صديقتي تركت الاغاني ومتررده تبغا ترجعلها ابغا ارسلها كلام عالايميل

الملتقى العام

السلام عليكم
خواتي الله يعطيكم الف عافيه صديقتي تركت الاغاني ومتررده تبغا ترجعلها الشيطان جالس ينغز فيها ابغا ارسلها كلام عالايميل من وعظ وارشاد و كلام عن الاغاني احتسبوا الاجر الله يجزاكم كل خير
10
927

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الدرة المكنون
وووووووينكم غريبه ماحد رد
*( مرآم )*
*( مرآم )*
وووووووينكم غريبه ماحد رد
وووووووينكم غريبه ماحد رد
¤©§]



الحمد لله القهار خالق الجنة والنار يصرف الأمر يقدر الأقدار
و أصلي وأسلم على النبي المختار من بشر بالجنة وأنذر من النار
عليه وعلى آله وصحبه الطيبين الأطهار ومن مشى في دربه ومن سار لينال عقبى الدار

أما بعد:
مصيبة ما بعدها مصيبة وداهية ما بعدها داهيه عجت بأرجاء الأمة الإسلامية وتوسطت الشباب حتى أن البعض أخذت حياته كلها حتى استقرت به إلى الجحيم
نعم والله إنه داعي الزنى و صوت الشيطان والسائق إلى النيران
إنه الغناء

حب الأغاني يا لها من ورطة..........يسمو بها من حبها للفاني

شقاء ما بعده شقاء وعناء ما بعده عناء
يعيشه من ابتعد عن الرب وسمع الغناء

قال تعالى: {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى}

ضيق وضنك وملل في الحياة وفي الآخرة نار تلظى لا يصلاها إلا الأشقى
من شقيت حياتة فسمع المحرم وعصى ربه حتى سار في لجج المعاصي والآثام
وماذا استفاد إلا الضيق في الدنيا والنار في الآخرة

سبحان الله
يسمع العبد الأغنية بعيدة عن المعاني جوفاء من القيم


سخف وطرب يأتي بعده سخط من الله وغضب





قال تعالى: {ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين}

قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهما: هو الغناء،
وقال مجاهد رحمه الله: اللهو: الطبل (تفسير الطبري)
وقال الحسن البصري رحمه الله: "نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير" (تفسير ابن كثير).
وقال تعالى: {واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم
الشيطان إلا غرورا} جاء في تفسير الجلالين: (واستفزز): استخف، (صوتك): بدعائك بالغناء والمزامير وكل
داع إلى المعصية


فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون؟؟!!


من منا يحب أن يتغنى بصوت الشيطان؟؟!!
ومن منا يحب أن يعذب بما غنى؟؟!!
ومن سن سنه سيئة في الإسلام فعليه وزرها و وزر من عمل بها إلى يوم القيامة لا ينقص من أوزارهم شيئا





قال صلى الله عليه و سلم: «صوتان ملعونان، صوت مزمار عند نعمة، و صوت ويل عند مصيبة»
(إسناده حسن، السلسلة الصحيحة 427)

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ليكونن في هذه الأمة خسف، وقذف، ومسخ، وذلك إذا شربوا الخمور، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف»
(صحيح بمجموع طرقه، السلسلة الصحيحة 2203)


وروى أبي داوود في سننه عن نافع أنه قال: «سمع ابن عمر مزمارا، قال: فوضع أصبعيه على أذنيه، ونأى عن الطريق،
وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئا؟ قال: فقلت: لا ! قال: فرفع أصبعيه من أذنيه، وقال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم،
فسمع مثل هذا! فصنع مثل هذا» (حديث صحيح، صحيح أبي داوود 4116). وعلق على هذا الحديث الإمام القرطبي
قائلا: "قال علماؤنا: إذا كان هذا فعلهم في حق صوت لا يخرج عن الاعتدال، فكيف بغناء أهل هذا الزمان
وزمرهم؟!" (الجامع لأحكام القرآن للقرطبي).





وهذا في زمانهم فكيف لو علموا بأغاني زماننا
وكيف لو علموا بما في (( الفيديو كليب)) من فحش
وعــري ولبـــاس أشبــه بعدمــه
ليتصيدوا ضعاف النفوس المبتعدين عن الدين
ليرحلوا معهم إلى سقر

قال القاسم بن محمد رحمه الله: الغناء باطل، والباطل في النار

قال النحّاس رحمه الله: هو ممنوع بالكتاب والسنة ((أي الغناء))

فلا يليق لعاقل أن يسمع الغناء

قال الإمام مالك رحمه الله عندما سئل عن الغناء و الضرب على المعازف: "هل من عاقل يقول بأن الغناء حق؟ إنما يفعله
عندنا الفساق" (تفسير القرطبي). والفاسق في حكم الإسلام لا تقبل له شهادة ولا يصلي عليه الأخيار إن مات، بل يصلي
عليه غوغاء الناس وعامتهم.

وقال الإمام ابن القيم رحمه الله: "إنك لا تجد أحدا عني بالغناء وسماع آلاته إلا وفيه ضلال عن طريق الهدى علما وعملا،
وفيه رغبة عن استماع القرآن إلى استماع الغناء". وقال عن الغناء: "فإنه رقية الزنا، وشرك الشيطان، وخمرة العقول،
ويصد عن القرآن أكثر من غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ورغبتها فيه". وقال رحمه الله:

حب الكتاب وحب ألحان الغنا......في قلب عبد ليس يجتمعان





أما وقد علمنا حرمة الغناء
فلماذا لا ننتهي؟؟

أخي المسلم أختي المسلمة
لا يزال باب التوبة مفتوح
فأين المسارعون إليه؟؟
ويا باغي الخير أقبل
أخي المسلم عليك بتقوى الله وترك المحرم وترك الأغاني
وتوجه إلى العزيز الغفار الذي يراك ويمهلك ولا يهملك
أختي المسلمة لا تيأسي من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم

ألا فاغتنموا الفرصة فالعمر يمضي وفي كل يوم نقترب من الأجل
دقات قلب المرء قائلة له ...........إن الحياة دقائق وثواني

أخي المسلم اعتبر بالناس قبل ان تكون انت العبرة
كم شاهدنا وكم رويت القصص وكم جاءت الأخبار عن أولئك الذي ما توا وهم يسمعون الغناء
حتى أن رجلا حضرته الوفاة فذكروه بالشهادة فأبى وأخذ يردد دندنا دندنا مات على المحرم
والأعمال بالخواتيم هل تريد أن تكون مثل من مات وعنده شيء من المحرمات كيف ستقابل ربك عند السؤال؟؟
أم كيف تتجرأ وتعصي الله وأنت في أرضة وتشرب من مائه وتأكل من رزقه وتتنفس هواءه
أبعد هذا الفضل وهذه النعم تعصي خالقك الذي خلقك فسواك فعدلك؟؟

ألا فابدأ من الآن واترك الغناء
ألا فابدأ من الآن وكسر الأشرطة
ألا فابدأ من الآن فإن الموت لا يعطي مهلة

واجعل لك همة لطاعة الله تعالى
فمن كان ذا همة نال بها القمة




والحمد لله رب العالمين
*( مرآم )*
*( مرآم )*
فلاش مؤثر ورائع

http://www.saaid.net/flash/mosica.htm

وهذا

http://saaid.net/flash/1149633698.swf


الغناء يلهي القلب ويصده عن فهم القران وتدبره والعمل بما فيه
فالقرانوالغناء لا يجتمعان في القلب أبدا لما بينهما من التضاد
فالقران ينهي عن إتباع الهوى ويأمر بالعفة ومجانبة الشهوات
والغناء يأمر بضد ذلك كله ويحسنه ويهيج النفوس إلى الشهوات
والغناء يأمر بضد ذلك كله
الدرة المكنون
جزاااااكم الله كل خير
ومضى العمر ياولدي
اذكري لها بعض القصص عن سوء خاتمة من يستمع للاغاني


هذي قصة واقعية منقووولة للفائدة



منقولة (للعظة والعبرة)

قصة واقعية لأحد مغسلي الأموات في (بريدة)....((في المملكة)) يروي لنا القصة :

(أتى إلينا شاب في مقتبل العمر ويبدو على وجهه ظلمة المعاصي وبعد أن أتممت

تغسيله لاحظت خروج شي غريب يخرج من الأذن .... انه ليس دماً ولكنه يشبه الصديد

وبكميه هائلة

راعني الموقف لم أرى ذلك المنظر في حياتي توقعت أن مخه يخرج مابه

انتظرت خمس دقائق .. عشر ... ربع ساعة لم يتوقف .... وجلت كثيرا لقد امتلأت

المغسلة صديداً كثيراً سبحان الله من أين يأتي كل هذا ؟؟؟؟!!! إن الدماغ لو خرج

ما بداخله لما استغرق ذلك

عشر دقائق ولكن علمت أنها قدرت العلي الكبـير وعندما يأسنا من إيقاف هذا

الصـديد كفّناه ولم يتوقف هذا حتى عندما الحدناه في القبر )



لم يرقأ لي جفن وبدأت أسأل عن هذا الفتى الغريب وما الذي أوصله إلى هذه الحالة

فأجاب مقربوه انه كان يسمع الغناء ليل نهار صباح مساء وكان الصالحون يهدون له

بعض أشرطة القرآن والمحاضرات فيسجل عليها الغناء ولاحول ولا قوة إلا بالله

.....

إنها رسالة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد

وكذلك لمن يستخدم نغمات الموسيقى في الجوال وإسماع المصلين إياها عند الوقوف أمام ذي العزة والجلال

والله ثم والله ثم والله..لم اسطر هذه القصة للموعظة إنما هي واقعية واسألوا مغسلي الأموات تجدوا العجائب ......

(( ألا هل بلغت اللهم فشهد))

جزا الله من اعننا على نشرها خير الجزاء




قال تعالى:-

((وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ (6) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (7))) سورة لقمان





يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك اللهم آمين ...