صورة من حب الآباء وكيف يبرهم أبناؤهم ........

الملتقى العام







صورة من حب الآباء وكيف يبرهم أبناؤهم

(الشبكة الإسلامية)د. عمر سليمان الأشقر
قال محدثي : أعن حب الآباء لأبنائهم تتحدثون ؟ لقد رأيت من أبي مشهداً قام مقام المجلدات التي تسطر في هذا الموضوع، لقد عرفت والدي هادئاً متزناً وقوراً، خاصة بعد أن علاه الشيب وانحنى ظهره ، وقد فوجئت أيمـا مفاجأة إذ رأيته ينفجر باكياً وقد كاد القطار أن ينطلق بي وبأسرتي مسافرين إلى مقر عملي ، ولكن ما رأيته بعدُ كان أعجب ، بدأ القطار مسيرته فإذا بالأب الباكي يساير القطار في مواجهتنا ينظر إلينا من خلال دموعه الهاطلة ، وينطلق القطار يعدو وإذا بوالدي يجري جرياً يلوح لنا بيديه ، ويدعو بلسانه ، وقد نسي أنه ابن الستين ونسي وقاره واتزانه ولم يلتفت إلى العيـون التي ترمقه من هنا وهناك ، ولم يلتفت إلينا ونحـن نشير إليه بأن يكف ويرجع ، وإذا بي وقد شدهني المنظر أغلق النافذة رحمة به ليكف ، ولأنني لم أستطع أن أرى أكثر مما رأيت .
وذكرني محدثي بذلك الرجل المتأنق في لباسه المعتني بمظهره ، حتى إذا ما سجن ولده ذهل عن نفسه ، وأهمل العناية بهندامه ، وحل مكان البشـاشة التي كانت تلازمه كآبة تعلوه ، ونظراته أصبحت هائمة زائغة .
وقد يصل حب الآباء للأبناء أن يُصـاب الآباء بمرض جسماني إذا ما حدث للولد شيء أو غاب عن أبيـه ، أوَلم يفقد نبي الله يعقوب بصره لشدة حـزنه على ابنه يوسف ؟! ( وتولى عنهم وقال يا أسفى على يوسف وأبيضت عيناه من الحزن فهو كظيم ) يوسف:84 . وقد خشي عليه أبناؤه الهلاك لكثرة ذكره ليوسف : ( قالوا تالله تفتأ تذكر يوسف حتى تكون حرضاً أو تكون من الهالكين ) يوسف:85 .
ويشم الأب المحزون ريح يوسف عندما قدم أحدهم بقميصه ولمـَّا يصل إليه، حتى إذا ما ألقاه على وجهه ارتدّ بصـيراً ، ألا ترى كيف أعاد الله إليه بصـره بفرحته بالبشرى ؟
روى الترمذي في سننه عن أبي موسى الأشعري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟
فما دامت هذه مكانة الأبناء في نفوس الآباء ، ولهما الفضل السابق ، إذ هما سبب وجود الإنسان ، ولهما عليه غاية الإحسان ، فالوالد بالإنفاق والوالدة بالإشفاق ، فحقٌ على الأبناء أن يعترفوا بالإحسـان ، وأن يشكروا النعمة ( أن اشـكر لي ولوالديك إليّ المصير ) لقمان:14 . خاصة عندما يبلغـان من العمر عتيـًّـا فيجب التواضع لهما ، ومخاطبتهما بالقول اللين، وتكريمهما والدعاء لهما ( إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرًا ) الإسراء:23 .
ولو فعل الولد ما فعل ما جزى والده كما صح بذلك الحديث من رواية مسلم ، ذلك أن الحرية والخلاص من العبودية حيـاة جديدة تقابل تلك الحياة التي كان الوالد هو المتسبب بها .

ومن بر الوالدين ألا يتسبب الابن في إيصـال الأذى إليهما . يقول صلى الله عليه وسلم : . قالوا : يا رسول الله وهل يشتم الرجل والديه ؟! قال : . رواه البخاري ومسلم .
كيف نبر آباءنا بعد وفاتهم ؟
ويستطيع الولد أن يبر والـديه بعد وفاتهما بالدعـاء والاستغفار لهما ، والتصدق عنهما ، وصلة أصدقائهما ، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : روى الحديث مسلم في صحيحه . ويحدثنا الإمـام مسلم في صحيحه أن راوي الحديث عبدالله بن عمر - رضي الله عنهما - سافـر من المدينة إلى مكة ، فمر به أعرابي فناداه فقال له : ألست فلان بن فـلان ؟ قال : بلى ، فأعطاه حماراً وقال له : اركب هذا، وأعطاه عمامة وقال : اشدد بها رأسك ، وقد كان عبد الله يتروح على الحمـار إذا تعب من ركوب الراحلة ، ويشد رأسه بالعمامة، ولما سأله أصحابه عن سر هذا العطاء مع حاجته لما أعطى حدّث بالحديث الآنف الذكر ، ثم قال : وإن أباه كان صديقاً لعمر رضي الله عنه .
التحذير من عقوق الوالدين :
وقد حذرنا الله وخوفنا من عقوق الوالدين فقال تعالى: ( والذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصـل ويفسدون في الأرض أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار ) ، وممن أمر الله أن يوصلوا : الوالدان ، فقطيعتهم تدخل في اللعنة ، ويكون القاطع ممن استحق سوء الدار ، وفي الحديث الذي يرويه البخاري يقول عليه الصلاة والسلام : .
وقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم عقوق الوالدين أحد ثلاثة ذنوب هي أعظم عظائم الذنوب ، يقول عليه السلام: قالها ثلاث مرات قلنا : بلى يا رسول الله . قال : وكان متكئاً فجلس فقال : . رواه البخاري ومسلم.
وفي الحديث الذي يرويه البخـاري ومسلم عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه من قول المصطفى صلى الله عليه وسلم : .
عاقبة البر :
في حديث في صحيحي البخاري ومسلم يخـبر الرسول صلى الله عليه وسلم عن ثلاثة رجال ممن كانوا قبلنا كانوا يتماشون ، فأخذهم المطر فمالوا إلى غار فانحطت على فم غارهم صخـرة من الجبل ، فتوسل كل واحد منهم إلى الله بأرجـى عملٍ صالح عمله ليخلصهم مما هم فيه . فقال أحدهم: "اللهم إنه كان لي والدان شيخان كبيران ، ولي صِبية صغـار كنت أرعى عليهم ، فإذا رحت عليهم فحلبت بدأت بوالديّ أسقيهما قبل ولدي ، وإنه قد نأى بي الشجر يوماً فما أتيت حتى أمسيت ، فوجدتهما قد ناما فحلبت كما أحلب ، فجئت بالحلاب فقمت عند رؤوسهما أكره أو أوقظهما وأكره أن أبدأ بالصبية قبلهما ، والصبية يتضاغون (يبكون) عند قدمي، فلم يزل دأبي ودأبهم حتى طلع الفجـر، فإن كنت تعـلم أني فعلت ذلك ابتغـاء وجهك فافرج لنا فرجة نرى منها السماء". فاستجاب الله دعاء هذا الرجل الصالح في وقتٍ من أحرج الأوقات فجعل له مخرجاً ببره بوالديه .
وقد يكون البر سبباً للنجاة من البلايا ، وقد يعطي الله به الرزق والخير ، أمـَّا في الآخرة فالبر مركب يوصل إلى الجنة إذا تحقق الإيمان ، فهذا صحابي اسمه "جاهمة" يستأذن الرسول في الجهاد فيقول له الرسـول: قال: نعم . قال: فالزمها فإن الجنة عند رجله ا] رواه أحمد والنسائي والبيهقي وإسناده جيد .
وفي الحديث الآخر يقول صلى الله عليه وسلم : . رواه مسلم . وفي الحديث القدسي يقول الله تعـالى للرحم عندمـا استعاذت به من القطيعة : رواه البخاري ومسلم. ويأمر الرسول صلى الله عليه وسلم صحابيـاً بأن يطيع أمه بقوله : رواه الترمذي وابن ماجه.
وصية الإسلام بالوالدين :
جاء الإسلام ليهدي البشرية إلى الصراط المستقيم الذي يوصل العبـاد إلى رضوان الله ، ويعيدهم إلى جنته ، ويوفر لهم الحياة الطيبة، ولذلك عَرفّهم بالحقوق، وأمرهم بأدائها ، وأعظم الحقوق حقه سبحانه وتعالى لأنه المنشئ الموجد الذي خلق فسوى، وجعل لنا السمع والأبصار والأفئدة ، والأيدي التي نأكل بها ، والأرجل التي نمشي عليها ، وجعل لنا الأرض التي تقلنا بسهولها وجبالها ونباتها وحيوانها ، وسخرها لنا، وسخر لنا السماء التي تظلنا، وأمدنا بشمسها وقمرها وجعل لنا في كل ذلك منافع شتى ، ويأتي بعد حقه سبحانه ، حق الوالدين ولذلك كثيراً ما يأمر سبحانه بعبادته وحده لا شريك له ، وطاعته فيما أمر وذلك حقه وحده ، ثم يثني بالأمر بالإحسان للوالدين يقول تعالى: ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً . وبالوالدين إحساناً ) .
ويقول: ( قل تعالوا أتلُ ما حرّم ربـكم عليـكم ألا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً ) . النساء:36.
وقال: ( إنّ الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون أولئك أصحاب الجنـة خالدين فيها جزاءً بما كانوا يعملون ووصيـنا الإنسـان بوالديه إحساناً ) . الأحقاف:13.
وهذا العبد الصالح لقمان يوصي ابنه فيحذره من الشرك ، لأنه ظلم عظيم: ( وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بُني لا تُشرك بالله إنّ الشرك لظلم عظيم ). لقمان:13.
وفي مقابل وصية العبد الصلاح تأتي الوصية بالوالد غير مصدرة بيا بني: ( ووصينا الإنسان بوالديه ) العنكبوت:8 .
ولما كانت التكاليف التي تتحملها الأم أكثر ، خصّها الله بمزيد من العناية في الوصية ببيان مدى ما تقاسيه ( ووصينا الإنسـان بوالديه حملته أمه وهناً على وهنٍ وفصاله في عامين ) لقمان:14.
وفي الآية الأخرى يقول : ( حملته أمهُ كُـرهاً ووضعته كُرهاً وحمله وفصله ثلاثون شهراً ) . الأحقاف:15. ولذلك عندما سئل الرسول صلى الله عليه وسلم فقيل له : " من أحق الناس بحسـن صحابتي ؟ قال : أمك ، ثلاثاً ، وفي الرابعـة قال له :
أبوك . رواه البخاري ومسلم .
ويأمرنا الله تعالى بشكره ويثني بالأمر بشكر الوالدين ( أن اشكر لي ولوالديك ) وأحق الناس بإحسانك أمك وأبوك ( يسألونك ماذا ينفقون قل ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين ) البقرة:21 . ولمكانة الوالدين وعظم حقهما قَدّم الرسول برهما على الجهاد ، فعن ابن مسعود قال : سألت النبي صلى الله عليه وسلم : أي العمل أحب إلى الله ؟ قال: قلت: ثم أي ؟ قال : قلت : ثم أي ؟ قال : . رواه البخاري .
وهذا صحابي يقدم ليبايع الرسول على الجهاد والهجرة فيقول له الرسول صلى الله عليه وسلم : قال: نعم كلاهما . قال : قال : نعم . قال : رواه البخاري ومسلم.
الأب المشرك :
أما صلة الابن المسلم بأبيه المشرك فقد حَدّها قوله تعالى: ( وإن جاهداك لتشرك بي ما ليس لك به علم فلا تُطعهما إليّ مرجعكم ) . العنكبوت:8 .
وقال تعالى في سورة لقمان : ( وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا ) . لقمان:15 . والمعنى وإن حرصـا على أن تتابعهما على دينهما إذا كانا مشركين فإياك وإياهما فلا تطعهما في ذلك . وأمـره بالإحسان اليهما وذلك بإمدادهما بالمال وخدمتهما وقضاء حوائجهما وهذه الآيات نزلت في سعد بن مالك رضي الله عنه، وكان بأمه باراً ، فلما أسلم أقسمت أمه ألا تطعم طعاماً ، ولا تشرب شـراباً حتى تموت أو يرجع عن دينه ، وقد بقيت أياماً كذلك ، فلما يئست من رجوعه أكلت وشربت. والقصة في صحيح مسلم ومسند أحمد . وهذه أسماء بنت أبي بكر الصديق قدمت عليها أمها وهي مشركة في عهـد قريش فقالت: يا رسول الله! إن أمي قدمت علي وهي راغبة، أفأصلها؟ قال: "نعم صليها" وفي القرآن ما يشير إلى ذلك ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتـلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا اليهم إن الله يحب المقسطين ) الممتحنة:8. فإن كان الأب مع كفـره مقاتلاً للمسلمين ، ففي مثل هذا نتأسى بأبي عبيدة بن الجراح أمين هذه الأمة حيث قتل أباه في ساحة الوغى




http://islamweb.net/pls/iweb/misc1.Article?vArticle=12688&thelang=A



لاإله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

لا تنسواالدعاءلأخوانكم في فلسطين وكافة المسلمين

والمقاطعة سلاحنا

فإن لم نستطع دعم أخواننا المجاهدين في فلسطين

فلا ندفع ثمن رصاصة للصهاينة المجرمين

اللهم اغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات


منقوووووووول من بريدي........
7
912

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

um Abdul-Aziz
um Abdul-Aziz
مشكورة الله يعطيك العافيه يوخيتي هنووووووووووووود
تصدقين وأنا أقرأ الموضوع بصوت مرتفع _بجواري بنتي _ خنقتني العبرة وتوقفت فجأة وسالت دموعي على خدي فلقد تأثرت لمنظر الرجل المسن وهو يجري خلف القطار .
ماشاء الله عليك تصدقين أنني أقرأ الموضوع وأحس في قرارة نفسي ان الكاتب ما قصر وأن الكاتب مميز فقد أثرى الموضوع وقد زالت دهشتي بعد أن عرفت أنك الكاتبة فأنت مميزة حقاً.
فيه في شارعنا وحدة من جاراتي يقال لها أم عمار لا يكون إنتي وأنا ماأدري.
بقولك نصيحة وياليت تتقبلينها بصدر رحب













توقيعك يحتوي على صورة من ذوات الأرواح_صورة الطفل_ وكما هو معلوم تحريم تصوير ذوات الأرواح
(نصيحة من أخت لك في الله )
الصورة التي وضعتيها قبل هذه كانت أحلى وقد أعجبت إبنتي
ختاماً تقبلي تحيتي وياليت أيضاً نصيحتي
http://www.salafi.net/books/hbook18.html
$$جمانه$$
$$جمانه$$
جزاك الله خير الجزاء

اللهم اجعلنا ممن يبرون أبائهم وأمهاتهم وممن يبرهم أبنائهم

وارزق والدي ووالديكم الجنه يارب العالمين .
,,, هنيـــ أم ـــده ,,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هلا وغلا أخواتي الغاليات...

أهلا بغاليتي أم عبدالعزيز ...

الله يسعدك فعلا موضوع مؤثر الله يجعلنا من البارين بوالدينا يارب..

الله يخليكِ أخيتي كلامك الطيب دايما يحرجني والموضوع منقول يعني ماسويت شي عيوني والله يبارك فيكِ..أنتم المتميزون فعلا ...

أنا جارتك ياليت أتمنى تكون أم عبدالعزيز جارتي بس وين إنتِ ووين أنا..

وبالنسبة ياعيوني للصورة أشكرك من قلبي على النصيحة والله يجزيكِ خير الجزاء على نصيحتك لي وتراني غيرتها عشانك وعشان أستاذتي الأجودية وصدقيني أنا حطيتها وكنت ناوية أشيلها ... والله يخليكم لي أخواتي الغاليات ويسعدكم يارب.......
على فكرة أخيتي أم عبدالعزيز أعطيني رأيك بالتوقيع الجديد وإذا ماعجبك راح أشيله ......تسلمي لي يارب......
وسامحيني على التأخير صارت لي ظروف وأدعي لي ....

هلا بغاليتي جمانة.....

وجزاكِ أخيتي الغالية خير الجزاء ..

اللهم آمين ..اللهم تقبل منا دعائنا وصالح أعمالنا وأجعلنا من البارين بوالدينا ......
um Abdul-Aziz
um Abdul-Aziz
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هلا هلا هلا بالغالية أم عمار جارتي على فكرة أنا ساكنة بالرياض
التوقيع ممممممممممو
مو

مو



التوقيع









مو معقول مررررررررررررة رهيب مرة مرة
أقول هنوووووووووودي تسلفيني إياه
مو عجبني وبس شكلي ما خذته ما خذته وأنت بكيفك
يصراحة مرة عجبني صورة وعبارات ( توضح معنى الأخوة في الله ) مع إني كنت خايفة لاتكوني زعلتي مني ظنيت ذلك بعد إنقطاعك
عنا فلم أكن أعلم بظروفك وبعد ما علمت مسموحة على التأخير وما أقول إلا الله يفك كربك ويجعل لك من كل ضيق مخرجا ويفرج لك ولكل مسلم ومسلمة اللهم آآآآآآمين
أخيراً أهديك هذا النشيد http://www.almawa.net/anasheed/nashed/so38.ram
وهذه لك
,,, هنيـــ أم ـــده ,,,
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

الله يحيكِ غاليتي أم عبدالعزيز والله يسعدك مو شرط بعدك عني جارتي بالطيب اللي بينا إن شاء الله والله يظلنا تحت ظله يوم لاظل إلاظله ..اللهم آمين..
وعلى فكرة أنا من جدة بس ساكنة بينبع..

وكلامك الطيب يسعدني ويحرجني الله يخليكِ ..جزاكِ الله خيرا على تشجيعك لي وعلى إن التوقيع عجبك أتفضليه بين يدك وصدقيني عمري ماأزعل منك ولامن أخواتي الغاليات في هالمنتدى الرائع اللي جمعنا على الخير والحب في الله الله يديمه ويديم الخير بينا يارب .....وإنقطاعي كان بسبب ذهابي لأرى أهلي كم يوم وبعد كدة الإختبارات حتبدأ السبت أدعوا لنا ولعيالنا الله يوفقهم جميعا يارب..

وأشكرك على دعائك لي الله يخليكِ اللهم آمين...
ومشكوووورة على الورد الجميل من الورد الأجمل ومشكووورة على النشيد الجميل الله يسعدك ....

أم عمار...