الفجر البعيد%
•
حلوووووووووووووووووووووووووووووووه تسلمين
قوس فرح
•
دخولي
استنكارا على من - أقحمتيه - في توقيعك !!
الجهاد فريضة نعم - ولكن وفق شروط معينة -
قد نص العلماء على أن الجهاد لا يتعين إلا في ثلاث حالات :
1 – إذا التقى الزحفان وتقابل الصفان . لقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ زَحْفاً فَلاَ تُوَلُّوهُمُ الأَدْبَارَ )
2 – إذا نزل الكفار ببلد ، تعيّن على أهله قتالهم ودفعهم . لقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً )
3 – إذا استنفر الإمام قوما لزمهم النفير . لقوله صلى الله عليه وسلم : وإذا استنفرتم فانفروا . متفق عليه
ومن أحكام الجهاد :
أولاً : ضرورة وجود إمام أو أمير .
لا يقوم الجهاد إلا بإمام أو أمير ، يُرجع إليه عند الحاجة ، ويُردّ إليه عند الاختلاف .
ولم يُنقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سيّر سرية أو بعث بعثا أو أنفذ جيشاً دون أن يؤمّر عليه أميرا ، وقد أمّـر النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة من الصحابة على جيش مؤتة ، وهم زيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب وعبد الله بن رواحة رضي الله عنهم .
قال في الشرح الكبير : وأمر الجهاد موكول إلى الإمام واجتهاده ، ويلزم الرعية طاعته فيما يراه من ذلك
– إلى أن قال –
فإن عُدِمَ الإمام لم يؤخّر الجهاد ؛ لأن مصلحته تفوت بتأخيره . اهـ .
وهذا لا يكون إلا في حالات نادرة ، أو في حالات جهاد دفع العدو الصائل .
إذ
لا يصلح الناس فوضى لا سُراة لهم ولا سُـراة إذا جهالهم سـادوا
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : الغزو غزوان : فأما من ابتغى وجه الله ، وأطاع الإمام ، وأنفق الكريمة ، وياسَرَ الشريك ، واجتنب الفساد ؛ فإن نومه ونبهه أجرٌ كله وأما من غزا فخرا ورياء وسمعة ، وعصى الإمام ، وأفسد في الأرض ؛ فإنه لم يرجع بالكفاف . رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي وغيرهم ، وهو حديث صحيح
وقال عمر رضي الله عنه : إنه لا إسلام إلا بجماعة ، ولا جماعة إلا بإمارة ، ولا إمارة إلا بطاعة . رواه عنه الدارمي .
( نقلا عن موقع صيد الفوائد )
هل رأيتِ ما ذكر في الأعلى توفر فيمن جعلتِ صورته تتصدر توقيعك ؟
--------------------------------------------
مجمع المحيا وصورته ولن تغادر مخيلتي ماحييت
رجال الأمن الذين استشهدوا
وجدان البريئة التي راحت ضحية للاعتداء الآثم
هل هذا من الجهاد ؟!
الإسلام دين السلام
الإنسانية
الرحمة
-------------------------------------------------
هذا غيض من فيض
فقط
تخيلي أنه من قتل في هذه الانفجارات
أبوك
أمك
أخوك
وتأملي قليلا
عندها فقط
تدركين ماأقصد
وهل ستضعين صورته بعد ذلك ..........
----------------------------------
فاصلة !
أخالف أمريكا وأكرهها كرها شديييييييييدا,
ولكن
أكره عدوي وهذا لايعني أني أحب عدو عدوي
أحكم بالحق فقط وبما قال الله وقال رسوله
أتمنى الفكرة وصلت
-------------------------------------
أعلم بأن هذا المكان قد لايكون مناسبا لما كتبت
كان بإمكاني أن أرسله على الخاص
أردت أن تعم الفائدة
ولك تحية
استنكارا على من - أقحمتيه - في توقيعك !!
الجهاد فريضة نعم - ولكن وفق شروط معينة -
قد نص العلماء على أن الجهاد لا يتعين إلا في ثلاث حالات :
1 – إذا التقى الزحفان وتقابل الصفان . لقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ زَحْفاً فَلاَ تُوَلُّوهُمُ الأَدْبَارَ )
2 – إذا نزل الكفار ببلد ، تعيّن على أهله قتالهم ودفعهم . لقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً )
3 – إذا استنفر الإمام قوما لزمهم النفير . لقوله صلى الله عليه وسلم : وإذا استنفرتم فانفروا . متفق عليه
ومن أحكام الجهاد :
أولاً : ضرورة وجود إمام أو أمير .
لا يقوم الجهاد إلا بإمام أو أمير ، يُرجع إليه عند الحاجة ، ويُردّ إليه عند الاختلاف .
ولم يُنقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سيّر سرية أو بعث بعثا أو أنفذ جيشاً دون أن يؤمّر عليه أميرا ، وقد أمّـر النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة من الصحابة على جيش مؤتة ، وهم زيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب وعبد الله بن رواحة رضي الله عنهم .
قال في الشرح الكبير : وأمر الجهاد موكول إلى الإمام واجتهاده ، ويلزم الرعية طاعته فيما يراه من ذلك
– إلى أن قال –
فإن عُدِمَ الإمام لم يؤخّر الجهاد ؛ لأن مصلحته تفوت بتأخيره . اهـ .
وهذا لا يكون إلا في حالات نادرة ، أو في حالات جهاد دفع العدو الصائل .
إذ
لا يصلح الناس فوضى لا سُراة لهم ولا سُـراة إذا جهالهم سـادوا
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : الغزو غزوان : فأما من ابتغى وجه الله ، وأطاع الإمام ، وأنفق الكريمة ، وياسَرَ الشريك ، واجتنب الفساد ؛ فإن نومه ونبهه أجرٌ كله وأما من غزا فخرا ورياء وسمعة ، وعصى الإمام ، وأفسد في الأرض ؛ فإنه لم يرجع بالكفاف . رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي وغيرهم ، وهو حديث صحيح
وقال عمر رضي الله عنه : إنه لا إسلام إلا بجماعة ، ولا جماعة إلا بإمارة ، ولا إمارة إلا بطاعة . رواه عنه الدارمي .
( نقلا عن موقع صيد الفوائد )
هل رأيتِ ما ذكر في الأعلى توفر فيمن جعلتِ صورته تتصدر توقيعك ؟
--------------------------------------------
مجمع المحيا وصورته ولن تغادر مخيلتي ماحييت
رجال الأمن الذين استشهدوا
وجدان البريئة التي راحت ضحية للاعتداء الآثم
هل هذا من الجهاد ؟!
الإسلام دين السلام
الإنسانية
الرحمة
-------------------------------------------------
هذا غيض من فيض
فقط
تخيلي أنه من قتل في هذه الانفجارات
أبوك
أمك
أخوك
وتأملي قليلا
عندها فقط
تدركين ماأقصد
وهل ستضعين صورته بعد ذلك ..........
----------------------------------
فاصلة !
أخالف أمريكا وأكرهها كرها شديييييييييدا,
ولكن
أكره عدوي وهذا لايعني أني أحب عدو عدوي
أحكم بالحق فقط وبما قال الله وقال رسوله
أتمنى الفكرة وصلت
-------------------------------------
أعلم بأن هذا المكان قد لايكون مناسبا لما كتبت
كان بإمكاني أن أرسله على الخاص
أردت أن تعم الفائدة
ولك تحية
الصفحة الأخيرة