صدق الشغالات مالهم أمان (قصتي مع شغالتي الي خدمتني 8 سنين)

الأسرة والمجتمع

م تعديلالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.........
كتبت قصتي وكنت بنزلها على أجزاء لأنها طويلة شوي لكن كتبتها على أجزاء بالوورد ونزلتها مرة وحدة عشان مايتشتت الموضوع ،كتبتها للإفادة والتنبيه فمهما نكرم هالخدم ونكون طيبين معهم كثير منهم مايبين فيهم المعروف ويحاولون يستغفلونا بأي شكل ويسوون حركات من تحت لتحت إلا من رحم الله ويمثلون علينا الطيبة.

اقروها كاملة بتأني عشان تكونون حريصين في التعامل معهم وماتسوون مثلي لما غلطت وسمحت للخدامة بالجوال تقول باكلم أهلي ونرحمها وبعدين نبتلش فيها ماندري من تكلم فيه ومن وين تجيب هالأرقام كلها .

كان عندي شغالة فلبينية مسلمة اشتغلت عندي 8 سنين أول ماجتني جديدة بقراطسيها وصغيرة يمكن ماكملت 20 سنة غيرمتزوجة طيبة ومؤدبة وقمة في النظافة والشغل لكنها مو ذاك الزود مع الأطفال وفي حالها وشغلها وأنا جايبتها للنظافة وشغل البيت ومالها دخل بالصغاروالكل كان يمدحها ويقولون لي يابختك فيها وكنا طيبين جدا معها ونحترمها ونراعيها ونكرمها وهي كانت زينة معنا وشغلها تمام أول 3 سنين وتستلم رواتبها كل شهر وهي تعترف بمعاملتنا الطيبة لها حتى بعد المشاكل الكثيرة الي سوتها لي قبل ماتسافر وتقول لي أنتي طيبة مررة وماقد شفت منك شي أبدا .

كانت تحبنا وتقدرأمي كثير وأمي ماتقصر معها بالفلوس والهدايا. لما سافرت إجازتها للمرة الأولى بعد ماقعدت عندي 3 سنين اشترت بفلوسها قبل ماتسافر جوال وقلت معليه دام انها طيبة وأمينة وماشفت منها شي .سافرت مرتين ورجعت لي خلال هالسنوات الي اشتغلتها عندي وماقد فتشتها بصراحة إلا لما جتني أول مرة ماأحب أفتش الخدم خاصة إنها بترجع لي قلت مابيها تحقد علي وهذا خطأ لأني مالاحظت عليها شي وكنت نوعا ما متطمنة لها مع إن مالهم أمان .

بعد مارجعت المرة الثانية تغيرت شوي وصارت تشتغل بدون نفس أحيانا واشترت قبل ماتسافر إجازتها الثانية جوال بكاميرا تبي جهاز متطورأكثر ماتبي عادي حضرتها ومع إنه ماكان عاجبني هالشي بس مشيت الموضوع وخليته معها بس حذرتها لو صورت فيه أحد من بيتي راح يكون لي معها تصرف ثاني وبين فترة والثانية أنبهها من جديد وقد شيكته كم مرة بدون ماتدري وماشفت فيه أي شي.
العام الماضي كانت قد كملت 7 سنين خدمة اقترحنا نحججها ونكسب فيها أجر دام إنها طولت عندنا وبعد الحج بتسافر نهائي بناء على طلبها وبعد مارجعت من الحج قالت بتقعد عندنا كم شهر ووافقنا.

من حجت وهي متغيرة علينا أكثروعليها تصرفات غريبة شغل أي كلام وبدفاشة مااسمع وهي تشتغل إلا طاخ طيخ وأنا وحدة ماأحب الإزعاج وأنبهها ومافيه فايدة أحسها تتعمد تسوي كذا وياما مواعين وأجهزة تكسرت وخربت وتتدلع وتتلكع وتبي تخلص الشغل بسرعة وتروح لغرفتها تكلم بهالجوال وكل شوي تسوي مشكلة وتعصب وتقول بسافر وبعدها تتراجع والجوال مايوقف من الاتصالات ليل نهار بتقولون ليش ماخذتيه منها لأنها شاريته بفلوسها مستحيل أشتري للخدامة جوال وإن طلبته وماجابته قدامي بتطلعه من وراي وعندهم حيل كثيرة مايحتاج ولأنها تعشقققق شي اسمه جوال وعندها تاخذين أي شي منها ولا تاخذين جوالها خفت آخذه تنتقم منا لأنهم حقودين والا تمد لي البوز شبرين وتسوي لي مشاكل وتصرفات غبية إذا عصبت وأنا مالي خلق أتصادم معاها مو ناقصة هم وماأحب المشاكل مع الخدم الله يكفينا شرهم.

سبق أن عطيتها ملاحظات عن هالمكالمات الكثيرة الي تجيها وكأني أكلم جدار تعصب وتقول وش فيها أكلم أهلي وصديقاتي وأنا عارفة إنها تكذب وأسلك لها حتى تجيها مكالمات وهي نايمة وحسيت إن الي يكلمونها يفرون مخها وخلوها تتغير علينا 180 درجة وهي كلمة توديها وتجيبها.

من بعد ماحجت السرقات زادت بشكل واضح وكم مرة سألني زوجي أنتي خذتي مني فلوس وأقول له لا مع إنها من قبل ماكانت تمد يدها على الفلوس حتى لو كانت قدامها أو يمكن إنها مدت يدها بس مالاحظت والي يدل على خبثهم إنها كانت تسرق مني أو من زوجي أو من مصروف البنات وأنا موجودة بالبيت علما بأنها ماتدخل غرفتي نهائيا ولاتدري كيف شكلها وحتى من قبل لما كنت أطلع وهي بالبيت أقفل كل الغرف والمفاتيح معاي حتى شكيت إن عندها نسخة من المفاتيح مع إني ماأخليها قدامها مدري كيف تستغفلني مع إني من النوع الحريص وأقفل الغرف وأراقبها بدون ماتحس وماأخليها بالبيت لحالها غالبا خاصة بعد ماحجت حتى إني فكرت أركب كاميرات مراقبة بس ماعرفت وين تنباع سألت كم محل وماحصلت عنده.

صارت بالفترة الأخيرة تسوي مشاكل لي إذا راحت معاي بيت أهلي وياليتها على شي يسوى مشاكل تافهة جدا تبيني أخليها بالبيت مع إن مافيه إلا زوجي وتدري إنه مستحيل أخليها بالبيت وهو موجود وتسوي حركات من تحت لتحت تفكرني الظاهر ماأعرف لحركاتهم المهم قلبي ماصارمتطمن لها مثل قبل وكان بودي أسفرها بأسرع وقت بعد ماحجت لكني كنت أمر بظروف صحية قوية ومع أزمة الشغالات الموجودة خليتها عندي لحد ماتحسنت ظروفي مع إني مو طايقة وجودها عندي بس الشكوى لله.

قبل سفرها سوت لي مشكلة مع أهلي وخلتني في موقف محرج معاهم هذا غيرالعناد الزايد تبي تمشي الي براسها وماتحب أحد يعطيها أي ملاحظة على شغلها ماأدري وش تحس فيه وترد بوقاحة أحيانا مع إني أعاملها بأدب وجدية حتى أمي تقول لي من بعد ماحجت ماارتحت لها .

ماقدرت أصبرعليها أكثر وقررنا تسفيرها نهائي بسرعة ومابلغناها بالسفر وماأدري شلون حست قبل سفرها بيوم طليت بغرفتها بدون ماتدري لقيتها مجهزة شنطتها ومرتبة أغراضها استعدادا للسفر.

قبل السفر بيوم بلغناها مع إنه كان ودي بنفس اليوم وعطيناها راتبها وبقية مستحقاتها وماقلنا لها إنه خروج نهائي قامت تمثل علينا بدموع التماسيح وكل شوي تصيح وتتأسف وتقول ماتوقعت بتسفروني وش سويت لكم ووو مع إنها كانت قبلها بكم يوم مسوية مشكلة كالعادة وجتني من بكره تطلب السفر بإصرار .

قررت لأول مرة إني أجيب وحدة تفتشها بالبيت قبل ماتسافر بساعة وبدون ماتحس لأنها تعابط وقوية شوي الشغالات الي قبلها فتشنا أغراضهم بالبيت عادي من غير مايحسون وأناخفت أفتشهاعقب حركاتها ومصاختها وكنت مترددة بعد أفتشها والا أخليها تسافروخلاص بس ماتطمن قلبي إنها تروح بدون تفتيش مثل كل مرة خاصة إنها خروج نهائي.

وكنت قبل ماتسافر بفترة أدورعن مفتشة خدامات لأني كنت حاسة إني بسفرها قريب وسألت حتى هنا بالمنتدى وماحد رد علي وكنت خايفة يجي وقت سفرها ومابعد حصلت أحد وبعدها دلتني وحدة على هالمفتشة الله يجزاها خير ماشاء الله عليها طيبة وأمينة وجادة مع الشغالات وهي تجي بمواصلاتها للبيت بردت قلبي بصراحة وتفتيشها كان دقيق وسعرها معقول.

لما جاء يوم سفرها كنت مرهقة مانمت زين ومتوترة وأحس الوقت يمر بطيء ماأدري وش بيصير لأنها كل مرة تسافر من عندي معززة مكرمة محملة هدايا وفلوس ومبسوووطة علآخر وهالمرة غير من بلغتها إنها بتسافر وهي مثل الي جتها حالة هستيرية كل شوي تسوي إنها تتأسف وتحوس ماتدري وش تسوي وأنا كنت أدعي إن ربي يخلصنا من هالسالفة على خير.

قبل ماتسافر أصرت جدا إنها تشوف شغالة أختي وهي نفس جنسيتها بتعطيها باقي أغراضها (كريم يدين -شامبو –صابون ...) وتسلم عليها وعادت علي الطلب أكثر من مرة بطريقة شككتني إن فيه شي وأختي ماكانت ترتاح لشغالتي من قبل وصرفناها وماعطيناها الأغراض .

لما بلغت المفتشة عن تصرفاتها وعبطها جابت معاها أختها ووصلت في الوقت بالضبط وطقوا عليها باب غرفتها وكلموها بكل احترام وجدية وقالوا لها احنا من طرف المكتب وهذا إجراء عادي نسويه للشغالات قبل مايسافرون.

استغربت وتغير وجهها وكانت حاطة شناطها عند الدرج متطمنة إنها ماراح تتفتش مثل قبل قلت لها ودي شنطتك للغرفة لو سمحتي وطنشتني ونزلتها كنت أبيها تتفتش بغرفتها أفضل لها بس بدت تستعبط ونزلت الصالة تظن إنها إذا سوت هالحركات مابتتفتش لكن المفتشة لحقتها وفتشتها وفتشت شنطتها وأوراقها وماكنت شاكة بأغراضها لأنها قليلة وهي شارية كم شغلة وذهب لها وعندي علم بهالشي حتى سألتني المفتشة هذا الذهب والفلوس لك والا سارقتهم وبلغتها إنه لها بس كان عندي شك كبييير بجوالها إن فيه صور لنا مع إني ماقد شفتها تصور بس قلب المؤمن دليله وقلت للمفتشة هذا أهم شي تشيكينه قالت لها افتحي الصور الي بالجوال ترددت وبدت تستعبط كالعادة كانت أختي واقفة معاي وشيكت الصور لقت صورلها ولخدامات شوي وأختي تفر الصور إلا تلقى صور لبنتي مع صديقتها وصور لزوجي .

والي قاهرني لو إنها مصورة هالصور ببيتي أقول يمكن استغفلتني وصورت وهذا مو غريب عليهم لكن هالصور سارقتها من جوال بنتي وهو عليه قفل برمز سري ودايم مع بنتي أو بغرفتها وهي ماتلمس جوالاتنا شلون خذتهم مدري .

تضايقت وسحبت الجوالات منها طبعا لقيت معها 3 مو واحد بعد وكلهم كاميرا وجهاز فيه كاميرا بعد مدري عنه وخذته منها قامت تبكي تبيني ارجع الجوال قلت لها هذا أقل شي أسويه فيك إني آخذ منك الجوالات والا المفروض تروحين الشرطة وهم يعرفون كيف يأدبونك.

يوم جينا بنمشي المطار خلاص رجعت تستعبط ثانية وشديت معها وقلت لها لو سمحتي ركبي شنطتك السيارة بسرعة وبلاعبط قالت عطوني التذكرة والجوازالحين قلت لها في المطاربنعطيك كل شي.أول ماوصلنا عند باب المطار طلبتهم ثانية قلت إذا دخلتي بعطيك إياهم مدري تبي تنحاش ولا وش قصتها قالت عطيني الجوال الحين بكلم فيه ضروري قلت ماجبته خفت آخذه معي عشان تكلم بعدين ماترضى ترجعه ولا تسوي لي تمثيلية بالمطار وتفشلني قدام الله وخلقه.

المهم قبل ماتمشي خلاص تسامحت منها وعوضتها بفلوس قيمة الجوالات لأنها شاريتهم بفلوسها مع إنها ماتستاهل بس عشان أبري ذمتي وقلت لها أنتي تعرفين إني ماأرضى بكذا وقد حذرتك من قبل تفكره شطارة منها إنها تستغفلني وتسرق الصور من وراي قالت سامحيني بس أبي الجوال مازال عندها أمل حضرتها إني أرجعه لها مدري وش تحس فيه.قلت لها الحين اشتري لك جوال جديد وشريحة جديدة ومع السلامة ورحت أصلي العصر بالمطار لحد مايخلص زوجي باقي إجراءاتها وماحسيت إني ارتحت شوي إلا لما رجعنا من المطار الله لايردها.

من بعدها تووووبة أثق بشغالة ولا يكون معها جوااال نهائي حتى لو تكون طيبة مرة وبقعد فترة ارتاح نفسيا بدونهم لاعت كبدي منهم ومن لكاعتهم لحد ماربي ييسر وأقدم خدامة ثانية مع إني محتارة ماأدري وش أجيب ودي بنفس نظافة الفلبينيات بس أسمح نفس منهم وماأتوقع بجيب فلبينية ثانية حتى أختي أول مرة تقدم شغالة وجابت مثلي لأن عندها صغار وقالت مستحيل أجيب فلبينية بعد هذي قويات وشايفين نفسهم ومو زود مع الأطفال لكنهم في النظافة عشان مانظلمهم قمة بس نفوسهم شينة ويحسون إنهم صح دايم ومايحبون يختلطون غالبا إلا بنفس جنسيتهم .

كنت أظن إن شغالتي كل مابتقعد عندنا مدة أطول بتكون وفية ومخلصة وقلبها علينا أكثر لكن للأسف صارالعكس فعلا ينطبق عليهم قول الشاعر (وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا)

الله يكون بعوني الحين البيت كبير والشغل مايخلص وتعبانة شوي لولا الحاجة لهم مادخلناهم بيوتنا الله يعوضني بخير منها ويعطينا من خير هالخدم ويكفينا شرهم


ختاما حبيت أذكر ببعض النقاط بارك الله فيكم :

1- لاتثقين بالشغالة تماما خاصة للأطفال الصغار مرة لأنهم مساكين مايقدرون يشكون مهما كانت الشغالة طيبة وفرشت لك الأرض ورد وحتى لو تقعد عندك 20 سنة،ودايما استودعي الله نفسك وبيتك وعيالك وراقبيها بدون ماتحس وفي حالة غيابك عن البيت إذا حسيتي إنها مو مضبوطة ركبي كاميرا مراقبة أفضل.

2-عامليها بطيبة واحترام تكسبينها ومع ذلك كوني حذرة وانتبهي تطيحين الميانة معها لأنها بتعتقد إن هذا ضعف منك وبتبدا تستغفلك كوني حازمة وجادة معها تحترمك وتعمل لك حساب، وحاولي قدر الإمكان ماتختلط كثير بالشغالات لأنهم يتغيرون إذا اختلطوا ببعض وهذا لاحظته على شغالتي مع إنها ماكانت تختلط بالشغالات إلا قليل .

3- أكبرررغلط يكون مع الشغالة جوال خاص فيها إذا تبين شغالتك تمشي معاك مضبوط لاتسمحين لها فيه واذا تبي تكلم أهلها فيكون على تليفون البيت أو جوال بيدك أنتي وبين فترة والثانية مهما كان هم بشر ويبون يتطمنون على أهلهم لكن ماينفع يكون بيدهم الجوال أبدا هم جايين يشتغلون ويدورون الرزق مو جايين يهذرون فيه 24 ساعة ويكونون علاقات مع كل من هب ودب.

4-إذا طلعتي للسوق أوأي مكان وهي معاك عشان تساعدك أو تمسك الصغار خلي عينك عليها بعضهم يلقطون أرقام من هنا وهناك والعمال عيونهم عليهم ويحاولون يكلمونهم من تحت لتحت أو يقطون عليهم أرقام.

الله يعطينا خير هالخدم ويكفينا شرهم ويغنينا عنهم بالعافية ويرزق كل من احتاجت شغالة بشغالة سنعة وطيبة وتخاف الله فيها.
ولاتنسوني من دعواتكم الطيبة جزاكم الله خيرا.
103
113K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

نامية الشوق
نامية الشوق
الخط جدا صغير


ماقدرت اقرا
احلى مزااج
احلى مزااج
قليلات حيا ومايستحون وربي هذولي ماينعطون وجه ابد

الله يكفيكم شرها

بسالك الكريم والشامبو اللي لشغلات اختك فتشتوها ؟؟
مغموسة بالعسل
قليلات حيا ومايستحون وربي هذولي ماينعطون وجه ابد الله يكفيكم شرها بسالك الكريم والشامبو اللي لشغلات اختك فتشتوها ؟؟
قليلات حيا ومايستحون وربي هذولي ماينعطون وجه ابد الله يكفيكم شرها بسالك الكريم والشامبو اللي...
الله لا يحدنا عليهم:mad:
الدره الاصيله
كتبت قصتي وكنت بنزلها على أجزاء لأنها طويلة شوي لكن كتبتها على أجزاء بالوورد ونزلتها مرة وحدة عشان مايتشتت الموضوع ،كتبتها للإفادة والتنبيه فمهما نكرم هالخدم ونكون طيبين معهم كثير منهم مايبين فيهم المعروف ويحاولون يستغفلونا بأي شكل ويسوون حركات من تحت لتحت إلا من رحم الله ويمثلون علينا الطيبة.اقروها كاملة بتأني عشان تكونون حريصين في التعامل معهم وماتسوون مثلي لما غلطت وسمحت للخدامة بالجوال تقول باكلم أهلي ونرحمها وبعدين نبتلش فيها ماندري من تكلم فيه ومن وين تجيب هالأرقام كلها .كان عندي شغالة فلبينية مسلمة اشتغلت عندي 8 سنين أول ماجتني جديدة بقراطسيها وصغيرة يمكن ماكملت 20 سنة غيرمتزوجة طيبة ومؤدبة وقمة في النظافة والشغل لكنها مو ذاك الزود مع الأطفال وفي حالها وشغلها وأنا جايبتها للنظافة وشغل البيت ومالها دخل بالصغاروالكل كان يمدحها ويقولون لي يابختك فيها وكنا طيبين جدا معها ونحترمها ونراعيها ونكرمها وهي كانت زينة معنا وشغلها تمام أول 3 سنين وتستلم رواتبها كل شهر وهي تعترف بمعاملتنا الطيبة لها حتى بعد المشاكل الكثيرة الي سوتها لي قبل ماتسافر وتقول لي أنتي طيبة مررة وماقد شفت منك شي أبدا .كانت تحبنا وتقدرأمي كثير وأمي ماتقصر معها بالفلوس والهدايا. لما سافرت إجازتها للمرة الأولى بعد ماقعدت عندي 3 سنين اشترت بفلوسها قبل ماتسافر جوال وقلت معليه دام انها طيبة وأمينة وماشفت منها شي .سافرت مرتين ورجعت لي خلال هالسنوات الي اشتغلتها عندي وماقد فتشتها بصراحة إلا لما جتني أول مرة ماأحب أفتش الخدم خاصة إنها بترجع لي قلت مابيها تحقد علي وهذا خطأ لأني مالاحظت عليها شي وكنت نوعا ما متطمنة لها مع إن مالهم أمان .كان عندي شغالة فلبينية مسلمة اشتغلت عندي 8 سنين أول ماجتني جديدة بقراطسيها وصغيرة يمكن ماكملت 20 سنة غيرمتزوجة طيبة ومؤدبة وقمة في النظافة والشغل لكنها مو ذاك الزود مع الأطفال وفي حالها وشغلها وأنا جايبتها للنظافة وشغل البيت ومالها دخل بالصغاروالكل كان يمدحها ويقولون لي يابختك فيها وكنا طيبين جدا معها ونحترمها ونراعيها ونكرمها وهي كانت زينة معنا وشغلها تمام أول 3 سنين وتستلم رواتبها كل شهر وهي تعترف بمعاملتنا الطيبة لها حتى بعد المشاكل الكثيرة الي سوتها لي قبل ماتسافر وتقول لي أنتي طيبة مررة وماقد شفت منك شي أبدا .كانت تحبنا وتقدرأمي كثير وأمي ماتقصر معها بالفلوس والهدايا. لما سافرت إجازتها للمرة الأولى بعد ماقعدت عندي 3 سنين اشترت بفلوسها قبل ماتسافر جوال وقلت معليه دام انها طيبة وأمينة وماشفت منها شي .سافرت مرتين ورجعت لي خلال هالسنوات الي اشتغلتها عندي وماقد فتشتها بصراحة إلا لما جتني أول مرة ماأحب أفتش الخدم خاصة إنها بترجع لي قلت مابيها تحقد علي وهذا خطأ لأني مالاحظت عليها شي وكنت نوعا ما متطمنة لها مع إن مالهم أمان .بعد مارجعت المرة الثانية تغيرت شوي وصارت تشتغل بدون نفس أحيانا واشترت قبل ماتسافر إجازتها الثانية جوال بكاميرا تبي جهاز متطورأكثر ماتبي عادي حضرتها ومع إنه ماكان عاجبني هالشي بس مشيت الموضوع وخليته معها بس حذرتها لو صورت فيه أحد من بيتي راح يكون لي معها تصرف ثاني وبين فترة والثانية أنبهها من جديد وقد شيكته كم مرة بدون ماتدري وماشفت فيه أي شي.العام الماضي كانت قد كملت 7 سنين خدمة اقترحنا نحججها ونكسب فيها أجر دام إنها طولت عندنا وبعد الحج بتسافر نهائي بناء على طلبها وبعد مارجعت من الحج قالت بتقعد عندنا كم شهر ووافقنا.من حجت وهي متغيرة علينا أكثروعليها تصرفات غريبة شغل أي كلام وبدفاشة مااسمع وهي تشتغل إلا طاخ طيخ وأنا وحدة ماأحب الإزعاج وأنبهها ومافيه فايدة أحسها تتعمد تسوي كذا وياما مواعين وأجهزة تكسرت وخربت وتتدلع وتتلكع وتبي تخلص الشغل بسرعة وتروح لغرفتها تكلم بهالجوال وكل شوي تسوي مشكلة وتعصب وتقول بسافر وبعدها تتراجع والجوال مايوقف من الاتصالات ليل نهار بتقولون ليش ماخذتيه منها لأنها شاريته بفلوسها مستحيل أشتري للخدامة جوال وإن طلبته وماجابته قدامي بتطلعه من وراي وعندهم حيل كثيرة مايحتاج ولأنها تعشقققق شي اسمه جوال وعندها تاخذين أي شي منها ولا تاخذين جوالها خفت آخذه تنتقم منا لأنهم حقودين والا تمد لي البوز شبرين وتسوي لي مشاكل وتصرفات غبية إذا عصبت وأنا مالي خلق أتصادم معاها مو ناقصة هم وماأحب المشاكل مع الخدم الله يكفينا شرهم. سبق أن عطيتها ملاحظات عن هالمكالمات الكثيرة الي تجيها وكأني أكلم جدار تعصب وتقول وش فيها أكلم أهلي وصديقاتي وأنا عارفة إنها تكذب وأسلك لها حتى تجيها مكالمات وهي نايمة وحسيت إن الي يكلمونها يفرون مخها وخلوها تتغير علينا 180 درجة وهي كلمة توديها وتجيبها.من بعد ماحجت السرقات زادت بشكل واضح وكم مرة سألني زوجي أنتي خذتي مني فلوس وأقول له لا مع إنها من قبل ماكانت تمد يدها على الفلوس حتى لو كانت قدامها أو يمكن إنها مدت يدها بس مالاحظت والي يدل على خبثهم إنها كانت تسرق مني أو من زوجي أو من مصروف البنات وأنا موجودة بالبيت علما بأنها ماتدخل غرفتي نهائيا ولاتدري كيف شكلها وحتى من قبل لما كنت أطلع وهي بالبيت أقفل كل الغرف والمفاتيح معاي حتى شكيت إن عندها نسخة من المفاتيح مع إني ماأخليها قدامها مدري كيف تستغفلني مع إني من النوع الحريص وأقفل الغرف وأراقبها بدون ماتحس وماأخليها بالبيت لحالها غالبا خاصة بعد ماحجت حتى إني فكرت أركب كاميرات مراقبة بس ماعرفت وين تنباع سألت كم محل وماحصلت عنده.صارت بالفترة الأخيرة تسوي مشاكل لي إذا راحت معاي بيت أهلي وياليتها على شي يسوى مشاكل تافهة جدا تبيني أخليها بالبيت مع إن مافيه إلا زوجي وتدري إنه مستحيل أخليها بالبيت وهو موجود وتسوي حركات من تحت لتحت تفكرني الظاهر ماأعرف لحركاتهم المهم قلبي ماصارمتطمن لها مثل قبل وكان بودي أسفرها بأسرع وقت بعد ماحجت لكني كنت أمر بظروف صحية قوية ومع أزمة الشغالات الموجودة خليتها عندي لحد ماتحسنت ظروفي مع إني مو طايقة وجودها عندي بس الشكوى لله.قبل سفرها سوت لي مشكلة مع أهلي وخلتني في موقف محرج معاهم هذا غيرالعناد الزايد تبي تمشي الي براسها وماتحب أحد يعطيها أي ملاحظة على شغلها ماأدري وش تحس فيه وترد بوقاحة أحيانا مع إني أعاملها بأدب وجدية حتى أمي تقول لي من بعد ماحجت ماارتحت لها .ماقدرت أصبرعليها أكثر وقررنا تسفيرها نهائي بسرعة ومابلغناها بالسفر وماأدري شلون حست قبل سفرها بيوم طليت بغرفتها بدون ماتدري لقيتها مجهزة شنطتها ومرتبة أغراضها استعدادا للسفر.قبل السفر بيوم بلغناها مع إنه كان ودي بنفس اليوم وعطيناها راتبها وبقية مستحقاتها وماقلنا لها إنه خروج نهائي قامت تمثل علينا بدموع التماسيح وكل شوي تصيح وتتأسف وتقول ماتوقعت بتسفروني وش سويت لكم ووو مع إنها كانت قبلها بكم يوم مسوية مشكلة كالعادة وجتني من بكره تطلب السفر بإصرار .قررت لأول مرة إني أجيب وحدة تفتشها بالبيت قبل ماتسافر بساعة وبدون ماتحس لأنها تعابط وقوية شوي الشغالات الي قبلها فتشنا أغراضهم بالبيت عادي من غير مايحسون وأناخفت أفتشهاعقب حركاتها ومصاختها وكنت مترددة بعد أفتشها والا أخليها تسافروخلاص بس ماتطمن قلبي إنها تروح بدون تفتيش مثل كل مرة خاصة إنها خروج نهائي.وكنت قبل ماتسافر بفترة أدورعن مفتشة خدامات لأني كنت حاسة إني بسفرها قريب وسألت حتى هنا بالمنتدى وماحد رد علي وكنت خايفة يجي وقت سفرها ومابعد حصلت أحد وبعدها دلتني وحدة على هالمفتشة الله يجزاها خير ماشاء الله عليها طيبة وأمينة وجادة مع الشغالات وهي تجي بمواصلاتها للبيت بردت قلبي بصراحة وتفتيشها كان دقيق وسعرها معقول طلبت 150 ريال بس.لما جاء يوم سفرها كنت مرهقة مانمت زين ومتوترة وأحس الوقت يمر بطيء ماأدري وش بيصير لأنها كل مرة تسافر من عندي معززة مكرمة محملة هدايا وفلوس ومبسوووطة علآخر وهالمرة غير من بلغتها إنها بتسافر وهي مثل الي جتها حالة هستيرية كل شوي تسوي إنها تتأسف وتحوس ماتدري وش تسوي وأنا كنت أدعي إن ربي يخلصنا من هالسالفة على خير.قبل ماتسافر أصرت جدا إنها تشوف شغالة أختي وهي نفس جنسيتها بتعطيها باقي أغراضها (كريم يدين -شامبو –صابون ...) وتسلم عليها وعادت علي الطلب أكثر من مرة بطريقة شككتني إن فيه شي وأختي ماكانت ترتاح لشغالتي من قبل وصرفناها وماعطيناها الأغراض .لما بلغت المفتشة عن تصرفاتها وعبطها جابت معاها أختها ووصلت في الوقت بالضبط وطقوا عليها باب غرفتها وكلموها بكل احترام وجدية وقالوا لها احنا من طرف المكتب وهذا إجراء عادي نسويه للشغالات قبل مايسافرون.استغربت وتغير وجهها وكانت حاطة شناطها عند الدرج متطمنة إنها ماراح تتفتش مثل قبل قلت لها ودي شنطتك للغرفة لو سمحتي وطنشتني ونزلتها كنت أبيها تتفتش بغرفتها أفضل لها بس بدت تستعبط ونزلت الصالة تظن إنها إذا سوت هالحركات مابتتفتش لكن المفتشة لحقتها وفتشتها وفتشت شنطتها وأوراقها وماكنت شاكة بأغراضها لأنها قليلة وهي شارية كم شغلة وذهب لها وعندي علم بهالشي حتى سألتني المفتشة هذا الذهب والفلوس لك والا سارقتهم وبلغتها إنه لها بس كان عندي شك كبييير بجوالها إن فيه صور لنا مع إني ماقد شفتها تصور بس قلب المؤمن دليله وقلت للمفتشة هذا أهم شي تشيكينه قالت لها افتحي الصور الي بالجوال ترددت وبدت تستعبط كالعادة كانت أختي واقفة معاي وشيكت الصور لقت صورلها ولخدامات شوي وأختي تفر الصور إلا تلقى صور لبنتي مع صديقتها وصور لزوجي .والي قاهرني لو إنها مصورة هالصور ببيتي أقول يمكن استغفلتني وصورت وهذا مو غريب عليهم لكن هالصور سارقتها من جوال بنتي وهو عليه قفل برمز سري ودايم مع بنتي أو بغرفتها وهي ماتلمس جوالاتنا شلون خذتهم مدري .تضايقت وسحبت الجوالات منها طبعا لقيت معها 3 مو واحد بعد وكلهم كاميرا وجهاز فيه كاميرا بعد مدري عنه وخذته منها قامت تبكي تبيني ارجع الجوال قلت لها هذا أقل شي أسويه فيك إني آخذ منك الجوالات والا المفروض تروحين الشرطة وهم يعرفون كيف يأدبونك.يوم جينا بنمشي المطار خلاص رجعت تستعبط ثانية وشديت معها وقلت لها لو سمحتي ركبي شنطتك السيارة بسرعة وبلاعبط قالت عطوني التذكرة والجوازالحين قلت لها في المطاربنعطيك كل شي.أول ماوصلنا عند باب المطار طلبتهم ثانية قلت إذا دخلتي بعطيك إياهم مدري تبي تنحاش ولا وش قصتها قالت عطيني الجوال الحين بكلم فيه ضروري قلت ماجبته خفت آخذه معي عشان تكلم بعدين ماترضى ترجعه ولا تسوي لي تمثيلية بالمطار وتفشلني قدام الله وخلقه.المهم قبل ماتمشي خلاص تسامحت منها وعوضتها بفلوس قيمة الجوالات لأنها شاريتهم بفلوسها مع إنها ماتستاهل بس عشان أبري ذمتي وقلت لها أنتي تعرفين إني ماأرضى بكذا وقد حذرتك من قبل تفكره شطارة منها إنها تستغفلني وتسرق الصور من وراي قالت سامحيني بس أبي الجوال مازال عندها أمل حضرتها إني أرجعه لها مدري وش تحس فيه.قلت لها الحين اشتري لك جوال جديد وشريحة جديدة ومع السلامة ورحت أصلي العصر بالمطار لحد مايخلص زوجي باقي إجراءاتها وماحسيت إني ارتحت شوي إلا لما رجعنا من المطار الله لايردها.من بعدها تووووبة أثق بشغالة ولا يكون معها جوااال نهائي حتى لو تكون طيبة مرة وبقعد فترة ارتاح نفسيا بدونهم لاعت كبدي منهم ومن لكاعتهم لحد ماربي ييسر وأقدم خدامة ثانية مع إني محتارة ماأدري وش أجيب ودي بنفس نظافة الفلبينيات بس أسمح نفس منهم وماأتوقع بجيب فلبينية ثانية حتى أختي أول مرة تقدم شغالة وجابت مثلي لأن عندها صغار وقالت مستحيل أجيب فلبينية بعد هذي قويات وشايفين نفسهم ومو زود مع الأطفال لكنهم في النظافة عشان مانظلمهم قمة بس نفوسهم شينة ويحسون إنهم صح دايم ومايحبون يختلطون غالبا إلا بنفس جنسيتهم .كنت أظن إن شغالتي كل مابتقعد عندنا مدة أطول بتكون وفية ومخلصة وقلبها علينا أكثر لكن للأسف صارالعكس فعلا ينطبق عليهم قول الشاعر (وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا)الله يكون بعوني الحين البيت كبير والشغل مايخلص وتعبانة شوي لولا الحاجة لهم مادخلناهم بيوتنا الله يعوضني بخير منها ويعطينا من خير هالخدم ويكفينا شرهمختاما حبيت أذكر ببعض النقاط بارك الله فيكم :1- لاتثقين بالشغالة تماما خاصة للأطفال الصغار مرة لأنهم مساكين مايقدرون يشكون مهما كانت الشغالة طيبة وفرشت لك الأرض ورد وحتى لو تقعد عندك 20 سنة،ودايما استودعي الله نفسك وبيتك وعيالك وراقبيها بدون ماتحس وفي حالة غيابك عن البيت إذا حسيتي إنها مو مضبوطة ركبي كاميرا مراقبة أفضل.2-عامليها بطيبة واحترام تكسبينها ومع ذلك كوني حذرة وانتبهي تطيحين الميانة معها لأنها بتعتقد إن هذا ضعف منك وبتبدا تستغفلك كوني حازمة وجادة معها تحترمك وتعمل لك حساب، وحاولي قدر الإمكان ماتختلط كثير بالشغالات لأنهم يتغيرون إذا اختلطوا ببعض وهذا لاحظته على شغالتي مع إنها ماكانت تختلط بالشغالات إلا قليل . 3- أكبرررغلط يكون مع الشغالة جوال خاص فيها إذا تبين شغالتك تمشي معاك مضبوط لاتسمحين لها فيه واذا تبي تكلم أهلها فيكون على تليفون البيت أو جوال بيدك أنتي وبين فترة والثانية مهما كان هم بشر ويبون يتطمنون على أهلهم لكن ماينفع يكون بيدهم الجوال أبدا هم جايين يشتغلون ويدورون الرزق مو جايين يهذرون فيه 24 ساعة ويكونون علاقات مع كل من هب ودب.4-إذا طلعتي للسوق أوأي مكان وهي معاك عشان تساعدك أو تمسك الصغار خلي عينك عليها بعضهم يلقطون أرقام من هنا وهناك والعمال عيونهم عليهم ويحاولون يكلمونهم من تحت لتحت أو يقطون عليهم أرقام.الله يعطينا خير هالخدم ويكفينا شرهم ويغنينا عنهم بالعافية ويرزق كل من احتاجت شغالة بشغالة سنعة وطيبة وتخاف الله فيها.ولاتنسوني من دعواتكم الطيبة جزاكم الله خيرا.
فانيليا111
فانيليا111
اول شي اختي الحمد لله على سلامتك وسلامة اهل بيتك اهم شي طيب انها جات على كدا

انا ليا 15 سنه متزوجه ما قد دخلت اندونسيه بيتي ولا قد شغاله نامت عندي الا تشتغل عندي تجيني 5 مرات في الاسبوع

تجيني من الساعه 7 ص الى 1 الظهر ما تسوي غير شغل البيت والكوي بس والله مريحه نفسي وزوجي شرط عليا عشان اجيب

وحده تساعدني بشرط ما تنام في البيت ولا تقرب من الطبيخ ولا اولادي والحمد لله ليا 8 سنوات ماشيه على دا النطام

ومررررررررررررررتاحه على الاخر ربي يريح قلبي وقلبك ويكفينا الشر