فرينش كوفي
•
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
لينونه
•
فرينش كوفي :اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرااللهم صلي على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
اللهم صلي وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة واتم التسليم..
غداً نلقى الأحبة ... محمداً وصحبة...
غداً نلقى الأحبة ... محمداً وصحبة...
الصياحه
•
اللهم صلي وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة واتم التسليم..
اسعدتني طلتكن ياعسولات
اسعدتني طلتكن ياعسولات
جزاك الله خير ونفع بك
وجعله الله في موازين حسناتك
بـــشــــرى ســــارة
الْأَدْوِيَةِ الّتِي تَشْفِي مِنْ الْأَمْرَاضِ
مِنْ الْأَدْوِيَةِ الّتِي تَشْفِي مِنْ الْأَمْرَاضِ مَا لَمْ يَهْتَدِ إلَيْهَا عُقُولُ أَكَابِرِ الْأَطِبّاءِ وَلَمْ تَصِلْ إلَيْهَا عُلُومُهُمْ وَتَجَارِبُهُمْ وَأَقْيِسَتُهُمْ مِنْ الْأَدْوِيَةِ الْقَلْبِيّةِ وَالرّوحَانِيّةِ وَقُوّةِ الْقَلْبِ وَاعْتِمَادِهِ عَلَى اللّهِ وَالتّوَكّلِ عَلَيْهِ وَالِالْتِجَاءِ إلَيْهِ وَالِانْطِرَاحِ وَالِانْكِسَارِ بَيْنَ يَدْيِهِ وَالتّذَلّلِ لَهُ وَالصّدَقَةِ وَالدّعَاءِ وَالتّوْبَةِ وَالِاسْتِغْفَارِ وَالْإِحْسَانِ إلَى الْخَلْقِ وَإِغَاثَةِ الْمَلْهُوفِ وَالتّفْرِيجِ عَنْ الْمَكْرُوبِ فَإِنّ هَذِهِ الْأَدْوِيَةَ قَدْ جَرّبَتْهَا الْأُمَمُ عَلَى اخْتِلَافِ أَدْيَانِهَا وَمِلَلِهَا فَوَجَدُوا لَهَا مِنْ التّأْثِيرِ فِي الشّفَاءِ مَا لَا يَصِلُ إلَيْهِ عِلْمُ أَعْلَمِ الْأَطِبّاءِ وَلَا تَجْرِبَتُهُ وَلَا قِيَاسُهُ .
من كتاب زاد المعاد – التداوي
وجعله الله في موازين حسناتك
بـــشــــرى ســــارة
الْأَدْوِيَةِ الّتِي تَشْفِي مِنْ الْأَمْرَاضِ
مِنْ الْأَدْوِيَةِ الّتِي تَشْفِي مِنْ الْأَمْرَاضِ مَا لَمْ يَهْتَدِ إلَيْهَا عُقُولُ أَكَابِرِ الْأَطِبّاءِ وَلَمْ تَصِلْ إلَيْهَا عُلُومُهُمْ وَتَجَارِبُهُمْ وَأَقْيِسَتُهُمْ مِنْ الْأَدْوِيَةِ الْقَلْبِيّةِ وَالرّوحَانِيّةِ وَقُوّةِ الْقَلْبِ وَاعْتِمَادِهِ عَلَى اللّهِ وَالتّوَكّلِ عَلَيْهِ وَالِالْتِجَاءِ إلَيْهِ وَالِانْطِرَاحِ وَالِانْكِسَارِ بَيْنَ يَدْيِهِ وَالتّذَلّلِ لَهُ وَالصّدَقَةِ وَالدّعَاءِ وَالتّوْبَةِ وَالِاسْتِغْفَارِ وَالْإِحْسَانِ إلَى الْخَلْقِ وَإِغَاثَةِ الْمَلْهُوفِ وَالتّفْرِيجِ عَنْ الْمَكْرُوبِ فَإِنّ هَذِهِ الْأَدْوِيَةَ قَدْ جَرّبَتْهَا الْأُمَمُ عَلَى اخْتِلَافِ أَدْيَانِهَا وَمِلَلِهَا فَوَجَدُوا لَهَا مِنْ التّأْثِيرِ فِي الشّفَاءِ مَا لَا يَصِلُ إلَيْهِ عِلْمُ أَعْلَمِ الْأَطِبّاءِ وَلَا تَجْرِبَتُهُ وَلَا قِيَاسُهُ .
من كتاب زاد المعاد – التداوي
الصفحة الأخيرة