
في ذمّة الساعي، أماني كثيرة ..
يمكن يصيب ويمكن يموت ما صاب ..
وزّع مراسيل الودآع الاخيرة ..
وأقفى يلّم الدمع بـ دروب الأحباب ..
ى
أغفى كسير ، وقال : يمكنها خيرة ..
وأصبح يسابق خطوتينه ولا تاب .. !

أعطشْ .. وأنا لوني من المايْ أنقى ...
..............بس عاجز أشرب .. وأنا أبلل عروق ْ .
أخيل غيمك ...بسْ .. وشلون ،، أرقى ؟
.............. لا صارت الدنيا ... عواصفْ ..بلا شوقْ !
و
..............بس عاجز أشرب .. وأنا أبلل عروق ْ .
أخيل غيمك ...بسْ .. وشلون ،، أرقى ؟
.............. لا صارت الدنيا ... عواصفْ ..بلا شوقْ !
و


الصفحة الأخيرة
وآلمـوت لــآمــآتت قــلـوب آلحبآيب
ى