
Dammam sky @dammam_sky
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ضايعةبهالدنيا
•
اتركيها لوجة الله وان شاء الله ربي بيعوضك

ضايعةبهالدنيا :
اتركيها لوجة الله وان شاء الله ربي بيعوضكاتركيها لوجة الله وان شاء الله ربي بيعوضك
مشكورة أختي:26:

حبيبتي
عيد الميلاد حرااام
ولو كان حلال كان اول من سواه نبينا صلى الله عليه وسلم وصحابته
انا من رأيي تعطي زوجك المبلغ وتلغي الحفله
وتذكري من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
والاغراض تقدري تستفيدي منها
تقدري تسوي حفله لاخوانك واخواتك بمناسبة نجاحهم
ربي يحفظ لك بنتك ويجعلها من البارين بك
عيد الميلاد حرااام
ولو كان حلال كان اول من سواه نبينا صلى الله عليه وسلم وصحابته
انا من رأيي تعطي زوجك المبلغ وتلغي الحفله
وتذكري من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
والاغراض تقدري تستفيدي منها
تقدري تسوي حفله لاخوانك واخواتك بمناسبة نجاحهم
ربي يحفظ لك بنتك ويجعلها من البارين بك

طيب انا افضل تتركينها لوجه الله
لكن لو تسوينها سويها مو بنفس اليوم بعدها بفتره عشان مايصير يوم محدد للتاريخ وبنيه انك تفرحين في بنتك مو عيد ميلاد
بس
وارجع واقول اعياد الميلاد مو للمسلمين وربي عطاك بنتك اكبر نعمه لي تعصينه فيها
لكن لو تسوينها سويها مو بنفس اليوم بعدها بفتره عشان مايصير يوم محدد للتاريخ وبنيه انك تفرحين في بنتك مو عيد ميلاد
بس
وارجع واقول اعياد الميلاد مو للمسلمين وربي عطاك بنتك اكبر نعمه لي تعصينه فيها

انتقد العضو البارز في هيئة كبار العلماء بالسعودية الشيخ عبد الله بن منيع الفتوى الصادرة عن الشيخ سلمان العودة بعد إجازته الاحتفال بمناسبات مثل مرور عام على الميلاد، دون أن يطلق عليها "عيد"، خلال برنامجه الأسبوعي التلفزيوني "الحياة كلمة". ، واعتبر الشيخ بن منيع ما صدر عن الشيخ العودة بأنه "زلة لسان"، على حد تعبيره.
وقال في تصريح خاص لـ"إسلام أون لاين.نت": "يجب علينا معشر المسلمين أن تكون لنا هويتنا التي تميزنا عن غيرنا ونفخر بها"، معتبرا أن "الشيخ سلمان قد أخطأ في هذا الاجتهاد مع تمتعه بالفكر النير، وبعد النظر".
وأضاف: "حينما نقوم بتقليدهم في إقامة مثل هذه الموالد فهذا يعني أننا نحقق ما أشار إليه صلى الله عليه وسلم بأن هذه الأمة ستتبع سنن من كان قبلها من اليهود والنصارى (حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)".
ورأى ابن منيع أنه "ليس من مسوغات القول عند الأخذ بهذه الأمور أنه لا يقصد منها الاتجاهات الدينية، فرسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هجرته حينما وجد الأوس والخزرج يقيمون أعيادا في يومين أنكر ذلك عليهم، وقال (إن الله أبدلكم عنهما بعيدي الفطر والأضحى)".
كما طالب ابن منيع الدكتور سلمان العودة أن "يرجع إلى كتاب شيخ الإسلام ابن تيمية (اقتضاء الصراط المستقيم في مخالفة أصحاب الجحيم)، فسيجد فيه ما يحرم ذلك، ولا شك أن فضيلته قد رجع إليه واستفاد منه، ولكن تكرار الرجوع إليه يجعله يعيد النظر في أن فكرة هذه الموالد جاءتنا من المخالفين لصراط الله المستقيم".
من جهته ذهب بدوره د. محمد بن يحيى النجيمي عضو مجمع الفقه الإسلامي، إلى ما ذهب إليه ابن منيع في عدم جواز إقامة حفلات الميلاد حتى لو من دون إطلاق اسم (عيد) عليها، وقال د. النجيمي: إن "الاحتفال بهذه المناسبات بدعة دخيلة على المجتمع السعودي من قبل الغرب، وإنه يجب على الدكتور سلمان العودة ألا يفتي في مثل هذه الأمور، وعليه التراجع عن الفتوى"
وقال في تصريح خاص لـ"إسلام أون لاين.نت": "يجب علينا معشر المسلمين أن تكون لنا هويتنا التي تميزنا عن غيرنا ونفخر بها"، معتبرا أن "الشيخ سلمان قد أخطأ في هذا الاجتهاد مع تمتعه بالفكر النير، وبعد النظر".
وأضاف: "حينما نقوم بتقليدهم في إقامة مثل هذه الموالد فهذا يعني أننا نحقق ما أشار إليه صلى الله عليه وسلم بأن هذه الأمة ستتبع سنن من كان قبلها من اليهود والنصارى (حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)".
ورأى ابن منيع أنه "ليس من مسوغات القول عند الأخذ بهذه الأمور أنه لا يقصد منها الاتجاهات الدينية، فرسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هجرته حينما وجد الأوس والخزرج يقيمون أعيادا في يومين أنكر ذلك عليهم، وقال (إن الله أبدلكم عنهما بعيدي الفطر والأضحى)".
كما طالب ابن منيع الدكتور سلمان العودة أن "يرجع إلى كتاب شيخ الإسلام ابن تيمية (اقتضاء الصراط المستقيم في مخالفة أصحاب الجحيم)، فسيجد فيه ما يحرم ذلك، ولا شك أن فضيلته قد رجع إليه واستفاد منه، ولكن تكرار الرجوع إليه يجعله يعيد النظر في أن فكرة هذه الموالد جاءتنا من المخالفين لصراط الله المستقيم".
من جهته ذهب بدوره د. محمد بن يحيى النجيمي عضو مجمع الفقه الإسلامي، إلى ما ذهب إليه ابن منيع في عدم جواز إقامة حفلات الميلاد حتى لو من دون إطلاق اسم (عيد) عليها، وقال د. النجيمي: إن "الاحتفال بهذه المناسبات بدعة دخيلة على المجتمع السعودي من قبل الغرب، وإنه يجب على الدكتور سلمان العودة ألا يفتي في مثل هذه الأمور، وعليه التراجع عن الفتوى"
الصفحة الأخيرة