المشكلة ان محد درى عنك وعن كلامك لو تقعدين تتكلمين سنين عن عفة مهرة مثل ما قاعدة تراقبينها سنين محد حولك
الحين يعني انك فضحتيها
والله ما فضحتي الا نفسك الدنيئة والوسخة باعترافك

الافضل الواحد يقول: اللهم لا تجعل الدنيا اكبر همنا ..

عندي سؤال
لما فتحتي حساب وكتبتي موضوع وش هو هدفك ؟!
هل هدفك تقولين عن أهلك اللي ماتستطيعي تقوليه في وجيههم اذا كان فيك شوية خير ؟
أو هدفك تلقين ناس نفس تفكيرك ؟
وش هدفك تحديد

وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ۚ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ.

المسأله التي جعلتك تسخطين كل هالسخط هو ضعف الدين.

فقوي إيمانك بالله عزوجل لأنه هذا النِعم وقسمتها من الله..

﴿ أهم يقسمون رحمة ربك نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا ورحمة ربك خير مما يجمعون ﴾

المؤمن يتقرب لله ويكثر من القربه له . لأن الأخره لمن أتقى وليس لمن كثر ماله.
التسخط من الشيطان وبدل ان نضع نصب أعيينا هو عبادت لله ونستغل حياتنا بالإكثر من العبادات اشغلك الشيطان عن ذكرلله وذكرك بالفقر. هذا هو هو وسيلة الشيطان الوحيده لمن ضعف دينه. فالغني الذي ضعف دينه أنساه الشيطان واغواه بماله فيجعل دائم في سباق مع الزمن مع هذا المال والتمتع فيه وأشغله عن الله. والفقير ضعيف الدين جعله دائمآيسخط على ربه ويتحسر على المال بدل طاعة والتقرب لله قبل الموت.
عندما يأتي الموت الرجل الفقير. ماذا يقدم ضعيف الإيمان امام الله اذا سأله لماذا قصر في صلاته لماذا اكل المال الحرام لماذا فعل المعصيه.. ماجوابه يقول عشان اني فقير المال.

وكذالك الغني المقصر عن طاعة الله لوسأله عن صلاته يقول شغلتني أموالي عنك يالله. 

(وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (19) 

وسأذكر لك قصة سليمان النبي الذي انشغل عن ربه بسب الخير.. ثم إنتبه 

: فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ
ثم حكى - سبحانه - ما قاله سليمان - عليه السلام - خلال استعراضه للخيول الصافنات الجياد على سبيل الشكر لربه ، فقال - تعالى - : ( فَقَالَ إني أَحْبَبْتُ حُبَّ الخير عَن ذِكْرِ رَبِّي حتى تَوَارَتْ بالحجاب ) .
والخير : يطلق كثيرا على المال الوفير ، كما فى قوله - تعالى - : ( وَإِنَّهُ لِحُبِّ الخير لَشَدِيدٌ ) والمراد به هنا : الخيل الصافنة الجيدة ، والعرب تسمى الخيل خيرا ، لتعلق الخير بها ، روى البخارى عن أنس - رضى الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" الخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة " .
و ( عن ) هنا تعليلية . والمراد ب ( ذِكْرِ رَبِّي ) طاعته وعبادته والضمير فى قوله ( حتى تَوَارَتْ ) يعود إلى الخيل الصافنات الجياد ، والمراد بالحجاب : ظلام الليل الذى يحجب الرؤية .
والمعنى : فقال سليمان وهو يستعرض الخيل أو بعد استعراضه لها : إنى أحببت استعراض الصافنات الجياد ، وأحببت تدريبها وإعدادها للجهاد ، من أجل ذكر ربى وطاعته وإعلاء كلمته ، ونصرة دينه ، وقد بقيت حريصا على استعراضها وإعدادها للقتال فى سبيل الله ، حتى توارت واختفت عن نظرى بسبب حلول الظلام الذى يحجب الرؤية. 


والمعنى : فقال سليمان وهو يستعرض الخيل أو بعد استعراضه لها : إنى أحببت استعراض الصافنات الجياد ، وأحببت تدريبها وإعدادها للجهاد ، من أجل ذكر ربى وطاعته وإعلاء كلمته ، ونصرة دينه ، وقد بقيت حريصا على استعراضها وإعدادها للقتال فى سبيل الله ، حتى توارت واختفت عن نظرى بسبب حلول الظلام الذى يحجب الرؤية .

31) فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ (32) رُدُّوهَا عَلَيَّ ۖ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ (33)

وقوله ( رُدُّوهَا عَلَيَّ ) يقول: ردّوا عليّ الخيل التي عرضت عليّ, فشغلتني عن الصلاة, فكروها عليّ.كما حدثني محمد بن الحسين, قال: ثنا أحمد بن المفضل, قال: ثنا أسباط, عن السديّ( رُدُّوهَا عَلَيَّ ) قال: الخيل.وقوله ( فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالأعْنَاقِ ) يقول: فجعل يمسح منها السوق, وهي جمع الساق, والأعناق.واختلف أهل التأويل في معنى مسح سليمان بسوق هذه الخيل الجياد وأعناقها, فقال بعضهم: معنى ذلك أنه عقرها وضرب أعناقها, من قولهم: مَسَحَ علاوته: إذا ضرب عنقه.