هنادي ج
هنادي ج
تم حضور الدرس الثالث عشر
جزاك الله خيرا ولا حرمك اجر ماتقدميه لنا
تعرفي ان محاضرة مشاكل المراهقة جعلتني اشعر بخزي شديد من نفسي لانني اكتشفت انني اطلب من ابنتي واجبات الكبار واعطيها حقوق الصغار .
كما انني اقول الكلام الذي نبهت تماما الى عدم قوله لانه لن ياتي بنتيجة فانا اطلب منها الابتعاد عنا قليلا كلما رايتها تنشر روح الخصام والمشاكل بين اخوتها .
اقولها صراحة لها :انت تنشرين المشاعر السلبية بيننا , ابتعدي ولا تعودي حتى تهداي وتغيري من طريقة كلامك .وللاسف لا نتيجة تذكر الا احساسها بانها وحيدة في البيت ولا احد يشعر باهميتها .
فارجو الله ان ينصلح حالي وان تكون هذه الدورة تطبيقا دائما في حياتي ,لاني اقتنع بشيء ولكن التطبيق عند شعوري بالغضب شيء اخر تماما .
شكرا لك من كل قلبي وشكرا لاخواتي اللواتي يتفاعلون ويثرون الملف بكل ما هو مفيد .
ام الرسام
ام الرسام
us




الدرس الرابع عشر


بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله


تربية الروح الدينية عند المراهق



هناك جوانب اساسية لتربية الدينية التى ينبغى على الأسرة أن توفرها للمراهق والمراهقة والتى على اساسها تنشأ الأخلاق الحقيقية المرتبطة بروابط متينة مع الدين وتعاليمه

اولا : يجب توفير حد أدنى من المعلومات الدينية لكل من المراهق والمراهقة

يجب على الأسرة الا تعتقد أن المدرسة وحدها مسئولة عن هذا الامر ، او ما يدرس من مناهج دينية بها كاف وحده لتوفير هذا الحد الأدنى من المعرفة الدينية .. فالواقع ان المدرسة تقدم إطارا عاما لا يتصل بالحاجات الفردية لهذا المراهق او ذاك .. او لهذه او تلك

اما الأسرة فإنمسؤوليتها أن توفر الحاجات العقلية الخاصة بكل مراهق ومراهقة فيما يتعلق بالمسائل الدينية التى تلح على ذهنهما

ثانيا : ممارسة الشعائر الدينية


ذلك أن ممارسة الدين من جانب الوالدين وصدور ذلك عن الأب والأم لانهما يؤمنان بحق به .. إنما ينتقل لا شعوريا الى الابناء ولا نستطيع القول بأن الممارسة الدينية تأتى بأمر الابناء بأدائها بغير أن تكون نحن قدوة لهم فى ذلك حتى اذا هم اطاعوا

ثالثا : اقتناء الكتب الدينية الرئيسية وإتاحة استخدامها للمراهقين

فهناك الى جانب الكتب الدينية الرئيسية كتب دينية لها أهميتها يجب أن تعمل الأسرة على اقتنائها وتشجيع المراهقين على قرائتها وتفهم ما جاء فيها ومناقشتها

رابعا : التعويد على ارتياد المساجد


تعد من أكثر العوامل على اعتياد المراهقين على التردد على دور العبادة والمواظبة على الصلاة بها فتهدأ نفوسهم وتستقر .. كما قال النبى صلى الله عليه وسلم فى حديث السبعة الذين يظلهم الله فى ظله ( وشاب نشأ فى طاعة الله ) وأفضل مكان للطاعة هو المسجد

خامسا : مناقشة المشكلات الدينية المتعلقة بالمعتقدات الدينية


وكل ما يلم بعقلية المراهق من شكوك فى معتقداته وعلينا ان نكون على بينة من هذا الامر وان لم نعلم بما نجيب ونعالج علينا ان ان نوكل الامر الى اهله

سادسا : ممارسة الأسرة عمليا لتعاليم الدين


كلإحساس بالشفقة والعفة والتواضع والمحبة والامانة وغيرها من فضائل مستمدة بصفة جذرية من تعاليم الدين .. ولا تكون ذات فاعلية إلا إذا تأصلت التعاليم الدينية فى القلوب



اسس التربية الاسلامية للمراهق

ان التربية الدينية على جانب كبير من الأهمية خلال فترة المراهقة .. وتقوم تربية الفرد الاسلامية مراهق او غير على اسس منها :

التوسط والاعتدال

فلا افراط ولا تفريط ولا حرمان ولا إسراف مصداقا لقوله تعالى
{يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ * قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ}

الاشباع الحلال

من مبادئ الاسلامية العظيمة فى تنشئة الوطن المسلم الدعوة للإشباع الحلال .. وفى هذا المعنى البليغ يقول البنى صلى الله عليه وسلم مخاطبان الشباب { يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء }

التكامل والشمول فى الاهتمام بكل جوانب الشخصية


لقوله صلى الله عليه وسلم { صم وافطر وأنم وقم فإن لجسدك عليك حقا وإن لزوجك عليك حقا }

فعلى المسلم أن يهتم بجسمه وعقله وروحه وخلقه وعلاقاته الاجتماعية ليكون مواطنا ايجابيا نافعا ..فيهذب من نفسه ويقوم من أخلاقه ويعدل من سلوكه ليتمشى مع الآدب الإسلامية

إقرار مبدأ الثواب والعقاب

الثواب للعمل الصالح والعقاب للفساد والجور والبغى والظلم والعدوان قال تعالى {وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا}

الاهتمام بالتنشئة الأخلاقية


قال صلى الله عليه وسلم {إن خياركم أحسنكم أخلاقا }

وهى تعتبر حص حصين خاصة فى مرحلة المراهقة مع ثوران الشهوة وجنوح الطبع .. فتكون بمثل المقود الذى يصحح المسار على الطريق المستقيم اذا حدث اى ميل فى اى جهة

مراعاة قدرات المراهق

فلا يكلف الله نفسا الا وسعها .. فعلينا مراعاة ذلك ولا نكلفه بما يفوق قدراته الطبيعية

وهو من الاهمية بمكان حتى يتمتع الفرد بصحة نفسية وعقلية سليمة لان تكلف الفرد بما يفوق قدراته يجعله يشعر بالفشل والاحباط ومن ثم يفقد الشعور بالثقة فى نفسه

وايضا جسديا فبعض اماط السلوك قد تودى بتشوه فى مسار النمو الجسدى للمراهق

الاعلاء والتسامى بالغرائز والدوافع والشهوات والملذات

والارتفاع بها الى المستويات الروحية والانشطة الخلقية المقبولة دينيا وخلقيا واجتماعيا
وانماء روح المراقبة الذاتية لله عز وجل

الدعوة الى الحب والعمل والجد والاجتهاد والكسب الحلال


الاسلام يدعوا الى حب العمل والنشاط والسعى والاكل من كد اليد لقوله صلى الله عليه وسلم { ما أكل احدا طعاما قط خيرا من أن يأكل من عمل يده }

توفير القدوة الحسنة والمثال الطيب الذى يقتدى به

وخير من نقتدى به هو الرسول صلى الله عليه وسلم ومن بعده صحابته الكرام وكل صالح فى الامة لان توفير القدوة الفعلية افضل من الوعظ اللفظى

التعاون على البر والتقوى مع المراهق وحثه على ذلك مع غيره

بث الامن والامان والطمأنينة والسكينة فى نفس المراهق






أكثر ما يضر الاولاد والمراهقين فى تكوينهم الدينى

النفاق : بحيث يتلقى الولد من ابويه تعليما ويرى فى الواقع العملى تطبيقا معاكسا .. مما يضر كثيرا وخاصة أن الولد يميل بطبعه للمثالية فى التطبيق فانتبهى الى ولدك ولا تضريه من حيث لا تريد او تدرى

الإكراه على تطبيق الشعائر الدينية : فلا اكراه فى الدين .. والعجب من أناس يهملون تربية اولادهم لسنوات وسنوات وحتى إذا لم يصل الولد سن المراهقة لجأ الاهل الى الضرب على اداء العبادات وغيرها ويكرهوهم اكراها على ذلك بدون اى تربية نفسية او روحية او ثقافية عن ما هية العبادة ولماذا تؤدى وفائدتها وغيرها من اسس المعرفة التى تؤهل المراهق نفسيا وتبنى لديه الواذع بالخوف من الله واداء تعاليم الدين بدافع داخلى وليس بتحريض خارجى

تحويل العبادات الى مجرد طقوس لا معنى ولا روح لها : وعلاج هذا بأن يتحلى الأهل انفسهم بلإخلاص والحيوية فى تطبيق هذه الاعمال التعبدية وبحيث يرى الولد أثرها الواقعى والمباشر فى سلوك وأخلاق والديه

انعدام الثقة بين الوالدين والولد فى قضية الأعمال التعبدية : فالأصل ان يغرس الأهل فى ولدهم أن العبادات عبارة عن علاقة مباشرة بين الإنسان وخالقه دون رقيب من الناس




حبيباتى انتهى الدرس اليوم والى لقاء ان شاء الله تعالى

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا

ووفقنا الله واياكم لما يحب ويرضى


ام الرسام
ام الرسام
alsamt alsamt :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله صباحكم بالنور والايمان ومرضاة الرحمن ,,, كيفكم اخواتي وكيف اخباركم ,,,الله يقويكم ويعيننا ويعينكم ,,, ام الرسام ,,, الله يبارك في صحتك وجزاك الله كل خير وينفع بيكي يارب ويجعله في موازيين حسناتك ,,, الحمد لله من دورتك بدينا نفهم ونستوعب ايش الاشياء اللي يمر بيها المراهق ونفسيته ومشاكله وصراعاته لان كانت معتقداتي وطريقتي امشي واسير على ما تربيت عليه انه مالك اي شخصية ولا حس ولا حوار ولا رأي مجرد تنفذي وبس ,,, واللي يقولوا لك هذا لا يعني لا ولا حتى تجادلي ,,, لقيت ان المراهق له كيانه الخاص وله رأي و وجود,, اللهم لك الحمد علاقتي مع بنتي اتحسنت للافضل ولله الحمد صرت لينة شوية معاها واعطيها حرية االتعبير ,, ومقربين اكثر ولله الحمد ,, ياريت هذي النقاط توضحيها لنا وتعليمنا كيف ,,, - أستخدم مع أبنائى أسلوب تربية الدقيقة الواحدة (هو اسلوب تعريف الخطأ فى دقيقة والمدح للذات فى دقيقة ) اعطاء التربية الجنسية مساحة من الكم الثقافى التربوى للمراهق بيان اضرار اى اشباع جنسى خاطئ من النواحى الشرعية والصحية والنفسية والاجتماعية وجزاك الله عنا خير الجزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله صباحكم بالنور والايمان ومرضاة الرحمن ,,, كيفكم...

غاليتى حياك الله البنت تراهق من سن 7 سنوات والولد من سن 9 سنوات وليس معنى هذا ان تظهر ملامح المراهقة الجسدية ، انما غاليتى نقصد بذلك التحولات الداخلية التى تكلمنا عنها والتى لانشعر بها او يشعربها المراهق
مثلا : التغيرات الجسدية لا تظهر الا بعد تطور وعمل الهرمونات الجسدية لمدة سنتين على الاقل حتى تبدأ بالظهور على نمو وتفاصيل جسديا وتغير بداءى فى شكل الجسد
مثلا عند الفتاة فى تشكل الصدر يأخذ الامر ربما 3 او 4 سنوات وانت لا تشعرين بابنتك الا وقد بدأ صدرها بمراحل البروز الاولية ولم تعى ما كان داخليا قيسى على الامر باقى الجوانب النفسية والعقلية وغيرها

غاليتى امر تهيئة المراهق هذا ضرورى حتى يعى انك فى الصورة معه وانك الملجئ الوحيد والاول الصادق الذى يشعر به ويستجيب لتطورات حالته ويوطد العلاقة بينك وبين ابناءك المراهقين
بمعرفتك ما هى المرحلة وكل ما يخصها و وملاحظة ابناءك وتطوراتهم فى هذه المرحلة
مثل ما تحكى للبنت انها راح تكبر وعليها ان تغطى جسدها لان جسدها سوف يختلف ويشبه جسدك وما الى ذلك .. او عندما تراك لا تصلين وانت تأمريها بالصلاة فتسألك لماذا لا تصلى ؟ عليك ان تعرفيها ان المرأة يأتى عليها ايام فى الشهر لا تستطيع الصلاة فيها لان لديها عذر شرعى يحرم عليها ذلك وانها عندما تبلغ مرحلة معينة سوف تمر بذلك ... وهكذا الامر يحتاج فقط الى فطنة ومهارة وارياحية فى الاداء


بالنسبة لعلاج التصارع ، التخفيف من المثيرات كالكرتون وغيره

توجيه طاقاتهم الى عمل مفيد بمعنى ان تشغليهم حتى لا ينشغلوا بانفسهم

وجهيهم للقراءة فى القصص واقرائى لهم حتى ينتقل جزء من النشاط الجسدى الى نشاط ذهنى يساعد فى التوجه الاخلاقى

حلقات حفظ القرآن المنزلية ، والحديث وخصوصا التى توجه الاخلاق

حثك على تعاملهم وتعليمهم اداب الاخوة والتعامل المنزلى



بارك الله فيك ونفعك ونفع بك



لا تحتاجين غاليتى الا الى الارادة وترتيب الاولويات ودعمك لذاتك لان العصبية عاملها الاهم هو ضعف الشخصية وقلة الثقة بالنفس اللذان يدفعانك الى طلب المثالية وهى ما يجعلك تعصبين اذا تم الامر دون المستوى

قررى التغيير وفعليه بارادتك ومتابعتك والدنيا ما راح تطير لو اولادك ما انتظموا شوى ولكن احرصى على النظام بالرفق حتى يطيعوك غاليتى ولا تنسى الدعاء لنفسك ولولدك بالصلاح ، وان عصبية اولادك ليست من المراهقة بل منك تقليدا من المعاشرة






اعرف ظروفك حبيبتى واقدر جهودك بارك الله فيك ترى ما قصدتك ولا قصدك غيرك من الاخوات اللى قصدتها تعرف نفسها جيدا



عزيزتى هل عليك ان تتعرضى لمشكلات المراهقة حتى تتابعى الدروس للاسف هذا عين الجهل ولا اقصدك انت لاوالله بل اقصد تحليل المنطق نفسه واصلا هذه الدورة موجهة لمن ليس لديه مراهق بعد حتى يتقى مشكلات المراهقة ويدخل المرحلة هو وابنائة بكل ثقة وتعاول وعلى علم وفهم وبينة حتى تمر المراهقة بدون اى ارهاق للطرفين

بارك الله فيك على هذا التوجه وان شاء الله ينفعك وينفع بك




عن العصبية هذا طبيعى فالابناء مقلدون بكل ما تحمله الكلمة من معنى فنحن قدوة ونرجو ان نكون على مستوى المسؤولية والاداء

بارك الله فيك واصلحك واصلح اولادك



يا حبى لك يا هنادى الله يعينك ومقدرة ظروفك حبيبتى ، والموضوع الغى تثبيته لاحتواء مواضيع الاخوة العرب تعلمين الظروف وان شاء الله يعاد تثبيته ورح ارسلك الرابط على الاسكيب عيونى لك هنودة




لا عليك اختى اعرف الظروف واقدركم جميعا بارك الله فيك وفى كل اخت حريصة على تربية اولادها ورعايتهم بما يصلح به شأنهم فى الدارين نفعك الله ونفع بك




نعم غاليتى وهذا يردنا الى طرق الاشباع الغير شرعية من عادة سرية وغيرها وهنا تكفى الاشاءة ولكنى سوف اوفيها فى الغرفة الصوتية ان شاء الله تعالى
ام الرسام
ام الرسام
هذا التعليق محذوف

الله يعينك هنادى .. الامر يسير فقط افتحى الامر واستشعرى بقرب ابنتك وحاجتك انت اليها كصديقة قبل حاجتها اليك وسوف تندهشين من تطور العلاقة بينكما ان شاء الله



حبيبتى هذه النقطة الكثثير منا يتعامل معها اما بالتغافل التام او بالتوجيه الخاطئ

الامر فقط يتجسد فى الميل للطرف الاخر هو ما يعبر عنه بالحب بين المراهقين والعلاقات بينهم فى هذا السن بالتعارف والمصدادقة وغيره يغذى ذلك الميل الفطرى الذى هو ينمى بالاساس حتى يستطيع الانسان فى مرحلة من مراحل حياته احتواء الجنس الاخر بالرعاية والاشباع العاطفى والمادى والمعنوى والجنسى وتحمل ذلك وهذه نعمة من الله عز وجل فهو مثل البذرة التى تنمى داخلنا لتعطى شجرة وارفة الظلال وغانية الثمار ، فقط ما نريده هو توجيه الطاقة العاطفية وهذا الميل والنهر الجارف الى مصارف متعددة حتى لا ينجرف الى مصرف لا تكون نتائجه الا الويل والخسران فى الدارين

نصرفه فى حب الله ورسوله وبر امه واخواته الفتيات والرفق بهم الحنان والعطف على كبير السن والصغير وغيرها ونعلمه ان هذا الشعور والميل طبيعى حتى ان عندما يتزوج يتحمل زوجته بالرعاية وغيره

ما تفتحى الامر الا اذا كان هناك داعى لذلك اما عن اعداده لمرحلة المراهقة فهذا امر يجب التنويه عليه وعن ما هية عملية البلوغ واكيد دراسة المواد الدينية فى هذه المرحلة توضح ذلك يبقى وعى الاهل والتوعية بها وما يترتب عليها من احكام الطهارة

نعومةالحلوة
نعومةالحلوة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

انا اتابعك واقراء الدروس اول باول لكن لما انتهي من القراء الدروس انسى الى قراته كنت قبل
الدورة اقراء كتب ومن انتهي من القراء انسى كل شى ولااقدر اطبق اى شى على الواقع