صرح يتهادى

الأدب النبطي والفصيح

نفس الصوت..نفس الرياح .. بل نفس النظرات
تمتمات بل تفاهات..
كصدى صوت يهدد صرحاً مهجوراً
يفتت جدرانه
ينخر أعماقه
يوشك على الانهيار
ريح عاتية..
هي ما بقي لتهد شموخ صرح لطالما عانق صروف الزمان وصدها
ترى كم بقي من الزمان لهُ صبراً ؟
أتراها أزمان .. أيام أم لحظات ؟
أم أنَّ بقايا شموخه
مازالت ترتقب
علها تبصر
بزوغ سنا جديد ..
أو أمل سعيد ..
أو ربما شظايا حلم بعيد..
9
576

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

#حواء#
#حواء#
قلم رائع ياسكون الشتاء
أستمري
رووواد
رووواد
خاطرة في منتهى الروعة

سلمت أناملك

وفقك الله
قلبٌ أدمته الجراح
عزيزتي سكون..

في بووحك كل الصدق..

رائع ماخطته اناملك .. تشرفت الواحه بتواجدك وحرفك الجميل..

لاتحرمينا جديدك...

لكِ كل الود..
سكون الشتاء..
سكون الشتاء..
أشكركن جميعاً
وانتظرن المزيد والأفضل..
فارسة العشق القديم
رائع سكون الشتاء
بالرغم من ان اسمك سكون الشتاء الا ان قلمك عاصف
اتمنى لك كل توفيق
فارسة العشق القديم
مي فارس