
شمعة مضيئة
•
شاكرة لكم مروركم


اسمحي لي أن الذين يتصفون بتلك الصفة هم الذين البعيدون عن الله
الذين يحبون الدنيا حبا جما
الذين يحبون المال أو الشهرة
الذين يتصفون بقليلين العلم والثقافة
الذين هم ركنوا إلى دنياهم ويركضون وراءها
ما أدركوا ولا عرفوا ما قيمة وما هي الصداقة حقا ومن هم الذين يستحقون يطلق عليهم أصدقاء ..
وسوف تبين لهم الأيام .. ويتضح لهم الزمان .. ولو بعد حين ..........
أن الصداقة الحقة .. هي الأخوة والمحبة في الله
من يقف معه ويشجعه ويزوده بما ينفعه في الدنيا والآخرة … إلا الصديق !!
من يسمع له ويحس به ويقف معه ويشعر بمعاناته … إلا الصديق !!
ـ من يؤانسه في طريقه ويسليه في وحدته … إلا الصديق !!
ـ من يعينه.. ويثبته ويشد أزره في هذه الدنيا الحقيرة الملهية … إلا الصديق !!
ـ من يكون له عونا بعد الله عند نزول الحوادث يفرح لفرحه ويحزن لحزنه … إلا الصديق !!
يجب علينا أن نستشعر أهمية الأخوة في الله ، وعظم منزلتها ، وأن تكون غير مبنية على المصالح الدنيوية أياً كانت ، بل تكون لأجل الدين لا غير .
ولقد وجدنا فئة من الشباب لا يشعرون بأهمية المؤاخاة في الله ، وذلك لأنهم لم يصدقوا فيما بينهم ، ولم يفتح أحد منهم قلبه للآخر ، بل قد تتحكم المجاملات في العلاقات فيما بينهم ، مما يؤدي لعدم حدوث تقارب أبداً ، بل على العكس قد تصبح " أخوة مؤقتة " .. سرعان ما تزول وتنحسر !
يجب أن نعي جيداً الفضل العظيم للأخوة الصادقة في الله فهي تصنع الرجال ، وتبني الأجيال ، قال تعالى " واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه " ، وقال تعالى " الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين "
الصداقة كلمة عظيمة … كلمة لا يستشعر الإنسان بل لا يستشعر المسلم معناها الحقيقي حتى يجد الصديق الوفي الصديق الطيب … الصديق الذي يعي نماما معنى الصداقة والصداقة المبنية على الإيمان والحب في الله هي الأخوة الصادقة المستمرة
الذين يحبون الدنيا حبا جما
الذين يحبون المال أو الشهرة
الذين يتصفون بقليلين العلم والثقافة
الذين هم ركنوا إلى دنياهم ويركضون وراءها
ما أدركوا ولا عرفوا ما قيمة وما هي الصداقة حقا ومن هم الذين يستحقون يطلق عليهم أصدقاء ..
وسوف تبين لهم الأيام .. ويتضح لهم الزمان .. ولو بعد حين ..........
أن الصداقة الحقة .. هي الأخوة والمحبة في الله
من يقف معه ويشجعه ويزوده بما ينفعه في الدنيا والآخرة … إلا الصديق !!
من يسمع له ويحس به ويقف معه ويشعر بمعاناته … إلا الصديق !!
ـ من يؤانسه في طريقه ويسليه في وحدته … إلا الصديق !!
ـ من يعينه.. ويثبته ويشد أزره في هذه الدنيا الحقيرة الملهية … إلا الصديق !!
ـ من يكون له عونا بعد الله عند نزول الحوادث يفرح لفرحه ويحزن لحزنه … إلا الصديق !!
يجب علينا أن نستشعر أهمية الأخوة في الله ، وعظم منزلتها ، وأن تكون غير مبنية على المصالح الدنيوية أياً كانت ، بل تكون لأجل الدين لا غير .
ولقد وجدنا فئة من الشباب لا يشعرون بأهمية المؤاخاة في الله ، وذلك لأنهم لم يصدقوا فيما بينهم ، ولم يفتح أحد منهم قلبه للآخر ، بل قد تتحكم المجاملات في العلاقات فيما بينهم ، مما يؤدي لعدم حدوث تقارب أبداً ، بل على العكس قد تصبح " أخوة مؤقتة " .. سرعان ما تزول وتنحسر !
يجب أن نعي جيداً الفضل العظيم للأخوة الصادقة في الله فهي تصنع الرجال ، وتبني الأجيال ، قال تعالى " واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه " ، وقال تعالى " الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين "
الصداقة كلمة عظيمة … كلمة لا يستشعر الإنسان بل لا يستشعر المسلم معناها الحقيقي حتى يجد الصديق الوفي الصديق الطيب … الصديق الذي يعي نماما معنى الصداقة والصداقة المبنية على الإيمان والحب في الله هي الأخوة الصادقة المستمرة

ام لين
اميرة الحزن
شاكرة لكم مروركم
الاخت زهرة الخليج كما تفضلتي الصدا قة الحقة هي الاخوة والمحبة في الله
جزاك الله خير
اميرة الحزن
شاكرة لكم مروركم
الاخت زهرة الخليج كما تفضلتي الصدا قة الحقة هي الاخوة والمحبة في الله
جزاك الله خير
الصفحة الأخيرة