
أحد مساجد غزة الذي تعرض للقصف الإسرائيلي
تتردى أوضاع المسلمين ويستحيلوا غثاء كغثاء السيل كما هو الواقع..
ولكن الإسلام باق ٍ خالد إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها..
وسيعزه الله؛ إما على أيدينا أو على أيدي خلفنا أو من بعدهم..
هذه الصورة معبرة جداً
فرغم القصف الذي طال هذه المنارة وهشمها من المنتصف
إلا أنها بقيت شامخة لم تسقط..
في صورة إيحائية عجيبة بأن أوضاع المسلمين مهما وهنت
ستعود يوماً بإذن الله للقوة..
نبـئ فلسطـين الحبيـبة أننـا @ سنعود يوم النصر وهو الموعد
منقول