وبحكم معيشتي بسكن داخلي أيام دراستي الجامعية إلتقيت بأشكا ل وأجناس من الفتيات
منهم الصالح ومنهم الطالح
ولكن للتربية دور كبير للحذر من هذه الأشكال والعياذ بالله
فعلى الإنسان قبل التعرف على أي شخص أن يحكم عقلة وأن يتخذ الحيطه والحذر من هذا الشخص
فاللأسف نظرتنا للأشخاص سطحية و نتسرع بالحكم عليهم
ومع الأيام ننصدم بهم
يقول عز و جل {و من خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون ، تلفح وجوههم النار و هم فيها كالحون ، ألم تكن آياتي تتلى عليكم ،و كنتم بها تكذبون ،قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا و كنّا قوما ضالين ، ربنا أخرجنا منها ، فإن عدنا فإنا ظالمون ، قال اخسؤوا فيها و لا تكلمون إنّه كان فريق من عبادي يقولون، ربنا آمنا فاغفر لنا و ارحمنا و أنت خير الراحمين }
فريق من عباد الله طيبين طاهرين ، رجالا و نساء فهل انضممتنّ إليهم ؟ هل سرتن في طريقهم ؟{فاتخذتموهم سخريا ، حتى أنسوهم ذكري ،و كنتم منهم تضحكون }
اشتغلتن بالاستهزاء بهم، و الضحك عليهم ، و كان الأولى أن تكنّ معهم ، و تذكرن الله ربكن . ثم الجزاء يوم القيامة ماذا يـــــــــــــــــــكون ؟
{إني جزينهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون }
* حياتهنّ سخرية ، و عيشهنّ استهزاء ، و دنياهنّ لهو و لعب .... منازلهنّ الأسواق ، و مجالسهن الفسق و الفجور و مساوئ الأخلاق ، و كلامهنّ الغيبة و النميمة ، و الفحش و تمزيق الأعراض و شرابهنّ الدخان و المفترات و المخدرات تعلو شفاههنّ الضحكات العاليات ، و تعلو أبصارهنّ الغشاوة ، و قلوبهنّ منكوسة ، و أعينهنّ متحجرة، و أفئدتهنّ معمية .
* تجدين في مجالسهنّ كل شيء إلا القرآن . و تلقين على ألسنتهنّ كل شيء ، إلا ذكر الله .
* يسمعن صوت الحق يصدح في بيوت الله ، فلا يقمن يصلين، بل يقدمن عليه اللهو واللعب.
* حياتهنّ كحياة البهائم، بل البهائم خير منهنّ:{ لهم قلوب لا يفقهون بها و آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون }
* حياتهنّ :طعام، وشراب، و لعب، و نوم:{ يتمتعون و يأكلون كما تأكل الأنعام و النار مثوى لهم }
* لا يعرفن طعم الإيمان، و لا لذة الصلاة .
* هربن من الملك و هن إماؤه، و بين يديه، و في قبضة .
الله أكبر !!!!!!!!!!! و الله إني لأعجب ...
* كيف يهربن منه ، وهو الرحمن الرحيم ؟!
* كيف يهربن منه ، و هو الجواد البر الكريم ؟!
* ما الذي فعله بهنّ حتى عصينه ، و لم يطعن أمره ألم يخلقهنّ، ألم يرزقهنّ ، ألم يعافهنّ في أجسامهنّ أموالهنّ؟!
* كيف يرهبنّ منه ، و هو الجبار المهيمن؟!
* كيف يرهبن منه ، و هو القوي العزيز؟!
* كيف يلبين دعوة الشيطان ،و يتركنّ دعوته ؟!
* كيف يرهبن من كلامه و كتابه إلى الصور العارية و الأغاني الماجنة أغرهنّ حلم الحليم، أغرهن كرم الكريم.
* أأمنّ مكر القوي العزيز،أأمنّ انتقام ذي الانتقام.
* ألم يخفنّ أن يأتيهنّ ملك الموت ، و هن على المعاصي عاكفات، ألم يخفنّ أن يأتيهم ملك الموت و هم للصلاة مضيعات ، ألم يخفنّ أن يأخذهنّ الله أخذ عزيز مقتدر .
{أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون }
أختاه ...
و يا من أردت السعادة لا تجعلي حثالة النفوس القذرة تجرفك إلى ساعة لا
يحمد عقباها ...
فكري بعقلك الرزين ... قبل قلبك .... فأنت درة ... درة ثمينة فعودي إلى الرحمن ،و اتقي النار ، و اتقي السعير ... إن أمامك أهوالا و صعابا،إن أمامك نعيما و عذابا، إن أمامك ثعابين و حيات ، و أمورا هائلات ، و الله الذي لا إله إلا هو ، لن تنفعك الضحكات، لن نتفعك القصات و التسريحات، لن تنفعك الأغاني الماجنة ، لن تنفعك الموديلات ...
لن تنفعك إلا الحسنات ،و الأعمال الصالحات ...
* ألا و إني أدعوك إلى ترك رفيقات السوء ، و صديقات الفساد ، و جليسات الهوى .
* ابتعدي عنهن ، ولا تقربي منهن ، قبل أن تندمي في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون ، إلا من أتى الله بقلب سليم .
* ثم سيري في طريق الهداية ، مع تلك الوجوه الطيبة النيرة ، مع تلك القلوب البيضاء النقية ، مع تلك الألسن النظيفة الطرية.. اصحبي أهل الخير والقرآن ، انضمي إليهن ...
تشعري بطعم الحياة وحلاوة الأيمان ، ويوم القيامة تحشرون معهن إلى الجنات الطيبات بإذن الله .
وانظري إلى ثواب الخليلات والصديقات التقيات ، يوم القيامة : يقول الله –عز وجل- : ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين يا عباد لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون ، الذين آمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين وأنتم فيها خالدون ، وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعلمون لكم فيها فاكهة كثيرة منها تأكلون ) .
* قال (صلى الله عليه و سلم ) "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلاّ ظله"... و ذكر منهم .. رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه و تفرقا عليه "..
* قال ( صلى الله عليه و سلم ) قال عز و جل :" المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون و الشهداء "
* و قال ( صلى الله عليه و سلم ) :" قال الله تعالى: " و جبت محبتي للمتحابين فيّ ، و المتجالسين فيّ، و المتزاورين في ّ ، و المتباذلين فيّ.
فإليك أيتها العفيفة النقية ... كلمات معدودة أتمنى أن تصل إلى عقلك قبل قلبك ...
و إني أتشرف بمشاركتك معي في هذه الصفحة ... لنصل معا إلي صفات أخرى لصديقة السوء ومن وجه نظرك ..هههههههههههههههههههههه
والتي قد jجهلها الكثيرات
وبحكم معيشتي بسكن داخلي أيام دراستي الجامعية إلتقيت بأشكا ل وأجناس من الفتيات
منهم الصالح ومنهم الطالح
ولكن للتربية دور كبير للحذر من هذه الأشكال والعياذ بالله
فعلى الإنسان قبل التعرف على أي شخص أن يحكم عقلة وأن يتخذ الحيطه والحذر من هذا الشخص
فاللأسف نظرتنا للأشخاص سطحية و نتسرع بالحكم عليهم
ومع الأيام ننصدم بهم
يقول عز و جل {و من خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون ، تلفح وجوههم النار و هم فيها كالحون ، ألم تكن آياتي تتلى عليكم ،و كنتم بها تكذبون ،قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا و كنّا قوما ضالين ، ربنا أخرجنا منها ، فإن عدنا فإنا ظالمون ، قال اخسؤوا فيها و لا تكلمون إنّه كان فريق من عبادي يقولون، ربنا آمنا فاغفر لنا و ارحمنا و أنت خير الراحمين }
فريق من عباد الله طيبين طاهرين ، رجالا و نساء فهل انضممتنّ إليهم ؟ هل سرتن في طريقهم ؟{فاتخذتموهم سخريا ، حتى أنسوهم ذكري ،و كنتم منهم تضحكون }
اشتغلتن بالاستهزاء بهم، و الضحك عليهم ، و كان الأولى أن تكنّ معهم ، و تذكرن الله ربكن . ثم الجزاء يوم القيامة ماذا يـــــــــــــــــــكون ؟
{إني جزينهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون }
* حياتهنّ سخرية ، و عيشهنّ استهزاء ، و دنياهنّ لهو و لعب .... منازلهنّ الأسواق ، و مجالسهن الفسق و الفجور و مساوئ الأخلاق ، و كلامهنّ الغيبة و النميمة ، و الفحش و تمزيق الأعراض و شرابهنّ الدخان و المفترات و المخدرات تعلو شفاههنّ الضحكات العاليات ، و تعلو أبصارهنّ الغشاوة ، و قلوبهنّ منكوسة ، و أعينهنّ متحجرة، و أفئدتهنّ معمية .
* تجدين في مجالسهنّ كل شيء إلا القرآن . و تلقين على ألسنتهنّ كل شيء ، إلا ذكر الله .
* يسمعن صوت الحق يصدح في بيوت الله ، فلا يقمن يصلين، بل يقدمن عليه اللهو واللعب.
* حياتهنّ كحياة البهائم، بل البهائم خير منهنّ:{ لهم قلوب لا يفقهون بها و آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون }
* حياتهنّ :طعام، وشراب، و لعب، و نوم:{ يتمتعون و يأكلون كما تأكل الأنعام و النار مثوى لهم }
* لا يعرفن طعم الإيمان، و لا لذة الصلاة .
* هربن من الملك و هن إماؤه، و بين يديه، و في قبضة .
الله أكبر !!!!!!!!!!! و الله إني لأعجب ...
* كيف يهربن منه ، وهو الرحمن الرحيم ؟!
* كيف يهربن منه ، و هو الجواد البر الكريم ؟!
* ما الذي فعله بهنّ حتى عصينه ، و لم يطعن أمره ألم يخلقهنّ، ألم يرزقهنّ ، ألم يعافهنّ في أجسامهنّ أموالهنّ؟!
* كيف يرهبنّ منه ، و هو الجبار المهيمن؟!
* كيف يرهبن منه ، و هو القوي العزيز؟!
* كيف يلبين دعوة الشيطان ،و يتركنّ دعوته ؟!
* كيف يرهبن من كلامه و كتابه إلى الصور العارية و الأغاني الماجنة أغرهنّ حلم الحليم، أغرهن كرم الكريم.
* أأمنّ مكر القوي العزيز،أأمنّ انتقام ذي الانتقام.
* ألم يخفنّ أن يأتيهنّ ملك الموت ، و هن على المعاصي عاكفات، ألم يخفنّ أن يأتيهم ملك الموت و هم للصلاة مضيعات ، ألم يخفنّ أن يأخذهنّ الله أخذ عزيز مقتدر .
{أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون }
أختاه ...
و يا من أردت السعادة لا تجعلي حثالة النفوس القذرة تجرفك إلى ساعة لا
يحمد عقباها ...
فكري بعقلك الرزين ... قبل قلبك .... فأنت درة ... درة ثمينة فعودي إلى الرحمن ،و اتقي النار ، و اتقي السعير ... إن أمامك أهوالا و صعابا،إن أمامك نعيما و عذابا، إن أمامك ثعابين و حيات ، و أمورا هائلات ، و الله الذي لا إله إلا هو ، لن تنفعك الضحكات، لن نتفعك القصات و التسريحات، لن تنفعك الأغاني الماجنة ، لن تنفعك الموديلات ...
لن تنفعك إلا الحسنات ،و الأعمال الصالحات ...
* ألا و إني أدعوك إلى ترك رفيقات السوء ، و صديقات الفساد ، و جليسات الهوى .
* ابتعدي عنهن ، ولا تقربي منهن ، قبل أن تندمي في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون ، إلا من أتى الله بقلب سليم .
* ثم سيري في طريق الهداية ، مع تلك الوجوه الطيبة النيرة ، مع تلك القلوب البيضاء النقية ، مع تلك الألسن النظيفة الطرية.. اصحبي أهل الخير والقرآن ، انضمي إليهن ...
تشعري بطعم الحياة وحلاوة الأيمان ، ويوم القيامة تحشرون معهن إلى الجنات الطيبات بإذن الله .
وانظري إلى ثواب الخليلات والصديقات التقيات ، يوم القيامة : يقول الله –عز وجل- : ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين يا عباد لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون ، الذين آمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين وأنتم فيها خالدون ، وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعلمون لكم فيها فاكهة كثيرة منها تأكلون ) .
* قال (صلى الله عليه و سلم ) "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلاّ ظله"... و ذكر منهم .. رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه و تفرقا عليه "..
* قال ( صلى الله عليه و سلم ) قال عز و جل :" المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون و الشهداء "
* و قال ( صلى الله عليه و سلم ) :" قال الله تعالى: " و جبت محبتي للمتحابين فيّ ، و المتجالسين فيّ، و المتزاورين في ّ ، و المتباذلين فيّ.
فإليك أيتها العفيفة النقية ... كلمات معدودة أتمنى أن تصل إلى عقلك قبل قلبك ...
و إني أتشرف بمشاركتك معي في هذه الصفحة ... لنصل معا إلي صفات أخرى لصديقة السوء ومن وجه نظرك ..هههههههههههههههههههههه