ويتبيّن في المراسلات المتبادلة بين الشيخين الفقيدين، رحمهما الله تعالى، والتي يرجع تاريخها إلى العام 1394هـ، إنكارهما لموضوع “خلط البنين بالبنات” في الصفوف الأولية بوزارة التربية والتعليم، وعدم رضاهما بالسعي إلى إقراره.
وفي إحدى الرسائل يؤكد سماحة مفتي المملكة الراحل الشيخ عبدالعزيز بن باز، رحمه الله تعالى، أنه بذل جهودا كبيرة في هذا الشأن، وأن الموضوع انتهى ببقاء الأمور على ما هي عليه بفصل البنين عن البنات.
وفيما يلي نسخ من صور مراسلات الشيخين :




رحم الله علماء حرصوا على تفقيه الأمة وعدم ضلالهم
