فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
حنين المصرى
حنين المصرى
أطلق طيور أحلامي من محبسها لتنطلق في سماء الحرية علها تتحقق يوما .. لتحيا وأحيا
حنين المصرى
حنين المصرى
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
يبعثرنا الهم رياحهُ
إذا وخزتها الشجون ..
على سجادة عبادتي أطرح هموم القلب
مابين صمت البحر ..
وإنصات الرمال ..
وعواصف القلب
تتصاعد دعواتي
ويمتلئ بها الأفق
ترتفع إلى رب كريم ..
تتسع رحابه للسائلين
.


ملاحظة : السجادة في الصورة حسب وضعها
القبلةموجهة صوب البحر
والذي آعلمه أنه دائماً حيث يكون البحر خلفنا
تكون القبلة أمامنا مع ميل حسب اتجاه موقعنا منها
لذلك ممكن نسبح أو ندعو مستقبلين البحر
لما يوحي به من روحانية وصفاء
قاصدين وجه الله
( وأينما تولوا فثم وجه الله ).
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ