tanweer

tanweer @tanweer

محررة برونزية

صورة الطفل الشهيد التي أبكت وحيرت الجميع !!.. شاهدوها

الملتقى العام

" ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أمواتا ، بل أحياء ولكن لا تشعرون "



رحمك الله يا حامد
وثأر الله لك ممن قتلك

وممن تواطأ على قتلك

وحسبنا الله ونعم الوكيل


منقوووول
7
916

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ღزيـ أم ـادღ
ღزيـ أم ـادღ
لااله الا الله
الله يرحمه
عصفور من عصافير الجنه
بس ايش قصته؟؟
أم ابرار
أم ابرار
حسبي الله ونعم الوكيلعلى قتلته فعلاً سبحان الله على براءة وجهه كانه حي لاإله الا الله

بس ويهشي قصته فعلاً تقديري لك
ღزيـ أم ـادღ
ღزيـ أم ـادღ
حسبي الله ونعم الوكيل الله واكبر عليهم
الله يورينا في اليهود والنصارى عجائب قدرته عاجل غير آجل
هو نفس الطفل اللي كان يلعب أمام بيتهم ؟؟
**مرفأ**
**مرفأ**
ألا رحمة الله عليك يافتى
كم حركت فينى من شعور
ألا رحمة الله عليك يافتى
جعلت الموت لنا شئياً لا يضير
يا رعا الله إبتسامتك الجميلة
وعوضك الجنة ياصغير

اللهم آميين
tanweer
tanweer
إسرائيل قتلت "حامد" ساعة الإفطار

فلسطين -عادل زعرب- إسلام أون لاين.نت/14-11-2002




الطفلان الشهيدان نافذ مشعل و محمد رفعت


لم تكن أسرة الطفل الشهيد حامد أسعد المصري -3 سنوات- قد انتهت من إفطار اليوم الثامن من شهر رمضان مساء الأربعاء 13-11-2002 حين قصفت دبابات الاحتلال منزلها في مخيم رفح للاجئين الفلسطينيين، لتفرق تجمّع أسرة "المصري" حول مائدة الإفطار، ولينتقل جميع أفرادها إلى أحد مستشفيات رفح، وقد لقي الطفل حامد ربه، وأصيبت والدته بجراح بالغة.

وأمام جثمان الطفل المسجّى داخل ثلاجة الأموات في مستشفى "أبو يوسف النجار" قال والد الطفل الشهيد لمراسل شبكة "إسلام أون لاين.نت": "كنا نفطر جميعا، وكان الشهيد حامد بيننا يجلس وسط إخوته الثلاثة في الغرفة الوحيدة التي بقيت لنا من منزلنا الذي دمرته قوات الاحتلال الإسرائيلي في 30-10-2001".

وأضاف المصري وعبراته تتساقط: "في حين لم ننته من طعام الإفطار إذا بدبابة الاحتلال تطلق جام غضبها بدون سابق إنذار وتطلق قذائفها على غرفتنا الوحيدة، خرجنا فزعين أنا وزوجتي وأطفالي الأربعة تحت وابل من الرصاص، وحين هممنا أن نقطع الشارع أصابت إحدى القذائف زوجتي في الحوض والأطراف والبطن، تبعتها إصابة طفلي الشهيد حامد برصاصة في ظهره خرجت من صدره، وخرجت روحه إلى بارئها على الفور، بينما نقلنا زوجتي إلى المستشفى".

وتابع المصري قائلا: "حسبنا الله ونعم الوكيل، ما ذنب طفلي وزوجتي؟! لقد هدموا منزلي وما زلنا صامدين نعيش في غرفة واحدة، ولا نملك أن نستأجر مكانا آخر لصعوبة الحياة وعدم إيجاد عمل، ومع هذا يلاحقنا الرصاص في منزلنا المتواضع في ساعة الإفطار وطيلة ساعات الليل وحين السحور؟!!".

من جهته، قال الدكتور علي موسى مدير عام مستشفى أبو يوسف النجار: "وصل الشهيد الطفل حامد إلى المستشفى جثة هامدة؛ حيث أصيب بطلق ناري من العيار الثقيل في ظهره وخرج من صدره، في حين دخلت والدته أسماء المستشفى بجراح مختلفة في البطن والحوض والأطراف جراء إصابتها بشظايا قذيفة دبابة ودخلت غرفة العمليات لخطورة حالتها".

وباستشهاد الطفل حامد المصري يرتفع عدد الشهداء في رفح إلى 3 شهداء خلال 48 ساعة؛ حيث استشهد الطفل نافذ خالد مشعل –عامان- الثلاثاء 12-11-2002 في حي تل السلطان غرب رفح حين قصفت قوات الاحتلال الحي وهو يلهو مع والده أمام منزله، في حين استشهد الطفل محمد رفعت أبو النجا متأثرا بجراحه التي كان قد أصيب بها في 17 من أكتوبر الماضي.

كما يرتفع عدد شهداء محافظة رفح منذ بداية الانتفاضة في 28-9-2000 إلى 203، من بينهم ما يزيد على 65 طفلا.

ملاحظة / الخبر قديم اي في 14 / 11 / 2002

منقووووووووووووووول