السلام عليكم
صديقتي هذي مطلقه منذ سنتين وتزوجت ولم توفق وقد تطلقت مرة اخرى والحين خطبها زوجها السابق
وعندها طفل منه
هي حابه ترجع له لانو جربت عذاب البعد عن ابنها والمشاكل الكثيرة مع زوجها الثاني بسبب الابن
المهم زوجها الاول كان بينها وبينه مشاكل حتى ملت منه وتركته كان شكاك يعني حاط عليها تليفون
وكمان يجيه بعض الاوقات يدعي عليها بالموت ويتهمها بالكذب بدون سبب مع انها مدللته وكمان ما يحبها مرة
يعني ما فيه ذيك المودة ولكن الحين يقول انه متحسف وندمان وانه كل ما يتذكر ضلمه لها يحس انه يكاد يبكي من الالم
وهي تقول انها كلمته وفهمت منه انه يحط على نفسه اللوم الاكبر ولكن الي قاهرها انه يلومها بعدهي
ويقول انت كانت معك تصرفات ومادري ايش وهي الان محتارة لانها كانت شديدة البر به وهو معترف بذلك
ولكن الي مخوفها من الرجوع انه يحط عليها اللوم هي بعد مع انها هي الي راحت وتركت البيت وطفشت منه وش رايكم
هل تعتقدون ان حياتها راح تتحسن وهي تقول ان ها مستعدة تتحمل بشرط انه يخلي عنه البلاوي والضلم
بنات امــــــــــــــــانه دلوها وش تسوي وهل من طرق لتتحقق من صلاح زوجها
وجزيتم خير
سلة برتقال @sl_brtkal
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
AL_Jazi
•
بدايةً .. هذا الموضوع في غاية الصعوبة ..
لأنه يحدد مصير ومستقبل ..
ويعتمد على أمور حساسه للغايه بين الطرفين وهي أساس الحياة الزوجيه ...
كالاحترام والمصداقية والثقه ونحوة...
فإذا كانت معاملة زوجها الغير سديدة في السابق نهج له معها ومع كافة الناس ...
والآن يتدعي انه تغير ..
فلها أن تتقصى للخبر اليقين ممن حوله بطريقة غير مباشرة ..
عمله أو المسجد الذي يصلي فيه ..
وإذا كانت تشعر بالرغبة في الرجوع إليه للطفل الذي بينهم ..
فعليها أن تلجأ إلى الله وتبث مابها من هم ..
وشوق لابنها .. وللاستقرار في الحياة ..
وتستخير المولى فيما إذا كان الخير في بقاءها مع أهلها أو معه ..
وتطلب من الله الفرج ..
والخطوة الأولى التي تسلكها معه يتعاهدان على الحياة الجديده .. بالغاء الأخطاء التي أودت بحياتهما السابقه .. وأن يكونا أكثر تفاهماً وتصالحاً .. و ويبدآان صفحة جديدة فعلاً ..
ولكن .. إذا تيقنت أن هذا الرجل مازال على حاله الأول ..
وأنه مصر على التذكير بالماضي والأخطاء التي حدثت ..
فلا أعتقد أن الحياة ستكون هانئة ..
لأن العذاب سيستمر .. ولكن قد يتدخل بعض الأهل في موضوع طفلها ..
وأخيراً .. أكرر ما أسلفته في موضوع التجائها إلى الله وطلب المعونه منه فهو الوحيد الذي سيعينها بما لا نستطيعه نحن ..
فهو قادر سبحانه على تغيير قلب هذا الزوج ..
من بغض إلى محبه ومن أخلاق سيئة إلى حسنة ..
........................................
كان الله في عونها وفرج همها وهم كل مسلم ومسلمة ..
لأنه يحدد مصير ومستقبل ..
ويعتمد على أمور حساسه للغايه بين الطرفين وهي أساس الحياة الزوجيه ...
كالاحترام والمصداقية والثقه ونحوة...
فإذا كانت معاملة زوجها الغير سديدة في السابق نهج له معها ومع كافة الناس ...
والآن يتدعي انه تغير ..
فلها أن تتقصى للخبر اليقين ممن حوله بطريقة غير مباشرة ..
عمله أو المسجد الذي يصلي فيه ..
وإذا كانت تشعر بالرغبة في الرجوع إليه للطفل الذي بينهم ..
فعليها أن تلجأ إلى الله وتبث مابها من هم ..
وشوق لابنها .. وللاستقرار في الحياة ..
وتستخير المولى فيما إذا كان الخير في بقاءها مع أهلها أو معه ..
وتطلب من الله الفرج ..
والخطوة الأولى التي تسلكها معه يتعاهدان على الحياة الجديده .. بالغاء الأخطاء التي أودت بحياتهما السابقه .. وأن يكونا أكثر تفاهماً وتصالحاً .. و ويبدآان صفحة جديدة فعلاً ..
ولكن .. إذا تيقنت أن هذا الرجل مازال على حاله الأول ..
وأنه مصر على التذكير بالماضي والأخطاء التي حدثت ..
فلا أعتقد أن الحياة ستكون هانئة ..
لأن العذاب سيستمر .. ولكن قد يتدخل بعض الأهل في موضوع طفلها ..
وأخيراً .. أكرر ما أسلفته في موضوع التجائها إلى الله وطلب المعونه منه فهو الوحيد الذي سيعينها بما لا نستطيعه نحن ..
فهو قادر سبحانه على تغيير قلب هذا الزوج ..
من بغض إلى محبه ومن أخلاق سيئة إلى حسنة ..
........................................
كان الله في عونها وفرج همها وهم كل مسلم ومسلمة ..
سابوفين
•
تستخير
واذا بترجع تاخذ مانع للحمل
عشان لوقدر الله وماارتاحت ماترجع لاهلها بطفلين
وبكذا تكون ماخسرت شي واسمها حاولت عشان ولدها
واذا بترجع تاخذ مانع للحمل
عشان لوقدر الله وماارتاحت ماترجع لاهلها بطفلين
وبكذا تكون ماخسرت شي واسمها حاولت عشان ولدها
الصفحة الأخيرة
يعني اذا ما رتاحت تتركه لن تخسر شيء تجرب من اجل ولدها الله يوفقها يارب