ضايق خلقي غصبن عني من هالموقف

اخباركم صبايا انا طلعت مع زوجي هالفتره رحلة استجمام لمدينه من المدن المهم زوجي طيب لابعد درجه يحبني ومهتم لعياله ومدلعني عالاخر المهم حصل موقف بسيط كنّا نمشي انا وياه وقلتله ابغى دورة المياه وخلصت من دورة المياه وهو كان برا شفته لاف على بنات يمشون انا هنا مت يابنات وحرقت قلبي الى الان في جمره عيت تطفى خصوصا انه مو حق هالحركات أبد وانسان دين ومحافظ وماعمري مسكت عليه شي أبد المهم مشيت معاه ساكته وماتكلم ركبت السياره ساكته طول الطريق يسألني وشفيك ويحاول يتوددلي بس مره مو طايقته انفجرت في وجهه بالموقف وعلت اصواتنا وهو يحلف انه ماناظر المهم قام قال والله حتى لو كنت لاف عليهم والله مو مركز انا افكر في اشياء ثانيه يقول والله حتى التلفزيون احيانا يكون شغال وفِي حريم والله مدري عنهم أكون مشغول من شي ثاني وانا ظر التلفزيون ومو مركز فيهم والله وادا اخطئت وصدر منى شي اعتذر بس مره يابنات مقهوره غصب عني رغم ان الموقف لمحته في ثانيه ومو متاكده اذا انه يقز او لا بس خلاص احس كرهته مو متقبلته أبد وماقدرت اصدقه