صوتوا مع الاسلام ... أخبروا أصدقاءكم ...
..... ولا تفعلوا ما فعلته أنا .....
عشرة ضرب واحد يساوي عشرة ..... عشرة ضرب خمسمائة يساوي خمسة آلاف
ادخلوا الى الرابط التالي و صوتوا مع الاسلام ... ضعوا اشارة بجانب
Favorably
أي ايجابي
http://www.msnbc.msn.com/id/11741730
لقد و صلني هذا الرابط في رسالة من احدى المجموعات البريدية التي أشترك بها من أخ
لا أعرف عنه شيئا الا اسمه : " المهندس عمرو" بارك الله به
Eng Amr
عندما فتحت بريدي كانت الساعة الثالثة بعد الظهر, دخلت الى الموقع المذكور و أدليت بصوتي...
كانت النتائج متقاربة بين المصوتين ايجابيا و سلبيا. مع فارق بسيط لصالح التصويت الايجابي
للاسلام, و نسبة ضئيلة جدا لا تزيد عن ثلاثة بالمائة لمن اختار "لست متأكدا".
و خلال نصف ساعة كنت قد أعدت ارسال ايميل الأخ المهندس عمرو الى ما يزيد عن ثمانين
مجموعة بريدية "كبيرة أو متوسطة الحجم". و بسبب الكثير من اهمالي و القليل من المشاغل,
نسيت, أو لأكن صادقا مع نفسي أولا و معكم ثانيا, تكاسلت عن ارسال ثمانين ايميلا آخر الى
مجموعات أصغر حجما (أقل من ألف مشترك في كل واحدة منها) أملك عناوينها الألكترونية.
و الآن و بعد اثنتي عشر ساعة على دخولي الأول الى موقع التصويت, أحببت أن أرى كم
أصبحت النسبة.... و يا للمفاجأة السارة ... انها الآن 53 - 40 لصالح الاسلام و الحمد لله.
لقد فرحت كثيرا بهذا التغير خلال 12 ساعة فقط , كما أنني أحسست بالخجل الشديد من نفسي
لأنني تقاعست عن أداء واجب كان علي القيام به, ألا و هو اعادة ارسال ايميل الأخ عمرو
الى الثمانين مجموعة بريدية التي لم أرسل لها.
أعتذر أولا من الأخ المهندس عمرو لأنني لم أؤدي الأمانة التي أمنني اياها حق أدائها.
و أعتذر لأعضاء المجموعات الثمانين التي لم أرسل لها الرابط لأنني منعت عنهم معلومة مهمة
جدا (في نظري على الأقل) و كذلك منعت عنهم خيرا كان الأولى بي أن أدلهم عليه ...
و كتكفير عن ذلك و كطلب السماح منهم, فان هذا الايميل سؤرسله أولا الى تلك المجموعات
قبل أن أرسله الى المجموعات الكبيرة التي أشترك بها, فأرجوا منهم أن يسامحوني.
و هنا لا أجد بدا من العودة الى رسالة كنت قد أرسلتها البارحة الى جميع المجموعات التي
أشارك بها, وأيضا مجموعات الأصدقاء الثمانين السالفة الذكر والتي ليس لي فيها اشتراك.
انها رسالة بعنوان "المضايقات الألكترونية على شبكة الانترنت".
فلو لم أكن مشتركا بمجموعات بريدية, أو كنت مشتركا بمجموعة واحدة أو اثنتين فقط و جاءني
هذا الايميل من الأخ المهندس عمرو .... فماذا كنت سأفعل ؟؟؟
طبعا كنت سأفتح دفتر العناوين في "الأوت لووك" و أعيد ارسال الايميل الى عشرة أو عشرين,
أو ربما حتى ثلاثين من أصدقائي ... وهنا أعود فأقول :
عشرة ضرب واحد يساوي عشرة
أمااذا فرضنا بأنني مشترك في عشر مجموعات بريدية فقط, و كل مجموعة لا يزيد عدد أعضائها
عن خمسمائة عضو ... فان الذي أستطيع فعله كثير :
عشرة ضرب خمسمائة يساوي خمسة آلاف
اذا وجدتم أن هذه المعادلة معقولة نوعا ما, فأرجوا أن تخبروا عنها اثنان أو ثلاثة من أصدقائكم
غير المشتركين في مجموعات أو منتديات بريدية بعد...
و دمتم
... مناف

عتيبية @aatyby_1
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️