينٌ مِحبس جهازك
.
بعض من شارك في الاستفتاء يقول في سبب عدم نيِّته ترك جهازه : لعلي أفيد وأستفيد
وأقول له :
مضت ثمانية أشهر ألم تُفِد وتستفِد خلالها ؟
ثمّ دونكَ بِضع ليالٍ قبل رمضان؛ اكتب ما شئت واقرأ ما شئت
والبعض الآخر يقول : أقرأ ما يشجعني على العبادة
ببساطة : أنت لستَ بحاجةٍ إلى تشجيع
كل ما في الكون في رمضان يدفعك ويؤزُّكَ للعبادة رغمًا عنك :
الدافع الإيماني العجيب الذي بداخلك
صوت إمام مسجدكم
الشياطين المُصّفدة
أبواب الجنّة المفتوحة
عتقاء الله في كل ليلة
جميعها تدفعك دونَ أن تدري
جرِّب :
أنت وَقلبُك والله ثالِثكُما ، وحدكما في جُنحِ الليالي
تقرَّب إليه باعا
اركض إليه بأقصى حُبِّك ، لعل الشهر لا ينقضي إلا وقد كُتبت من أولياء الله ، مِن القليل الآخرين المقرَّبين الذين قال الله -عزَّ وجل- فيهم :
﴿وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ * فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ * ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ * وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ﴾
.
لعلّك تقول لي:
قرأت كثيرًا هذا اليوم وبقي وقت ، لا بأس بالترفيه قليلاً ؟
أخي في الله :
إنِّي لأحبِّك فيه فاسمعني :
طيلةَ أيامك وأنتَ عاكفٌ على جهازك
في مَعمَعةٍ مع الناس ، وأخبارهم ومقاطعهم ورسائلهم
ألا تتوقف هذا الشهر فقط ؟
تجعلهُ خالصًا لربِّك ؟
اخرُج بنفسك مِن وعثاءِ هذه الأجهزة وَكثرةِ غشيانِ الناس واعْرج بقلبك إلى السَّماء
يكفي هذا الفتور والهُزال في علاقتك مع الله
اقرأ أخرى وثالثة ورابعة
تدبّر .. اقرأ تفسير ما تقرأه
عِش مع القرآن
تنفّس كلام الله
وهل خُلقتَ إلا لعبادته ؟
وهل خُلقتَ إلا لعبادته ؟
أتستكثر على نفسك أجورًا مَزيدة
أترضيك هذه الركعات السريعات وقراءة القرآن العجلى ثم تؤوب إلى جهازك ؟
ماذا تراكَ تجني منه؟
وإنَّ الموتى -رحمهم الله- أقصى آمالهم ساعة يتزّودون فيها ، تلك التي تُهدِرها بلا مبالاة
وأيُّ ساعة ؟
ساعات رمضان
.
لا تكن عاديًا،
أرِ الله من نفسك جهادًا في الوصول إليه ونَيْلِ المراتب القريبة منه
s سمر s
s سمر s
💟💕: نقلاً عن الشيخ عمر المقبل 🔺🔺 مقال قيم جداً 🗓 وقتك مع القرآن في رمضان 🗓 بِسمِ الله الرَّحمنِ الرَّحيم الحمدُ لله والصلاةُ والسلامُ على رسولهِ ومَن والاهُ؛ وبعد : كنتُ قد طرحتُ هذا الاستفتاء في تويتر : هل تؤيد/ تنوي ترك برامج التواصل في شهر رمضان المبارك ؟ - نعم - لا + تفضّل بذكر السبب أيًا كان اختيارك . وكانت النتيجة : ثُلثي المصوِّتين أجابوا بـ نعم والثُلث الباقي أجاب بـ لا وهذا تعقيبٌ يسيرٌ عليه ما كتبتُه إلا لحُبّي ونُصحي : في الحديث الذي اتفق عليه الشيخان عن عائشة - رضي الله عنها - قالت : " أول ما بُدئ به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الوحي : الرؤيا الصادقة في النوم ، فكان لا يرى شيئًا إلا جاء مثل فلق الصبح ثم حُبِّب إليه الخلاء ، فكان يخلو بغار حراء يتحنّث فيه – أي يتعبَّد فيه - الليالي ذوات العدد قبل أن ينزع إلى أهله ويتزوّد لذلك " . قال (النووي) في شرحه على صحيح مسلم : الخلاء : هو الخَلوَة وهي شأن الصالحين وعباد الله العارفين هل دار ببالك تساؤل : لماذا الخلاء ؟ لماذا كان الرسول ﷺ يَختلِي في الغار يتعبّد؟ كان بإمكانه أن يتعبّد في بيته أو في البيتِ الحرام ولعلّ ما قاله (أبو سليمان الخطابي) في تعليقه على الحديث يمحُو هذا التساؤل حيث يقول : " حُبِّبَت العُزلة إليه -صلى الله عليه وسلم- لأنَّ معها فراغ القلب وهي مُعينة على التفكُّر وبها يَنقطع عن مألوفات البشر ويتخشَّع قلبه" . يا صِحاب : أقلبٌ مُعتكِفٌ اخْتَلى برِبِّه خيرٌ أم قلوبٌ منشغلة أمضت جُلَّ وقتها في فضولِ النَّظر والخير ؟ . تعال تفكَّر معي لحظةً : ما حالُ قلبك بعد أن طُفتَ بهِ حول شَتَّى المواقع وسعيتَ به بين البرامج : من خبرٍ لآخر صورةٌ تفجَعُك وأخرى تُضحِكك وثالثةٌ تعجبك ومن رسالةٍ لمقطع ومحادثة تَجُرُّ أختها ثم إذا فرغت من هذا كلّه وقمتَ لتصلِّي تراويحك كيف هوَ قلبك الذي سيقرأ ويناجي ربَّه ؟ لا مَحالة أنه سيتخلّلهُ ذِكرى تلك الصورة وطيف ذلكَ الطفل الذي بالمقطع والتفكير بمَ ترُدُّ على رسالة فلان وماذا تُغرِّد الليلة أيستوي هوَ ومَن أفرَغ قلبهُ من كل هذه الشواغِل وغواشي الفِكر وجاء ربَّه بقلبٍ خالٍ لا يشغلُه سوى محبَّتِه والإقبالِ عليه والشوق للقائه ومناجاته ؟ هل يستويان مثلًا ؟ . دعني أتقمَّص جوابَك: دقائق قبل الفطر لن تَضُر ودقائقٌ بعده وأخرى قبل التراويح ومثلها بعده وساعة قبل السَّحر وأيضًا بعده ثم نظرة قبل النوم وتفَقُّدٌ لما اسْتَجَدَّ بعد الاستيقاظ ماذا بقي من نفائس وقتك ؟ ما الوقتُ إلا ساعات وما الساعاتُ إلا دقائق تمضي وأنت منهمك في قراءة هذه ومشاهدة تلك والرد على ذاك وتصرَّم رمضانك الذي بِتَّ ترقُبُه وأنت رهينٌ مِحبس جهازك . بعض من شارك في الاستفتاء يقول في سبب عدم نيِّته ترك جهازه : لعلي أفيد وأستفيد وأقول له : مضت ثمانية أشهر ألم تُفِد وتستفِد خلالها ؟ ثمّ دونكَ بِضع ليالٍ قبل رمضان؛ اكتب ما شئت واقرأ ما شئت والبعض الآخر يقول : أقرأ ما يشجعني على العبادة ببساطة : أنت لستَ بحاجةٍ إلى تشجيع كل ما في الكون في رمضان يدفعك ويؤزُّكَ للعبادة رغمًا عنك : الدافع الإيماني العجيب الذي بداخلك صوت إمام مسجدكم الشياطين المُصّفدة أبواب الجنّة المفتوحة عتقاء الله في كل ليلة جميعها تدفعك دونَ أن تدري جرِّب : أنت وَقلبُك والله ثالِثكُما ، وحدكما في جُنحِ الليالي تقرَّب إليه باعا اركض إليه بأقصى حُبِّك ، لعل الشهر لا ينقضي إلا وقد كُتبت من أولياء الله ، مِن القليل الآخرين المقرَّبين الذين قال الله -عزَّ وجل- فيهم : ﴿وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ * فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ * ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ * وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ﴾ . لعلّك تقول لي: قرأت كثيرًا هذا اليوم وبقي وقت ، لا بأس بالترفيه قليلاً ؟ أخي في الله : إنِّي لأحبِّك فيه فاسمعني : طيلةَ أيامك وأنتَ عاكفٌ على جهازك في مَعمَعةٍ مع الناس ، وأخبارهم ومقاطعهم ورسائلهم ألا تتوقف هذا الشهر فقط ؟ تجعلهُ خالصًا لربِّك ؟ اخرُج بنفسك مِن وعثاءِ هذه الأجهزة وَكثرةِ غشيانِ الناس واعْرج بقلبك إلى السَّماء يكفي هذا الفتور والهُزال في علاقتك مع الله اقرأ أخرى وثالثة ورابعة تدبّر .. اقرأ تفسير ما تقرأه عِش مع القرآن تنفّس كلام الله وهل خُلقتَ إلا لعبادته ؟ وهل خُلقتَ إلا لعبادته ؟ أتستكثر على نفسك أجورًا مَزيدة أترضيك هذه الركعات السريعات وقراءة القرآن العجلى ثم تؤوب إلى جهازك ؟ ماذا تراكَ تجني منه؟ وإنَّ الموتى -رحمهم الله- أقصى آمالهم ساعة يتزّودون فيها ، تلك التي تُهدِرها بلا مبالاة وأيُّ ساعة ؟ ساعات رمضان . لا تكن عاديًا، أرِ الله من نفسك جهادًا في الوصول إليه ونَيْلِ المراتب القريبة منه
💟💕: نقلاً عن الشيخ عمر المقبل 🔺🔺 مقال قيم جداً 🗓 وقتك مع القرآن في رمضان 🗓 بِسمِ الله الرَّحمنِ...
الله المستعان ..