طالبة صغيرة
طالبة صغيرة
طرحك رائع وجميل ...
بورك فيك وفي تربيتك ..
ما أجمل الأنثى حينما تجعل الحياء خُلُقاً لها ..

أوافقك في أنه يحرم عليها الضحك أمام الرجال , والخنوع بالقول
وكثرة الكلام بلا حاجة ....
أما قولك صوت المرأة عورة فهو ليس بصحيح غاليتي ....
بل أن المذاهب الأربعة ذهبت إلى أن صوتها ليس بعورة

جاء في موقع إسلام ويب

صوت المرأة ليس بعورة لقوله تعالى : (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب).
، فلم يأت النهي عن الحديث وإنما جاء الأمر بعدم الخضوع بالقول وهو ترخيم الصوت وترقيقه
، قال تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً). .

وإن كان صوت المرأة يتلذذ به السامع أو يخاف على نفسه الفتنة فحرام عليه استماعه،
وإن كان غير ذلك فلا يحرم ، لأنه ليس بعورة. والله تعالى أعلم.

وجاء أيضاً:




السؤال
لقد روي عن امرأة نذرت بالتغني بالدف عندما ييعود رسول الله سالماً الى ديار المسلمين وعندما عاد الرسول أخبرته بذلك فأذن لها وذلك لتحقيق نذرها سؤالي هو أن صوت المرأة عورة فكيف سمح رسول الله بهذا افيدونا أفادكم الله

الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن ما قرره السائل - في نص السؤال - من أن صوت المرأة عورة على الإطلاق خلاف الراجح والمشهور.
ففي صحيح البخاري عن أم عطية قالت: "بايعنا النبي صلى الله عليه وسلم، فقرأ علينا أن لا نشرك بالله شيئاً..." الحديث، وفيه، "ونهانا عن النياحة، فقبضت امرأة منا يدها، وقالت: فلانة أسعدتني، وأنا أريد أن أجزيها، فلم يقل شيئاً، فذهبت، ثم رجعت.." الحديث.
قال ابن حجر في شرحه لهذا الحديث: وفي هذا الحديث أن كلام الأجنبية مباح سماعه، وأن صوتها ليس بعورة.
وفي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أقررن بذلك من قولهن، قال لهن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انطلقن، فقد بايعتكن... الحديث، وفيه: "وكان يقول لهن إذا أخذ عليهن: "وقد بايعتكن كلاماً".
وفي شرح هذا الحديث قال النووي: وفيه أن كلام الأجنبية يباح سماعه عند الحاجة، وأن صوتها ليس بعورة.
وذهب أصحاب المذاهب الأربعة إلى هذا القول.
وأما حديث بريدة قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض مغازيه، فلما انصرف جاءت جارية سوداء، فقالت: يا رسول الله، إني كنت نذرت إن ردَّك الله سالماً أن أضرب بين يديك بالدف، وأتغنى، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن كنت نذرت فاضربي وإلا فلا، فجعلت تضرب..." الحديث. رواه الترمذي، وقال عنه: حديث حسن غريب صحيح. فهو يدل جواز سماع غناء الأجنبية الذي هو أخص من مطلق الصوت، إذا أمنت الفتنة.
قال صاحب تحفة الأحوذي: وفي قولها (وتغني) دليل على أن صوت المرأة مباح إذا خلا عن الفتنة.
وقال ابن حجر - وهو يشرح حديث البخاري في غناء الجاريتين في بيت عائشة رضي الله عنها- : وقد استدل بهذا الحديث على جواز سماع صوت الجارية بالغناء، ولو لم تكن مملوكة، لأنه صلى الله عليه وسلم لم ينكر على أبي بكر سماعه، بل أنكر إنكاره، واستمرتا بالغناء إلى أن أشارت إليهما عائشة رضي الله عنها بالخروج، ثم قال: ولا يخفى أن محل الجواز ما إذا أمنت الفتنة بذلك.
وخلاصة ما ذكره العلماء في هذه المسألة: أن سماع صوت المرأة الأجنبية جائز، ما لم يكن فيه خضوع بالقول، وما لم يؤد سماعه إلى الوقوع في الفتنة.






وهو ما قاله ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله



مرة أخرى :
جُزيت كل الخير يا عزيزتي على حرصك وتنبيهك وكان الله معك
وفرج عنك كل هم وغم .....
انفاس الغروب
انفاس الغروب
كلامك كله صحيح,,واتفق معك فيه الا,,,
لمن قلت انو صوت المرأه عوره!!!
صوت المرأه مو عوره,,,,ومافيه دليل على انو صوت المرأه عوره
المحامية نون
المحامية نون
طرحك رائع وجميل ... بورك فيك وفي تربيتك .. ما أجمل الأنثى حينما تجعل الحياء خُلُقاً لها .. أوافقك في أنه يحرم عليها الضحك أمام الرجال , والخنوع بالقول وكثرة الكلام بلا حاجة .... أما قولك صوت المرأة عورة فهو ليس بصحيح غاليتي .... بل أن المذاهب الأربعة ذهبت إلى أن صوتها ليس بعورة جاء في موقع إسلام ويب صوت المرأة ليس بعورة لقوله تعالى : (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب). [الأحزاب: 53] ، فلم يأت النهي عن الحديث وإنما جاء الأمر بعدم الخضوع بالقول وهو ترخيم الصوت وترقيقه ، قال تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً). [الأحزاب: 32]. وإن كان صوت المرأة يتلذذ به السامع أو يخاف على نفسه الفتنة فحرام عليه استماعه، وإن كان غير ذلك فلا يحرم ، لأنه ليس بعورة. والله تعالى أعلم. وجاء أيضاً: السؤال لقد روي عن امرأة نذرت بالتغني بالدف عندما ييعود رسول الله سالماً الى ديار المسلمين وعندما عاد الرسول أخبرته بذلك فأذن لها وذلك لتحقيق نذرها سؤالي هو أن صوت المرأة عورة فكيف سمح رسول الله بهذا افيدونا أفادكم الله الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن ما قرره السائل - في نص السؤال - من أن صوت المرأة عورة على الإطلاق خلاف الراجح والمشهور. ففي صحيح البخاري عن أم عطية قالت: "بايعنا النبي صلى الله عليه وسلم، فقرأ علينا أن لا نشرك بالله شيئاً..." الحديث، وفيه، "ونهانا عن النياحة، فقبضت امرأة منا يدها، وقالت: فلانة أسعدتني، وأنا أريد أن أجزيها، فلم يقل شيئاً، فذهبت، ثم رجعت.." الحديث. قال ابن حجر في شرحه لهذا الحديث: وفي هذا الحديث أن كلام الأجنبية مباح سماعه، وأن صوتها ليس بعورة. وفي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أقررن بذلك من قولهن، قال لهن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انطلقن، فقد بايعتكن... الحديث، وفيه: "وكان يقول لهن إذا أخذ عليهن: "وقد بايعتكن كلاماً". وفي شرح هذا الحديث قال النووي: وفيه أن كلام الأجنبية يباح سماعه عند الحاجة، وأن صوتها ليس بعورة. وذهب أصحاب المذاهب الأربعة إلى هذا القول. وأما حديث بريدة قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض مغازيه، فلما انصرف جاءت جارية سوداء، فقالت: يا رسول الله، إني كنت نذرت إن ردَّك الله سالماً أن أضرب بين يديك بالدف، وأتغنى، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن كنت نذرت فاضربي وإلا فلا، فجعلت تضرب..." الحديث. رواه الترمذي، وقال عنه: حديث حسن غريب صحيح. فهو يدل جواز سماع غناء الأجنبية الذي هو أخص من مطلق الصوت، إذا أمنت الفتنة. قال صاحب تحفة الأحوذي: وفي قولها (وتغني) دليل على أن صوت المرأة مباح إذا خلا عن الفتنة. وقال ابن حجر - وهو يشرح حديث البخاري في غناء الجاريتين في بيت عائشة رضي الله عنها- : وقد استدل بهذا الحديث على جواز سماع صوت الجارية بالغناء، ولو لم تكن مملوكة، لأنه صلى الله عليه وسلم لم ينكر على أبي بكر سماعه، بل أنكر إنكاره، واستمرتا بالغناء إلى أن أشارت إليهما عائشة رضي الله عنها بالخروج، ثم قال: ولا يخفى أن محل الجواز ما إذا أمنت الفتنة بذلك. وخلاصة ما ذكره العلماء في هذه المسألة: أن سماع صوت المرأة الأجنبية جائز، ما لم يكن فيه خضوع بالقول، وما لم يؤد سماعه إلى الوقوع في الفتنة. وهو ما قاله ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله مرة أخرى : جُزيت كل الخير يا عزيزتي على حرصك وتنبيهك وكان الله معك وفرج عنك كل هم وغم .....
طرحك رائع وجميل ... بورك فيك وفي تربيتك .. ما أجمل الأنثى حينما تجعل الحياء خُلُقاً لها...
طرحك رائع وجميل ...
بورك فيك وفي تربيتك ..
ما أجمل الأنثى حينما تجعل الحياء خُلُقاً لها ..

أوافقك في أنه يحرم عليها الضحك أمام الرجال , والخنوع بالقول
وكثرة الكلام بلا حاجة ....
أما قولك صوت المرأة عورة فهو ليس بصحيح غاليتي ....
بل أن المذاهب الأربعة ذهبت إلى أن صوتها ليس بعورة

جاء في موقع إسلام ويب

صوت المرأة ليس بعورة لقوله تعالى : (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب).
، فلم يأت النهي عن الحديث وإنما جاء الأمر بعدم الخضوع بالقول وهو ترخيم الصوت وترقيقه
، قال تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً). .

وإن كان صوت المرأة يتلذذ به السامع أو يخاف على نفسه الفتنة فحرام عليه استماعه،
وإن كان غير ذلك فلا يحرم ، لأنه ليس بعورة. والله تعالى أعلم.

وجاء أيضاً:




السؤال
لقد روي عن امرأة نذرت بالتغني بالدف عندما ييعود رسول الله سالماً الى ديار المسلمين وعندما عاد الرسول أخبرته بذلك فأذن لها وذلك لتحقيق نذرها سؤالي هو أن صوت المرأة عورة فكيف سمح رسول الله بهذا افيدونا أفادكم الله

الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن ما قرره السائل - في نص السؤال - من أن صوت المرأة عورة على الإطلاق خلاف الراجح والمشهور.
ففي صحيح البخاري عن أم عطية قالت: "بايعنا النبي صلى الله عليه وسلم، فقرأ علينا أن لا نشرك بالله شيئاً..." الحديث، وفيه، "ونهانا عن النياحة، فقبضت امرأة منا يدها، وقالت: فلانة أسعدتني، وأنا أريد أن أجزيها، فلم يقل شيئاً، فذهبت، ثم رجعت.." الحديث.
قال ابن حجر في شرحه لهذا الحديث: وفي هذا الحديث أن كلام الأجنبية مباح سماعه، وأن صوتها ليس بعورة.
وفي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أقررن بذلك من قولهن، قال لهن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انطلقن، فقد بايعتكن... الحديث، وفيه: "وكان يقول لهن إذا أخذ عليهن: "وقد بايعتكن كلاماً".
وفي شرح هذا الحديث قال النووي: وفيه أن كلام الأجنبية يباح سماعه عند الحاجة، وأن صوتها ليس بعورة.
وذهب أصحاب المذاهب الأربعة إلى هذا القول.
وأما حديث بريدة قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض مغازيه، فلما انصرف جاءت جارية سوداء، فقالت: يا رسول الله، إني كنت نذرت إن ردَّك الله سالماً أن أضرب بين يديك بالدف، وأتغنى، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن كنت نذرت فاضربي وإلا فلا، فجعلت تضرب..." الحديث. رواه الترمذي، وقال عنه: حديث حسن غريب صحيح. فهو يدل جواز سماع غناء الأجنبية الذي هو أخص من مطلق الصوت، إذا أمنت الفتنة.
قال صاحب تحفة الأحوذي: وفي قولها (وتغني) دليل على أن صوت المرأة مباح إذا خلا عن الفتنة.
وقال ابن حجر - وهو يشرح حديث البخاري في غناء الجاريتين








بوركت عزيزتي
ردك راقي ....فعلاً

وقصدنا طبعا الاعتدال في كل شئ
لا أن تكون خرساء
فهي نصف المجتمع الام والاخت والزوجه
سلم هذا المرور لك تحياتي
496365
جذور الصبر
جذور الصبر
طرح رائع ومن الواقع فعلا كثير صادفتني مواقف مثل كذا الله يهديهم في الأسواق وفي المطاعم وكأن الوحده جالسه فبيتها لا مباليه بالأخرين نهائي تضحك بصوت عالي وتتكلم بالجوال والكل يعرف أيش تقول وحاجات لو بعددها ماراح ننتهي مانقول غير الله يعافيهم ولا يبلانا
طرح رائع ومن الواقع فعلا كثير صادفتني مواقف مثل كذا الله يهديهم في الأسواق وفي المطاعم وكأن...
فنجال منثلم
فنجال منثلم
جزاك الله خير .