وسط مطالبات بمحاكمته بتهمة الردة بعد تطاوله على الذات الإلهية والرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم, أكد ضابط صهيوني سابق بأنه كان على اتصال بالكاتب حمزة كشغري وطالب بحمايته.
وكشف ديفيد كيز - وهو ضابط سابق في الجيش "الإسرائيلي" ومؤسس برنامج «سايبر ديسينتس» لدعم المدونين العرب (الذين يكتبون لانتقاد حكوماتهم والسياسات القائمة في بلدانهم في الشرق الأوسط فقط) - أنه كان على اتصال مباشر مع حمزة كشغري قبل احتجازه بساعات في ماليزيا، وأضاف أنه كان على اطلاع بمكان اختباء كشغري وخطة هروبه.
وقال كيز في مقالٍ كتبه في صحيفة واشنطن بوست الأمريكية: "إنه يجب مواصلة الضغط على الحكومة الماليزية كي لا تسلم كشغري"، موضحًا "أن محاميًا ماليزيًّا شهيرًا وعضوَ برلمان يدعى «كاربال سينغ» مستعد لاستلام قضية كشغري، كما أن وزير العدل السابق الكندي «ايروين كوتلر» أعلن استعداده ليكون المستشار القانوني الدولي لكشغري", على حد قوله.
وأضاف كيز في مقاله: "إن كشغري طلب منه دعمًا غربيًّا لقضيته" مدعيًا أن التهديدات الموجهة إليه كانت كبيرة.
وكانت الشرطة الماليزية قد أكدت اعتقالها الكاتب "حمزة كشغري" - الهارب من السعودية - بعد صدور أمر اعتقاله من خادم الحرمين الشريفين؛ بتهمة الإساءة للذات الإلهية والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.
المصدر صحيفة عاجل
كا بالأمس القريب نقول عن الزنادقه الجدد زوار السفارات أما اليوم بما أن الصهاينه ليس لهم سفاره لدينا أظن العلاقه تعدت الزيارات وأصبحوا عمال السفارات وهذا المنحرف على كفاله الصهاينه
نستني الدنيا @nstny_aldnya
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
حدي خطيره
•
لاحول ولاقوة الابالله
وفي مثل هالامور يظهر اعداء الاسلام لحماية الزنادقة والمرتدين وتشجيعهم على افكارهم وانحرافهم وتحريضهم على بلدانهم فهل ياترى اصبح لدينا وعي لما يخططه لنا اعداء الاسلام
اما حمزة كاشغري فليتاكد انه لن ينغعه لا سرائيل ولا امريكا ولكل الزنادقة امام الملك الجبار ولن يحمل وزره احد فليترك العزة بالاثم وليتوووب قبل فوات الاوان واللله لايفتنا في ديننا ويرزقنا الاخلاص في القول والعمل ويثبت قلوبنا على دينه
اما حمزة كاشغري فليتاكد انه لن ينغعه لا سرائيل ولا امريكا ولكل الزنادقة امام الملك الجبار ولن يحمل وزره احد فليترك العزة بالاثم وليتوووب قبل فوات الاوان واللله لايفتنا في ديننا ويرزقنا الاخلاص في القول والعمل ويثبت قلوبنا على دينه
الصفحة الأخيرة