*هبة

*هبة @hb_16

مشرفة مجالس الإيمان وقسم المجلس العام

صدقة جارية فى الحرم المكى وبالصورر

ملتقى الإيمان









صدقه جاريه سهله جداااا

وهى عباره عن شراء كرسى متحرك للحرم







ثمنه من 280 الى 300ريال وموجود بجميع الصيدليات حول الحرم









والصيدليات هناك تقدم خدمه توصيله للحرم مجانا

او يسلم فى ساحه السلام هناك مكان مخصص لاستلامه ويقومون بالكتابه عليه
وقف لله تعالى

تخيلو كم الثواب من كل من يطوف او يسعى على الكرسى





فلو فكرتى فى جمع 10 ريالات ممن حولك لتجمعى مبلغ 300 ريال ممكن ان نصرفه فى فسحه تنتهى فى يوم او فستان يبقى فى الدولاب بلا استخدام ويكون لكم فى الحرم صدقة جاريه

وجزى الله خيرا

من نشر هذه المعلومه فى محيط معارفه





258
35K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

لمى الغامدي
لمى الغامدي
جزاك الله خيرا
ام البراء 2008
ام البراء 2008
نعم اختي جزيتي خيراً وهذه بعض فضائل الصدقة

الصدقة الجارية: وهي ما يبقى بعد موت العبد، ويستمر أجره عليه؛ لقوله : { إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له } .

وإليكي اختي بعضاً من مجالات الصدقة الجارية التي جاء النص بها:


مجالات الصدقة الجارية

1 - سقي الماء وحفر الآبار؛ لقولة : { أفضل الصدقة سقي الماء } .

2 - إطعام الطعام؛ فإن النبي لما سُئل: أي الإسلام خير؟ قال: { تُطعم الطعام، وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف } .

3 - بناء المساجد؛ لقوله : { من بنى مسجداً يبتغي به وجه الله، بنى الله له بيتاً في الجنة } ، وعن جابر أن رسول الله قال: { من حفر بئر ماء لم يشرب منه كبد حرى من جن ولا إنس ولا طائر إلا آجره الله يوم القيامة، ومن بنى مسجداً كمفحص قطاة أو أصغر بنى الله له بيتاً في الجنة } .

4 - الإنفاق على نشر العلم، وتوزيع المصاحف، وبناء البيوت لابن السبيل، ومن كان في حكمه كاليتيم والأرملة ونحوهما، فعن أبي هريرة قال: قال : { إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علماً علمه ونشره، أو ولداً صالحاً تركه، أو مصحفاً ورثه، أو مسجداً بناه، أو بيتاً لابن السبيل بناه، أو نهراً أجراه، أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته تلحقه بعد موته } .

ولتعلمي أختي أن الإنفاق في بعض الأوقات أفضل منه في غيرها كالإنفاق في رمضان، كما قال ابن عباس رضي الله عنه: ( كان رسول الله أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل وكان بلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن، فلرسول الله حين يلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة ) ، وكذلك الصدقة في أيام العشر من ذي الحجة، فإن النبي قال: { ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام } يعني أيام العشر. قالوا: يا رسول الله! ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: { ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله، ثم لم يرجع من ذلك شيء } ، وقد علمت أن الصدقة من أفضل الأعمال التي يُتقرب بها إلى الله.

ومن الأوقات الفاضلة يوم أن يكون الناس في شدة وحاجة ماسة وفقر بيّن كما في قوله سبحانه: فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ .

فمن نعمة الله عز وجل على العبد أن يكون ذا مال وجدة، ومن تمام نعمته عليه فيه أن يكون عوناً له على طاعة الله { فنعم المال الصالح للمرء الصالح } .

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
& أميرةِAالكون &
حنين الطفوووله
جزاك الله خير

اللهم صلي على محمد وآله
**شذا الورد**
**شذا الورد**
جعلها الله في موازين حسناتك