
حبيبتهم (أم عبدالعزيز)
•
لي لي الله يرضى عليك ويغفر ذنبك وييسر امرك

كل مجتمع في السعوديه يصير حدث ويكون نادر وفي النت تتجمع الاحداث مع بعض كلا يكتب هذا غير الاشاعات وتصير كن المجتمع السعودي سيئ واصلا كل المجتمعات كذا ياما وياما قرينا عن قصص تخوف في البلدان العربيه وبالعكس السعوديه فيها ناس طيبين ويحبون الخير وعندهم قيم ومبادى ويخافون الله بس اكيد لكل قاعده شواذ

وجهة نظر
أختي الكريمة ..
لم يعد خافياً على أحد ماتتعرض له المملكة من هجوم ضاري من الداخل والخارج وذلك لأنها تقف بقوة لنصرة أهل السنة والجماعة
ولأنها كانت ومازالت قلعة الإسلام الصامدة في وجه قوى التغريب والمذاهب الهدامة والفرق الضالة وهذا في حد ذاته كارثة من وجهة نظر كثير من أعداءنا في الداخل والخارج
وهناك من يكتب ويجهل عاقبة هذا الأمر
وهناك من يروج لإشاعات كاذبة بدافع الحسد والحقد
وهناك العلمانيون والتغريبيون الذين يريدون هدم الثوابت ليوهموا الناس أن التمسك بالإسلام لايغني شيئا ومن هذا المنطلق تأتي الإشاعات على المحجبات وعلى رجال الهيئة و.......غيرها كثير
والذي يعيش في المملكة يعرف أن أكثر مايقال أكاذيب الجهلة أو أحلام العلمانيين التي لن تتحقق بإذن الله
ولكني أذكر جيدا لما كانت بعض العضوات تكتب عن محاسن السعوديةكانت توصف بالتعصب و.... مع أنها أحياناً لاتحمل معنى سيئا
ويتحول الموضوع إلى معركة ضارية أليس كذلك ؟
وجزاك الله خيرا
أختي الكريمة ..
لم يعد خافياً على أحد ماتتعرض له المملكة من هجوم ضاري من الداخل والخارج وذلك لأنها تقف بقوة لنصرة أهل السنة والجماعة
ولأنها كانت ومازالت قلعة الإسلام الصامدة في وجه قوى التغريب والمذاهب الهدامة والفرق الضالة وهذا في حد ذاته كارثة من وجهة نظر كثير من أعداءنا في الداخل والخارج
وهناك من يكتب ويجهل عاقبة هذا الأمر
وهناك من يروج لإشاعات كاذبة بدافع الحسد والحقد
وهناك العلمانيون والتغريبيون الذين يريدون هدم الثوابت ليوهموا الناس أن التمسك بالإسلام لايغني شيئا ومن هذا المنطلق تأتي الإشاعات على المحجبات وعلى رجال الهيئة و.......غيرها كثير
والذي يعيش في المملكة يعرف أن أكثر مايقال أكاذيب الجهلة أو أحلام العلمانيين التي لن تتحقق بإذن الله
ولكني أذكر جيدا لما كانت بعض العضوات تكتب عن محاسن السعوديةكانت توصف بالتعصب و.... مع أنها أحياناً لاتحمل معنى سيئا
ويتحول الموضوع إلى معركة ضارية أليس كذلك ؟
وجزاك الله خيرا

يااختي الغاليه المفروض ان تكون صديقتك هذا يكون عندها قليل من الحكمة وان كل مجتمع في العالم كلها من هو الصالح ومن هو الطالح نحن لاندعي باننا من اصالح الناس وان خالين من العيوب والاثم نحن بشر الانسان خطاء
ليس من ياتي لنا ويبدا فلسفته بانها كان يتصورنا ملائكة وان ينصدم من واقعنا اختي القصص التي تحدث بغض النظر عن صحتها من افتعاله يحب ان تظهر للكي يعرفها المجتمع ونبحث عن حلول والمشكله ان عندنا عقدت الاجنبي يعني اذا جاء اي احد من خارج مجتمعنا وقام يحلل تصرفاته وحتى عادتها وتقاليده نقول نعم انت على حق يااختي الكثير من حولنا يحسدنا على مانحن فيها من نعم وخيرات انظري حال مجتمعنا قبل الانفتاح وجالب الايدي العامله كان مجتمع صالح قليل الذنوب بمعنى اكبر مستور ولكن حين بداء الانفتاح انفتاحت علينا كل العيون بداء من يرقبنا ويضعنا تحت عينها التي هي احد من السيف للكي يظهر عيوبنا التي يمكن هو في داخل نفسه يتمنا ان يكون فيه لو القليل منها واعطيك مثل بسيط غيرت ابناء وازوجنا واخوننا علينا اليست نعمه جلوسك في البيت كالملكة والرجل هو من يصرف عليك وطلبتك كلها ماجبها الليست نعمه هذا ماستطاع ان اقوله وارجو قبل ان نستمع لااي احد خارج مجتمعنا انا نثق بانفسانا ومماعندنا من نعيم وعادات وتقاليد وقبل كل شي تماسك من دين وهي اكبر النعم علينا الله يديم علينا نعمها
ليس من ياتي لنا ويبدا فلسفته بانها كان يتصورنا ملائكة وان ينصدم من واقعنا اختي القصص التي تحدث بغض النظر عن صحتها من افتعاله يحب ان تظهر للكي يعرفها المجتمع ونبحث عن حلول والمشكله ان عندنا عقدت الاجنبي يعني اذا جاء اي احد من خارج مجتمعنا وقام يحلل تصرفاته وحتى عادتها وتقاليده نقول نعم انت على حق يااختي الكثير من حولنا يحسدنا على مانحن فيها من نعم وخيرات انظري حال مجتمعنا قبل الانفتاح وجالب الايدي العامله كان مجتمع صالح قليل الذنوب بمعنى اكبر مستور ولكن حين بداء الانفتاح انفتاحت علينا كل العيون بداء من يرقبنا ويضعنا تحت عينها التي هي احد من السيف للكي يظهر عيوبنا التي يمكن هو في داخل نفسه يتمنا ان يكون فيه لو القليل منها واعطيك مثل بسيط غيرت ابناء وازوجنا واخوننا علينا اليست نعمه جلوسك في البيت كالملكة والرجل هو من يصرف عليك وطلبتك كلها ماجبها الليست نعمه هذا ماستطاع ان اقوله وارجو قبل ان نستمع لااي احد خارج مجتمعنا انا نثق بانفسانا ومماعندنا من نعيم وعادات وتقاليد وقبل كل شي تماسك من دين وهي اكبر النعم علينا الله يديم علينا نعمها

الصفحة الأخيرة