*هنودة كان إسمي* :

اختي الكريمة واستاذتي الفاضلة لاوسي أعتذر على التأخير في المجيء ولكني لم أفوت عليّ حرف واحد فلقد تابعت الجميع وتابعت كلامك الرائع واني معك بحول الله متابعة ومشاركة ولقد وجدت في كل الخطوات والصفات المذكورة من قبلك خير ما سيجعلنا نتعرف عن أنفسنا قبل وبعد الدورة ولي مع الخيانة ولفظها هذا قصة وسأخبرك بها إستاذتي الفاضلة وأخبرك أن هذا الجزء الرائع من حديثك وجدت فيه جامعة عظيمة حقا أقولها بصدق...عيشي معه بطبيعتك وخليها يعيش معك بطبيعته واكتشفيه بنفسك وتعاملي مع طبايعه بطريقتك.. بهذه الطريقة ستنجحين أكثر..خصوصا لو اعتمدت اعتماد كلي على الله ثم على فطرتك وسجيتك الحقيقية هذا رأيي الشخصي...وما أجد نفسي مقتنعة به كليا جوزيتي خيرا كثيرا عليها صادقة انت استاذتي فإن الخوف من الله وجعل الرقابة الداخلية والمعاملة بصدق واريحية هي الأساس الذي يجعلنا نعيش بسلام داخلي ومن دون أي خيانة لله أولا أو لأي أحد من البشر معك سنقطع ساق الخيانة ولن نرضى أن نمشي إلا بأقدام سليمة معافاة

اختي الكريمة واستاذتي الفاضلة لاوسي أعتذر على التأخير في المجيء ولكني لم أفوت عليّ حرف واحد...