ظاهرة الجلوس في الصلوات المفروضة كثرت في هذه الأيام، وصار الجلوس لأدنى ألم أو تعب، مع أن الخَطْب في المسألة شديد، وعلى طلاب العلم بيان ذلك للناس.
ونقل النووي في المجموع "ولا يكفي أدنى مشقة، بل المعتبر المشقة الظاهرة، فإذا خاف مشقة شديدة أو زيادة مرض أو نحو ذلك... صلى قاعدا" انتهى من
قال ابن عثيمين "الضابط للمشقة: ما زال به الخشوع؛ والخشوع هو: حضور القلب والطمأنينة، فإذا كان إذا قام قلق قلقا عظيما ولم يطمئن، وتجده يتمنى أن يصل إلى آخر الفاتحة ليركع من شدة تحمله، فهذا قد شق عليه القيام فيصلي قاعدا"
جوال نور
صلوا على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم 🌹ولاتنسوني من دعواتكم..

بنت مبارك000 @bnt_mbark000
عضوة مميزة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


عيوشه وبس :
معليش ارجو التوضيح مافهمت ابي استفيد جزاكي الله خيرامعليش ارجو التوضيح مافهمت ابي استفيد جزاكي الله خيرا
ولايهمك ياقلبي
يعني اذا كان تعب الانسان شديد لدرجة أنه اذا صلى واقفا ذهب خشوعه من كثر ماهو متحمل الوقوف ويتمنى لو ينتهي من الفاتحة حتى يجلس . هنا في هذه الحالة يصلي جالسا.
لكن اللي نشوفه هذي الايام حتى لو تعب بسيط البعض يتهاون ويجلس الله يهدينا واياهم .
اتمنى فهمتي علي ياقلبي .
يعني اذا كان تعب الانسان شديد لدرجة أنه اذا صلى واقفا ذهب خشوعه من كثر ماهو متحمل الوقوف ويتمنى لو ينتهي من الفاتحة حتى يجلس . هنا في هذه الحالة يصلي جالسا.
لكن اللي نشوفه هذي الايام حتى لو تعب بسيط البعض يتهاون ويجلس الله يهدينا واياهم .
اتمنى فهمتي علي ياقلبي .


الصفحة الأخيرة
ابي استفيد
جزاكي الله خيرا