قال ابن الجوزي :
ضاق بي أمر أوجب غما لازما دائما ، وأخذت أبالغ في الفكر في الخلاص
من هذه الهموم بكل حيلة ، وبكل وجه ، فما رأيت طريقا للخلاص .. فعرضت لي هذه الآية
{ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً}(الطلاق: من الآية2)
فعلمت أن التقوى سبب للمخرج من كل غم ،فما كان إلا أن هممت بتحقيق التقوى فوجدت المخرج .
قال تعالى: {...وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ
إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لكل شَيْءٍ قَدْرًا}
( الطلاق 2- 3)

راقية الفكر @raky_alfkr_1
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

راقية الفكر
•






# عسل #
•
أكثر من رائع..
جزاك الله خير ياقمر
ما احوجنا الى هذي الكلمات التي قد تختصر على احدانا رحلة البحث عن شمعة في ظلمة الهموم والضغوط اللي كلنا نعاني منها..
جزاك الله خير ياقمر
ما احوجنا الى هذي الكلمات التي قد تختصر على احدانا رحلة البحث عن شمعة في ظلمة الهموم والضغوط اللي كلنا نعاني منها..
الصفحة الأخيرة