ضاقت

الله يفرجها عليك وعلى المسلمين جميييع

ضاقت ضاقت ضاقت ضاقت الا ان ظننت انها لن تفرح وفرجت بااذن الله اصبري ي ختي اقسم بالله بااني لو وزعت مابي من الم وضيقه وتعب وهم على العالم لااعطيت كل شخص منهم اثنين
توكلي على الله وادعي الله وحافظي ع اذكارك وبااذن الله ربي يشفيك شفاء لايغاااادر سقما

...


حبيبتي و غاليتي و أختي استهدي بالله
فعطااااااااءات الله كلها خير
فرب الخير لا بأتي إلا بكل خير


و تفكري!! لعل لولا محبة الله لك ما بليتي,, الله يريد لك جنات فيها تبيبتي,, استغفري و توجهي رب البيت,, و ادعي و قوووووووووووووولي بأعلى صووووووووووووت ياااااااااا رب أنا لك رجيت,, إنك تغفر لي ع ما جنيت


و البلاء سنة الله لمن قبلنا من الأنبياء و الرسل و الصالحون
فالبلاء شديد ع الأنبياء و الرسل و الصالحون
فشدة البلاء ع حسب ميزان العبد بصلاحه فإذا كان العبد إيمانه قوي شدد عليه
و إن كان أقل خفف عليه


فأملئي قلبك بالشكوى لأرحم رحيم

فالذل لله رفعه و الفقر لله غنى و التوكل ع الله كفايه و دعاء الله راحه و لذة النظر لوجه الله و جنة الله غايه



.. يااااااااااااا محلى البلاء و حيااااااهـ الله
استشعري لما الله إبتلاءك ..؟؟؟!!
ليطهرك
ليجعلك تمشي ع الأرض و ما عليك خطيئة بإذن الله
ليسمع دعائك
و الأعظم من ذلك يجعل الله لك درجات عاليه في الجنة لم تنالينها بأعمالك فأحمدي الله و أشكريه جل في علاه و أصبري الصبر الجميل و استعيذي بالله من جهد البلاء


أخيتي أعظم ما يصلح الحال بإذن الله صلاح صلاتك فإذا صلحت صلح سائر عملك بإذن الله
و اعلمي من تتأخر عن أداء الصلاة تتأخر عليها جججججميييييع أموووووووووووور حياااااااااااااااتها


فالصلاة قرة عين بإذن الله فأسألي الله أن يجعلها قرة عينك و أديها من حيث ينادى بها
قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ﴾

و أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة)
تابعي في الرابط التالي
https://islamqa.info/ar/answer...



و أيضًا عليك بسورة البقرة فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اقرؤا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة»
فتابعي القراءة بقصص عن من أتجهوا لله بسورة البقرة في الرابط التالي
http://www.saaid.net/daeyat/hu...




فألزمي قلبك و جوارحك ع إرغامها بسلك طريق الإستقامة
و تابعي محاضرات لعدة مشايخ عن حل الهموم و الغموم و عن عظمة رحمة الله و عن أسماء الله و عن الجنة و عن البلاء
و استعمي لتلاوات و أدعيه


و عليك بقيام الليل فهو وقت نزول الرب سبحانه تعالى لسماء الدنيا
هذا كلام رسول الله ﷺ فهو القائل عليه الصلاة والسلام: ينزل ربنا تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له ..

و أحسني الظن برب البريه فقد قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: يَقُولُ اللهُ : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، إِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ هُمْ خَيْرٌ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا، تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا، تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً.

فحافظي ع الفرائض بوقتها و تزودي من النوافل " الصلاوات ما قبل و ما بعد الفريضة و الصوم و الصدقة و لو ع الحيوانات و الطيور <<فأنظري لوضعك أولًا >> و الذكر و قراءة كل يوم وجه من القرآن ع الأقل


و اتجهي بالدعاء لله بأسمائها الحسنى قال تعالى ( وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا )
و الدعاء يرد القضاء بإذن الله
و الدعاء لله يأتي لنا بكل ما نريده من خير


و ع حسب وضعك إن أُتيح لك الإلتحاق في دار لتحفيظ القرآن الكريم فأفعلي


و الحمدلله رب العالمين و الصلاة ع رسول الله خير المرسلين


:

...


تفائلوا بالخير تجدووووووووه
و من باب الفأل إن شاء الله أن تغيري إسمك لــ ( المتفائله )


:

...


أختي في الله


تذكرت ما يسره الله لي


حافظي ع أذكار الصباح و المساء من كتيب حصن المسلم
أذكار الصباح" بعد الفجر
أذكار المساء" بعد العصر


و أن الله يعطي الذاكرين أكثر مما يعطي السائلين


حتى نأتي بأكثر الأذكار الواردة إن شاء الله فعلينا تخصصيها بحسب الأزمنه


,,, فمثلًا الظهر { لا إله إلا الله .. سبحان الله .. الحمدلله .. الله أكبر .. لا حول و لا قوة إلا بالله }
و العصر { سبحان الله و بحمده .. سبحان الله العظيم }
و المغرب { الصلاة على النبي محمد }
و العشاء { لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو ع كل شيء قدير }
و قبل النوم { سبحان الله 33 - الحمدلله 33 - الله أكبر 34 }
و وقت الصبح { أستغفرالله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه }


و بمثل هذا التنظيم نكون بإذن الله من الذاكرين الله كثيرًا و الذاكرات


: