فكل مسلمة تعلم بفطرتها أن لف الشعر بمنديل ليس حجاباً حقيقياً يستحق أن يسمى ستراً للمرأة وتوقن من قلبها أنها ليست ساترة لمفاتنها عن أعين الأجانب وأطماع الذئاب, والغريب أن الضالين من عباد القبور وأبناء المتعة والديوثين لليبرالين ومن على شاكلتهم من المنافقين يقولون أن ستر الوجه فقط في جزيرة العرب وليس بواجب !!
يريدون أن يروجوا لهذه الخدعة الباطلة ولكن الحكم الشرعي المستند على الكتاب والسنة وإجماع العلماء يقول العكس وايضاً التاريخ !
فصور المرأة قديماً وقبل عصر الإستعمار النصراني تثبت أن المرأة المسلمة لم تعرف غير الحجاب الشرعي الكامل ومن ضمنه غطاء الوجه وسوف أنقل بعض الصور لبعض الأقطار المسلمة التي غلبت عليها فتنة كشف الوجه الأن على الرغم من عدم وجود ذلك في لدى أمهاتهن من قبل !! .
....
في مكة والمدينة

لباس نساء مكة قديما عندما تخرج من بيتها
في الــــعـــراق
صورة من سوق في العراق 1900

صورة من الأعظمية 1904

فـــــــــي مـــــــــصــــر
نقاب المرأة المصرية الموافق للشرع في القرن الماضي !
نساء مصر قبل 100 سنة ومن يعيش في القاهرة هذه الأيام .. سيلاحظ عودة النقاب بشكل كبير .
وأيضاً هذه الصورة التي تدل عدم وجود كشف للوجه قديما ,, فأين أنتن اليوم أيتها المتكشفات عن هؤلاء النسوة ؟

فـــي الــــــــــجــــزائــــــــــ ـــر
ترتديه المرأة الجزائرية فوق ملابسها عند الخروج من البيت عبارة عن قطعة قماش كبيرة تلفها بطريقة خاصة جدا تستر بها جسمها بالكامل من الاعلى الى الأسفل وتغطي نصف وجهها بالعجار التقليدي المطرز (النقاب).
وهذا الإلتزام لم يكن فقط في الجزائر بل كان يمثل دول المغرب العربي.

والأن علمنا حقيقة الحجاب في العراق ومصر والجزيرة العربية وهذا هو الحق الذي لا مرية فيه فمتى نرى نساء المسلمين قد عدن للحق ؟
يتبع . . .
كان الجميع في كل مكان يقلدون المسلمين أيام عزتهم وتمسكهم بدينهم .
عندما ستشاهد هذه الصور لاتظن نفسك في السعودية أو أفغانستان أو أحدى الدول العربية ... ابداً أنت في وسط أوربا .... في النمسا
الصورة الاولى: إلتقطت عام 1916في وداع القيصر النمساوي فرانس جوزيف أثناء تأبينه أمام كنيسة الكابوتسينا، حيث رفاة ملوك الهابسبورغ .
الصورة الثانية: إلتقطت عام 1922م في دفن القيصر كارل الاول
يقول أحد الأشخاص من سوريا :
وحتى ثلاثينات وأربعينات القرن العشرين كانت المسيحيات واليهوديات العربيات يرتدين الحجاب الكامل الشرعي
( المنديل على الوجه والملاءة ) بل وحتى سبعينات القرن الماضي (من حوالي 40 سنة ) شاهدت بعض المسيحيات الحلبيات العجائز يرتدين الحجاب الكامل والملاءة في حي السليمانية في حلب ، كما شاهدت أيضاً بعض اليهوديات العجائز وفي نفس الفترة وأيضا في حلب ولكن في حي الجميلية كُنَّ يرتدين الحجاب الكامل مع الملاءة . فتعري النساء في الشوارع نزعة صليبية أستعمارية .
نساء أوربيات يتشبهن بالمرأة المسلمة .
صور من الهمجية والحرب على الحجاب في أحد الدول العربية
--------------------------------------------------------------------
من لمْ تثبُت أمَامْ فِتنة اللِباسْ كَ التنانِير
القَصيرةِ والبناطيل الضيقة ..
فَ كيفَ سَ تثبت أمامْ فتنة المسيح
الدجال ..!
د/ نوال العيد
..................................................
* هزّني حديث ؛
" كاسيات عاريات ، لا يدخلنَ الجنَّة ولا يجدنَ ريحها "
ويحَ قلوبنا إن خسرنا الجنَّة وريحها ؛ بـ سبب لباس !
.........................................................................
ليس في الجنة مكان للعراة ..
سبحان من شرف أهل الستر
قال تعالى (إن لك ألا تجوع فيها ولاتعرى )
وفيه دلالة على أن الله لا يرضى لعباده العري حتى في الجنة
بل لا يعد العري نعيما لذا قطع لهم بذلك الوعد أن لا يعرون أبدا """")
أ/بلقيس الغامدي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أن طول ودرجة شفافية قطعة القماش التي نرتديها تحدد عمق الإيمان الذي نما في قلوبنا..
فـ"لباسك على قدر حيائك ، وحياؤك على قدر إيمانك
كلما زاد إيمانك زاد حيائك، وكلما زاد حيائك
... زاد ستر لباسك"
............................................................
إننا مطالبون جميعاً بنهضة مجتمعاتنا وأوطاننا والترقي بها في سلم الحضارة لا الرجوع بها إلى حالة التخلف، والسفور قمة التخلف والرجعية كما ذكر ذلك العدل سبحانه فقال ( ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) فكل نزعة احتشام و تستر وليدة التقدم المدني، وكل خلل في كمال الستر عنوان الجاهلية والرجعية. واليوم ننادي بربط حزام الأمان للحفاظ على حياة الأفراد، أفلا ننادي بالاحتشام للحفاظ على أعراض الأسر ؟!
د.نوال العيد
......................................................
الحياءُ فطرةٌ وغريزةٌ في الإنسان
قال تعالى عن آدم وحواء: ( فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا ، وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ ).
فلما ظهرت عوراتهما خَجِلا واستحَيا ، وجَعَلا يخصفان على عوراتهما من أوراق شجر الجنة، ليستترا بذلك.
فالحياء فطرة ، ولا يتعرى ويتكشف الإنسان إلا بفساد هذه الفطرة.
.................................................
هذه المنكرات التي في مجتمعنا لم تنتشر في يوم وليلة ولكن انتشرت لأن:
.. واحدًا فعل
.. وواحدًا سكت
وهما شريكان في صنع ذلك المنكر!
...
~د.عبد الوهاب الطريري~
....................................................
الحياء مشتق من الحياة ،
وعلى حسب حياة القلب يكون الحياء
( ابن القيم )
...........................................
إذا رزق الفتى وجهاً وقحاَ *** تقلب في الأمور كما يشاء
ولم يك للدواء ولا لشـيء *** تعالجه به فيه غنــــاء
..
ورب قبيحة ما حال بيني *** وبين ركوبها إلا الحيــاء
فكان هو الدواء لما ولكن *** إذا ذهب الحياء فـلا دواء.
..........................
إذا لم تخـشى عاقبـة الليالي *** ولم تستحي فاصنع ما تشـاء
فلا والله ما في العيش خيـر *** ولا الدنيا إذا ذهـب الحيـاء
يعيش المرء ما استحيا بخير *** ويبقى العود ما بقي اللحـاء
...........................................................
يقول ابن القيم رحمه الله تعالى : ( وبين الثياب والقلب مناسبة ظاهرة وباطنة ولذلك تدل ثياب المرء في المنام على قلبه وحاله ، ويؤثر كل منهما في الآخر ، ولهذا نُهي عن لباس الحرير والذهب ، وجلود السباع لما تؤثر في القلب من الهيئة المنافية للعبودية والخشوع ، وتأثير القلب والنفس في الثياب أمر خفي ، ويعرف أهل البصائر من نظافتها ورائحتها وبهجتها وكسفتها ، حتى إن ثوب البر ليعرف من ثوب الفاجر وليسا عليه )
........................................................
روي عن عبد الله بن عمرو بن العاص – رضي الله عنهما- أن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال: "سيكون في آخر هذه الأمة رجال يركبون على المياثر، حتى يأتوا أبواب المساجد، نساؤهم كاسيات عاريات، على رؤوسهن كأسمنة البخت العجاف، العنوهن فإنهن معلونات
................................................
قد يفتقر الجمال إلى الفضيلة، أما الفضيلة فلا تفتقر إلى الجمال أبداً
.............................................
البسي
مَن الفساتين أرقاها
... ومن الألوان أجملها
ومن التصاميم أحدثها
لــكن
لاتنسي
الستر والحشمة
الحياء والفضيلة
...............................................................
مازال يستوقفني طلب المرأة السوداء التي كانت تصرع ,
فطلبت من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدعو لها , فقال :
" إن شئتِ صبرتِ , و إن شئتِ دعوت الله أن يعافيك "
فقالت :
" أصبر , و لكني أتكشّف , فادعُ الله أن لا أتكشّف " ...
...
لقد أقلقها تكشّفها وقت صرعها و حال عذرها !
فما بال صحيحات الأبدان اليوم ؟!
* د .نوال العيد
..........................................
إلى من تتزين باللبس الضيق والفستان العاري، أهمس لك وأقول: الناظر لك يشمئز منك، ويستحي من أجلك، فاحترمي الحضور إن هانت عليك نفسك...
د منى الحمودي
.......
السفور عنوان بارز لقلة الحياء ...
هذه هي الحقيقة التي يصعب على المتبرجة الإقرار والإعتراف بها ...
..............................................................
قولوا لكل امرأة :
أن شياطين العري سيخرجونها من الحشمة إن استجابت
كما اخرج ا أبوينا من الجنة بعد أن عراهما ...
...........................................................
الأنوثة حياء قبل أن تكون أزياء
...................................................
هنآك تلازم وثيق بين :
تعري العقول وتعري الأجساد
فكلما تعرّت العقول تعرت الأجساد
........................................
ليت المرأة المتبرجة تتعلم من الكفن
معنى الحشمة والعفة....
الشيخ : خالد الصعقبي
..................................
جعلوها تخرج عارية... ليقال فتاة عصرية
رسموها ألواناً شتى... بالريش الناعم حورية
إياك التقليد الأعمى... في الزي وفي كل قضية
لا يكمل للمرأة قدر... إلا بالقيم الدينية
..................................................
جعل الله عقوبة آدم وحواء في الجنة عدم ستر البدن {فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سوءاتهما} ..
جعلها الله عقوبة لنبي وتتخذها حضارة العصر تقدماً !!
الشيخ عبدالعزيز الطريفي
.....................................................
ترى الكثير من الآباء يقوم بتفصيل الثوب للأبناء ويجعله طويلاً بحجة أنه سيكبر وتقوم الأم بشراء القصير للبنات ، فأتساءل وقتها هل ستقصر؟
.........................................................
في المجتمعات النسائية لم يعد الضابط الشرعي هو الحكم الشرعي
بل الهوى مع سيل جارف من تصاميم وموديلات يستحي من رؤيتها العاقل
.................................................
يقول النبي عليه الصلاة والسلام:"وما كان الحياء في شيءٍ إِلا زانه" فحياء المؤمنات هو الزينة الربانية
..........................................
من الحماقة أن تلبس حذاء ضيقا يؤلمك لأنه يعجب الناس،
وأحمق منه من يفعل ما يغضب ربه من أجل رضاء الناس.
"المتميزة"
................................................
كم تشعر بالألم عندما ترى فتاة محافظة تخلع ثوب الإحتشام بمجرد دخولهاعش الزوجية!!!!
....................................................
كم من إنسان كثير الثياب عاري الثواب ،
مذكور في الأرض مهجور في السماء !
- السعدي رحمه الله
..............................................................................................
قالت انا لي حدود في لباسي لن أتعداها ...
فإذا بالشيطان يستدرجها
حتى تحطمت تلك الحدود ...
(ولاتتبعوا خطوات الشيطان )
....................................................
قيمة المرأة في حيائها فإن فقدت حيائها فلا قــيمـة لها
.................................................
تخاف المرأة لسعة البرد فتستر جسدها ولكن أين خوفها من نار جهنم
وهي في فصل الصيف تتعرى؟
. خالد الصقعبي.
............................................................
ما قيمة أن نلبس ساعة بمليون ثم لا نحافظ على ساعة من زمن فنتحسر عليها
ما قيمة أن نلبس ثوبا بمليون وفي جوفه نفس لو بيعت بدرهم كان الدرهم غبنا
د / رقية المحارب
............................................................
ملابس البنات أصبحت مأساة بمعنى الكلمة:
ملابس الصغار تعج بالصور!
والكبارعري وخزي؟
...
فمتى تعودالملابس لطهرها وحشمتها؟
امل الذييب
............................................................
من أكثر أنواع الإسراف انتشارا، ما يسمى بـ "الماركات"!!
تنساق وراءه النفوس الضعيفة في سباق لاهث، ليس له مبرر سوى أنه "ماركة"!
فإذا أموال طائلة تنحر تحت قدم "الماركة" تقربا إلى الشهرة والبروز الاجتماعي!
والرسول -عليه الصلاة والسلام- يقول (بينما رجل يمشي في حلة، تعجبه نفسه، مرجل جمته، إذ خسف الله به، فهو يتجلجل إلى يوم القيامة) .
إن مثل هذا النص كفيل بأن يعالج غرور النفس وجشعها، ويستبدلها بالتوازن والاعتدال في شأنها كله.
.................................................................
سُئل حذيفة بن اليمان :
متى يعلم المرء انه فتن ؟
فقال :
إن كان مايراهُ بالأمس "حرامًا" أصبح
اليوم "حلالًا" .. ف ليعلم انه فُتِنْ ! )
.................................................................
إلى گل من كانت بالأمس تضع عباءتها على رأسِها فخـراً ? امست اليوم بعباءة گانت تنقد على من يلبسها ،!
الى من كانت بالامس تلبس المحتشم والطويل
واليوم ترى أنها أصبح موضة قديمة
علينا أن نثق بأن الدين لـا يتغير
ولگن
نحنُ من استهان بِحُرماتِه
و استباحها ...?
.......................................................
هنآك تلازم وثيق بين :
تعري آلعقول وتعري آلأجساد
فكلمآ تعرّت آلعقول تعرت آلأجساد
ولو أن آلعقول آكتست لمآ رأيت أجسآداً تعرت!*
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
الحشمة جميلة جمالاً حقيقياً رفيعاً لا يدركه أصحاب الذوق الجاهلي الغليظ الذي لا يرى إلا جمال اللحم العاري..
سيد قطب رحمه الله
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
تلوثت القلوب والأبصار، فأصبح "التعري" من مظاهر الجمال !
رغم أن الفطرة تقول: جمال المرأة في الاحتشام.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
عندمآ آرى? فتآة تبرجت وبآلغت في العُري
آنظُر لوهلة لـ والدتهآ
وآتذگر " وقفوهم إنهم مسؤولونّ "
فَ آزيدُ حيآءْ وحشمه منَ آجل آلآ تسأل آمي
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
إلبسي
مَن الفساتين أرقاها،،
ومن الألـوان أجملها،،
ومن التصاميم أحدثها
...
لــكــن
?
مْع زحمـة الموديلات، الستر والحشمة
والحياء والفضيلة
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
التعري أمنية إبليس القديمة كما قال ربنا تعالى (ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما...)الآية
>>>>>>>
سبحان من شرف أهل الجنة بوعد الستر
(قال تعالى : ( إن لك فيها أن لاتجوع ولاتعرى
ليس في الجنة عراة
>>>>>>>
اللّباس المحتَشم لا يصنع الأخلاق ,
بل الأخلاق الشّريفة , هيّ اللتي تفرض اللباس المحتشم
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
الحشمة والعفة دثار ووثار يحمل صاحبه الى رُقي الحال
أختي الكريمة في حشمتك رضا ربك وصلاح مجتمعك
وراحة بالك وحب أهلك
فأبشري بالخير
فهد السنيدي
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
من لمْ تثبُت أمَامْ فِتنة اللِباسْ كَ التنانِير
القَصيرةِ والبناطيل الضيقة ..
فَ كيفَ سَ تثبت أمامْ فتنة المسيح
الدجال ..!
د/ نوال العيد
>>>>>>>>>
إذا أراد الله بقوم سوءٍ،
حببّ إليهم التعري.
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
للأمانة: الموضوع منقول من هذا الموقع http://www.vipmiss.com/vb/showthread.php?threadid=107657
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------