صلاة الصبح

وانا مثلك كمان مابي اخر الصلاه عن وقتها بالذات صلاه الفجر

بس النوم سلطان

شوفي صحيح إني آصحى على المنبه
الحمد لله إلي باقول لك أنا مجربته
من زمان بس الحين الحمد لله تعودت إني آصحى من غير كسل
إقرئي آخر 4 آيات من سورة الكهف بنية إنك ناوية تستيقضي لصلاة الفجر
وإن شاء الله راح تصحي بإذن الله مع الأذان وإنتي واعية مو دايخة
ومع الأيام ما راح تتكاسلي للإستيقاض

يحرم تاخير الصلاة لي سبب من الاسباب عن وقتها وقد توعد الله من يؤخر الصلاة عن وقتها بوادي في جهنم يسمى ويل فقال تعالى
(فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون)
اختي انا بعض الاحيان تفوتني صلا ة الفجر بس صرت اضبط منبه الجوال وخليه بعيد عني اضطر اقوم اطفيه وخلاص اذا قمت
لازم اصلي وادعي ربنا بان يجعلك مما يحفظ على الصلاة في وقتها

الله يجعلنا من المصلين المحافظين على الصلاه في اوقاتها
انا اخلي المنبه بعيد عني كثير علشان اصحى
بارك الله فيكم اخواتي
اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك يارب

ولاً: يجب على اختنا وغيرها أن يعلم أن صلاة الفجر شأنها عظيم، وأن من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله حتى يمسي، كما روى مسلم و وأن التهاون في التخلف عن صلاة الفجر مع الجماعة من صفات المنافقين اما نحن ان تيسر صلينا ببناتنا ولا اجرنا في بيتنا فية اجر كبير،وصلاة الفجر فهي أثقل الصلاة على المنافقين، والصلاة عموماً يجب أن تؤدى في أوقاتها، ولا يجوز تأخيرها عن وقتها، لقوله تعالى: "إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً" ، فلا يجوز للإنسان أن يؤخر الصلاة حتى يخرج وقتها، وإنما الواجب عليه أن يتعبد لله على ما شرع الله، وأهم العبادات هي أداء الصلوات، وما يذكر بغضهن أنها تصليها متى استيقظ في التاسعة أو بعد الظهر؛ فهذا إهمال عظيم، وتهاون كبير بالركن الثاني من أركان الإسلام، ويخشى على هذا من العقاب؛ لأن ذنبه كبير، ووزره عظيم، وأما ما ذكره السائل من أنه هو الإمام للمسجد، فلا يحق له أن يتقدم ويصلي بالناس وهذه حاله، لأن حال مثل هذا الإنسان أقلها الفسق، والإمام يجب أن يكون عدلاً، ولا يصلح أن يكون فاسقاً، وعليه أن يرجع إلى الله ويتوب إليه، ويجتهد في إصلاح نفسها لأنها لا تدري متى يفاجئهن الأجل وهو على هذه الحال، والنبي – صلى الله عليه وسلم – هم بتحريق بيوت المتخلفين عن صلاة الجماعة، وترك ذلك الشيء لما فيها من النساء والذرية، كما رواه البخاري ، ومسلم ، من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه-. وروى مسلم ، من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه- قال: أتى النبي – صلى الله عليه وسلم- رجل أعمى، فقال: يا رسول الله، إنه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، فسأل رسول الله – صلى الله عليه وسلم- أن يرخص له، فيصلي في بيته، فرخص له، فلما ولَّى دعاه، فقال: "هل تسمع النداء بالصلاة؟" قال:نعم، قال: "فأجب"وفي رواية: "لا أجد لك رخصة" عند أبي داود, وابن ماجة، فعلى هذا يا اختي يا اخواتي عليكم أن تتقي الله ويستحيي من الله، والله – جل وعلا – يمهل ولا يهمل، وإذا أخذ الظالم أخذه أخذ عزير مقتدر، ولا شك أن إهماله للصلاة بهذه الصورة من الظلم العظيم، فنسأل الله – جل وعلا – لكي الصلاح والهداية والإعانة,
ومن أهم أسباب الاستيقاظ :

1- النوم مبكرا
2- عدم التكثير في وجبة العشاء
3- وضع منبه او اخبار أحد الاقرباء
4- ان تلزمي الاخوات المستقيمات جتي يعينوك لطاعة الله
5- ان تجعلي امك اختك احد الاخوات الملتزمات ننصل بك توقضك للصلاة
6- وجعلي بقلبك خوف من الله وان تأخير الصلاة لقصد حتى لو اعدنا الصلاة لا تقبل كما صح القوم عن الامام احمد .
واسأل الله لك التوفيق ..