الواحه النديه
الواحه النديه
الاخوان المسلمين وامتدادتها في الدول العربيه
في فلسطين :
نتيجه الاحتلال الانجليزي وبدأ تاسيس وطن قومي لليهود نشات جماعات جهاديه تحت رايه الاخوان المسلمين ومرشدها الامام حسن البنا منها المرابطون على ارض الاسراء , وحركة الكفاح الاسلامي ( جماعة الاخوان المسلمين للتمكن من الكفاح والاستمرار كانت تنشئ جماعات جهاديه باسماء بعيه عن اسم الجماعه لعدم ملا حقتها قانونا من قبل سلطات الاحتلال الانجليزي )
ثم تطورت في الثمانينيات وانشأت حركه المقاومه الاسلاميه حماس


في سوريا :
بداية من عام 1933م كانت بداية ظهور الفكرة الإسلامية عامة، والتي غذتها الأفكار الإخوانية وعملت على نموها وازدهارها، ومرورًا بعام 1935 ذلك العام الذي حرصت فيه قيادة الإخوان على إرسال مندوب لها إلى الأراضي السورية واللبنانية والفلسطينية تأصيلاً لجذور الدعوة الإخوانية.
أما بداية عام 1937 فقد استطاع الإخوان تأسيس أول مركز مرخص للجماعة في حلب تحت اسم: دار الأرقم، أي أن النشأة الرسمية للإخوان في سوريا كانت عام 1937م، وكان من أبرز المؤسسين: الأستاذ عمر الأميري، الأستاذ عبدالقادر الحسيني، الأستاذ أحمد بنقسلي، الأستاذ فؤاد القطل، الشيخ عبد الوهاب الطونجي، والأستاذ سامي الأصيل.
أما في دمشق فتأسست جمعية الشبان المسلمين، وكان على رأسها الشيخ محمد المبارك، ومن أعضائها الدكتور فايز الميت، والأستاذ محمد خير الجلاد، والأستاذ بشير العون، والدكتور زهير الوتار.
أما في حمص فأسست جمعية الرابطة، وكان سكرتيرها العام الدكتور مصطفى السباعي.
أما في حماة فأسست جمعية "الإخوان المسلمون"، وكان من أبرز مؤسسيها الشيخ محمد الحامد الحموي، والتي أُنشئت عام 1939، وكان الشيخ محمد الحامد يرتبط بعلاقة قوية مع الإمام البنا.
ويقول عنه الأستاذ سعيد حوى: "كان الشيخ محمد الحامد يعتبر الإخوان المسلمين هم الفئة التي يجب أن تدعم، وكان حريصًا على إيجاد صيغة من التلاقي بين الإخوان المسلمين والعلماء والصوفية".
كما أسست مراكز في بعض بلاد الغرب، والتي كان يجتمع فيها بعض الدارسين، وكان من أبرزها جمعية دار الأرقم في حلب وباريس، والتي أسسها الأستاذ عمر بهاء الأميري.
ولقد بعث الإمام البنا الأستاذ عبد الرحمن الساعاتي والأستاذ محمد أسعد الحكيم إلى سوريا وفلسطين ولبنان لنشر الدعوة وتوضيح الفكرة في بلاد الشام، فكانت أول بعثة للإخوان المسلمين في الأقطار الشقيقة وكان ذلك في 5من جمادى الأولى 1354هـ الموافق 5أغسطس 1935 م، وكان في صحبتهما الزعيم التونسي الأستاذ الثعالبي، كما اتصلا في هذه الزيارة أيضًا بسماحة مفتي فلسطين الشيخ أمين الحسيني الذي احتفى بهما ورحب بقدومهما، ثم سافرا إلى دمشق محملين برسائل لرؤساء الهيئات والجماعات في سوريا، ولقد خطب الأستاذ عبدالرحمن الساعاتي خطبة الجمعة على منبر المسجد الأموي.
وكانت هذه الجمعيات المختلفة الأسماء وثيقة الصلة بجميع الحركات الوطنية والإصلاحية العربية والإسلامية، وعلى رأسها الإخوان المسلمون، وكانت تشكل بمجموعها جماعة واحدة مع تعدد الأسماء، واتفقت فيما بينها على التسمي بـ"شباب محمد".

وعقدت هذه الجمعيات عدة مؤتمرات، منها: مؤتمر في حمص سنة 1937 م، ولما عقد المؤتمر الثالث بدمشق سنة 1938م كانت الجماعة قد قطعت شوطًا بعيدًا في التنظيم، وقد قررت في هذا المؤتمر اتخاذ مركز رئيسي لسائر الجمعيات يكون مركزه دار الأرقم في حلب، وأخذ نطاق الأعمال يتسع تدريجيًّا، ومؤسسات الجماعة تتركز مع الأيام.
ومرت بعد ذلك عدة أعوام -أعوام الحرب العالمية الثانية- تعذر فيها عقد المؤتمرات، واكتفي فيها بأن يقوم المركز الرئيسي بمهمته، وأن يتصل أمناء سر الجمعيات بعضهم ببعض.

وفي سنة 1943 م عقد مؤتمر رابع في حمص اشترك فيه ممثلو المراكز في سوريا ولبنان، وأقر بقاء (دار الأرقم) في حلب مركزًا رئيسيًّا، واتخذ قرارات ذات لون جديد، كإحداث منظمتي السرايا والفتوة في كل مركز، والعناية بالناحيتين الرياضية والاقتصادية إلى جانب النواحي الثقافية والاجتماعية والأخلاقية والقضايا الإسلامية والعربية العامة.
ومن أمثلة القضايا الإسلامية التي كانت تشارك فيها بعض هذه المراكز، خطاب رفعه الإخوان المسلمون بحماة إلى معالي وزير المعارف في الجمهورية السورية بمناسبة انعقاد لجنة الأهداف في مجلس المعارف الكبير، تضمن ثمانية بنود تقترحها الجمعية على لجنة الأهداف لدراستها ووضعها موضع التنفيذ، وتتلخص في الاهتمام بدروس الدين في جميع المدارس ومدرسيها وتدريس التاريخ الإسلامي والقرآن مع العناية بتفسيره، وتأمين الوقت الكافي لإقامة الشعائر الدينية، ومضاعفة دروس الأخلاق، وتدبير المنزل في مدارس البنات.

وفي صيف 1944 م انتدب قسم الاتصال بالعالم الإسلامي الأخوين الأستاذ عبد الرحمن الساعاتي أفندي والأستاذ عبد الحكيم عابدين أفندي لزيارة الأقطار العربية الشقيقة بالشام والعراق، وقد كان لهذه الزيارات والوفود المتبادلة بين مصر وبلاد الشام الأثر الكبير في توحيد العمل بينهما بعد ذلك
الواحه النديه
الواحه النديه
الجزء التاني
علاقه الاخوان بالمجرم الارهابي عبد الناصر
وهيكون ممتع علشان هضيف فيه الفديوهات
والجزء ده مهم جدا لانه بيحكي تاريخ الصراع الممتد من اول المجرم عبد الناصر وزبانيته مع الرعيل الاول للاخوان المسلمين , والصراع الدائر حاليا بين ابناء عبد الناصر شخصيا وافكارهم المنحرفه وصراع ابناء الاخوان المسلمين

ومن عجائب القدر الامام حسن البنا اغتيل برصاص الانجليز في منطقه رمسيس في رجله وترك حتى مات من شده النزف و بعد 80 عام يستشهد حفيده برصاص الموالين للانجليز في نفس المنطقه بفرق شارع في مذبحه رمسيس 16 8 2013
كريمة عامر
كريمة عامر
الله يعطيك العافية يارب
الواحه النديه
الواحه النديه
الشهيد باذن الله خالد البنا , حفيد الامام حسن البنا من ابنته الدكتوره هاله وهو بيصلي في ساحه مسجد الفتح في ميدان رمسيس قبل قتله عن طريق قناص



الامام الجد الشهيد حسن البنا في صلاه العشاء قبل اغتياله في جمعيه الشبان المسلمين في ميدان رمسيس
الواحه النديه
الواحه النديه
الاخوان المسلمين والارهابي عبد الناصر , والواقع اليوم


عبد الناصر :
في 29 يونيو 1944 تزوج جمال عبد الناصر من تحية محمد كاظم – ابنة تاجر من رعايا إيران – كان قد تعرف على عائلتها عن طريق عمه خليل حسين، وقد أنجب ابنتيه هدى ومنى وثلاثة أبناء هم خالد (على اسم أخي تحية المتوفي خالد) وعبد الحكيم (على اسم عبد الحكيم عامر صديق عمره) وعبد الحميد. لعبت تحية دوراً هاماً في حياته خاصة في مرحلة الإعداد للثورة واستكمال خلايا تنظيم الضباط الأحرار، فقد تحملت أعباء أسرته الصغيرة - هدى ومنى - عندما كان في حرب فلسطين 1948، كما ساعدته في إخفاء السلاح حين كان يدرب الفدائيين المصريين للعمل ضد القاعدة البريطانية في قناة السويس في 1951، 1952.

عبد الناصر من اكثر الشخصيات اللي اندمجت فيها قوى الشر اجتمع المد الماسوني المنحرف بكل اجرامه وتعطشه للدماء , وبين المد الشيعي المجوسي العابد للنار
وحتى هذه اللحظه يقاوم التيار الاسلامي وخاصه الاخوان المسلمين افكار الارهابي عبد الناصر , والجزء ده هيكون فيه دمج ما بين ما يحدث الان وما حدث في الماضي

اولا علاقه عبد الناصر بالامام حسن البنا

نهم عبد الناصر للوصول للسلطه باي طريقه كانت هي سبب مبايعه عبد الناصر للامام حسن البنا ضمن التنظيم الخاص الذي انشئه الامام لمواجهه الملك والاحتلال الانجليزي ثم انضم عبد الناصر الى تنظيم الضباط الاحرار بعد اغتيال الامام حسن البنا وان كان بايع المرشد الثاني الهضيبي لمواصله النضال ضد الحكم الملكي وانقلب على الملك وكان في الواجهه الرئيس المصري محمد نجيب الذي اراد بعد سقوط حكم الملك ان يجري انتخابات ويعود الحكم الى الشعب ويرجع الجيش مره اخرى لثكناته بعد زوال الاحتلال الانجليزي وزوال حكم الاقطاعيين , فنقلب عليه عبد الناصر وسجنه ثم حددت اقامته بعد ذلك في فيلا في المرج
ثانيا علاقه عبد الناصر بالاخوان :
المقال التالي يوضح تصرفات عبد الناصر اتجاه جماعه الاخوان واستغلاله السياسي ليها