السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خواتي اذا ممكن في وحدة تعرف صيغة الدعاء المستجاب تخبرني عنه لأني منتظرة وظيفة والله يجزاكم خير
ادعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــولي
ام مشاري وخالد @am_mshary_okhald
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام مشاري وخالد
•
خواتي معقولة على كثر الزيارات محد رد
أشراط قبول الدعاء:
- يجمع مع الدعاء حضور القلب.
- تخصيص الدعاء في أوقات الإجابة وهي:
"الثلث الأخير من الليل، بين الأذان والإقامة، وأدبار الصلوات المكتوبات،
وعند صعود الإمام يوم الجمعة على المنبر حتى تقضى الصلاة من ذلك اليوم،
ويوم الجمعة آخر ساعة بعد العصر".
- خشوع القلب والانكسار بين يدي الرب وذلاً له وتضرعاً ورقة.
- استقبال الداعي القبلة.
- أن يكون على طهارة.
- رفع اليدين على الله.
- البدء بحمد الله والثناء عليه.
- الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم.
- تقديم بين يديه حاجته التوبة والاستغفار.
- أدخل على الله وألح عليه في المسألة وتملقه بدعاء الرغبة والرهبة.
- التوسل إليه بأسمائه وصفاته وتوحيده.
- التقديم بين يدي الدعاء صدقة.
فإن هذا الدعاء لا يكاد يرد أبداً لا سيما إن وافق الادعية التي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها مظنة الإجابة أو أنها تضمن للاسم الأعظم.
أفة تمنع وقوع الإجابة:
أن يستعجل العبد ويستبطئ الإجابة فيستحسر ويدع الدعاء.
وهو بمنزلة من بذر بذراً أو غرس غرساً فيجعل يتعاهده ويسقيه فلما استبطأ كماله وإدراكه تركه وأهمله.
قال صلى الله عليه وسلم:
((يستجاب لأحدكم ما لم يعجل يقول: دعوت فلم يستجب لي)).
((لا يزال يستجاب للعبد ما يدع بإثم أو قطعية رحم ما لم يستعجل قيل: يارسو الله ما الاستعجال؟ قال: يقول قد دعوت وقد دعوت فم أر يستجاب لي فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء)).
- يجمع مع الدعاء حضور القلب.
- تخصيص الدعاء في أوقات الإجابة وهي:
"الثلث الأخير من الليل، بين الأذان والإقامة، وأدبار الصلوات المكتوبات،
وعند صعود الإمام يوم الجمعة على المنبر حتى تقضى الصلاة من ذلك اليوم،
ويوم الجمعة آخر ساعة بعد العصر".
- خشوع القلب والانكسار بين يدي الرب وذلاً له وتضرعاً ورقة.
- استقبال الداعي القبلة.
- أن يكون على طهارة.
- رفع اليدين على الله.
- البدء بحمد الله والثناء عليه.
- الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم.
- تقديم بين يديه حاجته التوبة والاستغفار.
- أدخل على الله وألح عليه في المسألة وتملقه بدعاء الرغبة والرهبة.
- التوسل إليه بأسمائه وصفاته وتوحيده.
- التقديم بين يدي الدعاء صدقة.
فإن هذا الدعاء لا يكاد يرد أبداً لا سيما إن وافق الادعية التي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها مظنة الإجابة أو أنها تضمن للاسم الأعظم.
أفة تمنع وقوع الإجابة:
أن يستعجل العبد ويستبطئ الإجابة فيستحسر ويدع الدعاء.
وهو بمنزلة من بذر بذراً أو غرس غرساً فيجعل يتعاهده ويسقيه فلما استبطأ كماله وإدراكه تركه وأهمله.
قال صلى الله عليه وسلم:
((يستجاب لأحدكم ما لم يعجل يقول: دعوت فلم يستجب لي)).
((لا يزال يستجاب للعبد ما يدع بإثم أو قطعية رحم ما لم يستعجل قيل: يارسو الله ما الاستعجال؟ قال: يقول قد دعوت وقد دعوت فم أر يستجاب لي فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء)).
الصفحة الأخيرة