عابد خزندار
أكد فضيلة الشيخ حمد بن عبد الله بن خنين المستشار الشرعي وعضو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بمراعاة وضع المرأة السعودية ، وذلك بتأمين حياة كريمة لها ، وخاصة ربات البيوت في ظل ما يلقاه المواطن والمواطنة من دعم غير محدود من الحكومة ، وتمنى لكل سعودية غير موظفة بصرف راتب شهري لها فقد أفنت عمرها وشبابها في العناية والتربية ، وهي الأم صانعة الأجيال ، وأنا أوافق الشيخ ابن خنين في كل ما قاله ، وخاصة بالنسبة لربات البيوت ، والمرأة المتزوجة حتى لو كان عندها أولاد تعمل لأن راتب الزوج لا يفي بمتطلبات الحياة ، ورغم أن المرأة ليس مطلوبا منها أن تشارك في مصروفات البيت إلا أن متطلبات الحياة الحديثة تتطلب ذلك ، وأصبح البيت شركة بين اثنين ولهذا يجب أن يكون لها دخل خاص بها ولأنها لا تعمل يجب أن تتكفل الحكومة بهذا الدخل ، وكما تشارك الزوجة في مصروفات البيت يجب أن يشارك الزوج في أعمال البيت وتربية الأطفال ، ولكي تقوم المرأة بمسئوليتها في هذه الشركة يجب أن تتقاسم مع الزوج توصيل الأطفال للمدارس ، وتأمين لوازم البيت ، ولهذا يجب أن يسمح لها بقيادة السيارة الأمر الذي أخذ وقتا طويلا في الجدل والنقاش رغم أنه ليس من المحظورات الشرعية ، ثم إن هناك جرائم كثيرة يرتكبها السائقون الأجانب عدا عن أن الركوب وحدها مع السائق وخاصة في المسافات البعيدة أو أواخر الليل له محاذيره ، وصفوة القول آن للمرأة أن تقوم بواجبها الكامل كربة بيت أو موظفة .
http://www.alriyadh.com/article712136.html
منقول من جريده الرياض
من رايي الشخصي المفروض يصرفو للارامل والمطلقات ويوجد نساء يعولن اسرهم مايكفيهم الوحده والحياه القاسيه ولاحظت اغلب الي يجري ورا قطع الاعانات بحافز عن المطلقات ومركز طاقات لايتوجهه للمتزوجات الا القليل
candy pink @candy_pink
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زهره الجلاس
•
رفع
الصفحة الأخيرة