ياناس شفيكم هي قالت اني عطيته كف بس ماكانت تقصد
يمكن يوم حصلت الهوشة والطقاق كان اقررررب شي لها خده وعطته الكف
الله يهدي سركم ياصاحبة الموضوع
ولاتزعلين نفسك ترا كل البيوت فيها مشاكل وبعض الاحيان توصل للطلاق
مافيه احد مرتاح وانا اختك


فجرالايمان :
ابدائي بالسلام والاعتذار خير لك ولعيالك مو اهانه او ضعف منك لا والله بالعكس مين فينا مايعصب ويغلط ويتصرف اوقات تصرفات خارجة عن الارادة هدا مو بس زوجك ابو عيالك بكره تنسي المشكله وتشتاقيله ودايم افتكري الجانب الايجابي منو لاتركزي عالسلبيات ولاتتركي للشيطان مجال للتفرقهابدائي بالسلام والاعتذار خير لك ولعيالك مو اهانه او ضعف منك لا والله بالعكس مين فينا مايعصب ويغلط...
تحب يده ورجله بعد ؟؟؟ليه هو اللي ضربها وهي ردة له نفس ضربته
يامثبت العقل والدين
يامثبت العقل والدين

استغفر الله ....عجبا من عقولكن؟؟
اذا ابوك ضربك تضربيه؟ ترى الزوج اعظم حق من الاب مثل ماقال الرسول صلى الله عليه وسلم لو كنت آمرا احدا ان يسجد لاحد لأمرت المرأة ان تسجد لزوجها ....هو اللي اختارها اما لعياله ودفع مهرها وسكنها ببيته واطعمها وكساها وهو السبب بعد الله في انجابها .....
اذا كنتوا مسلمات سنيات ترى مايجوز ابداااا تشجعونها ....وش يهمكم انتم , فالحين بالكلام , والله لو وحده منكن زوجها عصب عليها تسكت وتضبط نفسها , بس تحرض غيرها على الزوج ؟ والنتيجه ياصاحبة الموضوع تطلقتي ....ايش الفائده من الكرامه المزعومه؟
اصلا في الاسلام واجب علينا طاعة ازوجنا في غير معصية الله .من البدايه انتي السبب اللي خلاه يضربك , تراددين وتنرفزينه , ويوم ضربك قلتي اهانني برد له الضربه؟؟
لاياعمري .....ماهكذا تورد الابل
من الاساس , المفروض تكظمي غيظك ,حتى ترضي ربك اولا , وحتى لاتسوء النتيجة كما صار لك ....
إلا اذا كان ضربك من الباب للطاقة هنا امسكي يده عنك...
العين بالعين هذي بين الناس عااامة , مو بين الزوجين؟ لو ضربها اي رجل غير ابوها وزوجها واخوها , نقول اضربيه , لكن هذولاء عزوتك , مايصير تمدي يدك عليهم ....
تفسير الطبري في :
الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض
القول في تأويل قوله تعالى : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض } يعني بقوله جل ثناؤه : { الرجال قوامون على النساء } الرجال أهل قيام على نسائهم في تأديبهن والأخذ على أيديهن , فيما يجب عليهن لله ولأنفسهم ; { بما فضل الله بعضهم على بعض } يعني بما فضل الله به الرجال على أزواجهم من سوقهم إليهن مهورهن , وإنفاقهم عليهن أموالهم , وكفايتهم إياهن مؤنهن. وذلك تفضيل الله تبارك وتعالى إياهن عليهن , ولذلك صاروا قواما عليهن , نافذي الأمر عليهن فيما جعل الله إليهم من أمورهن . وبما قلنا في ذلك قال أهل التأويل . ذكر من قال ذلك : 7368 - حدثني المثنى , قال : ثنا عبد الله بن صالح , قالا : ثني معاوية بن صالح , عن علي بن أبي طلحة , عن ابن عباس , قوله : { الرجال قوامون على النساء } يعني : أمراء عليها أن تطيعه فيما أمرها الله به من طاعته , وطاعته أن تكون محسنة إلى أهله حافظة لماله وفضله عليها بنفقته وسعيه . 7369 - حدثني المثنى , قال : ثنا إسحاق , قال : ثنا أبو زهير , عن جويبر , عن الضحاك في قوله : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض } يقول : الرجل قائم على المرأة يأمرها بطاعة الله , فإن أبت , فله أن يضربها ضربا غير مبرح , وله عليها الفضل بنفقته وسعيه . 7370 - حدثنا محمد بن الحسين , قال : ثنا أحمد بن المفضل , قال : ثنا أسباط , عن السدي : { الرجال قوامون على النساء } قال : يأخذون على أيديهن ويؤدبونهن . 7371 - حدثني المثنى , قال : ثنا حبان بن موسى , قال : أخبرنا ابن المبارك , قال : سمعت سفيان , يقول : { بما فضل الله بعضهم على بعض } قال : بتفضيل الله الرجال على النساء . وذكر أن هذه الآية نزلت في رجل لطم امرأته , فخوصم إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك , فقضى لها بالقصاص . ذكر من قال ذلك : 7372 - حدثنا محمد بن بشار , قال : ثنا عبد الأعلى , قال : ثنا سعيد , عن قتادة , قال : ثنا الحسن : أن رجلا لطم امرأته , فأتت النبي صلى الله عليه وسلم , فأراد أن يقصها منه , فأنزل الله : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم } فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم , فتلاها عليه وقال : " أردت أمرا وأراد الله غيره " . 7373 - حدثنا بشر بن معاذ , قال : ثنا يزيد , قال : ثنا سعيد , عن قتادة , قوله : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم } ذكر لنا أن رجلا لطم امرأته , فأتت النبي صلى الله عليه وسلم , ثم ذكر نحوه . * - حدثنا الحسن بن يحيى , قال : أخبرنا عبد الرزاق , قال : أخبرنا معمر , عن قتادة , في قوله : { الرجال قوامون على النساء } قال : صك رجل امرأته , فأتت النبي صلى الله عليه وسلم , فأراد أن يقيدها منه , فأنزل الله : { الرجال قوامون على النساء } 7374 - حدثنا ابن وكيع , قال : ثنا أبي , عن جرير بن حازم , عن الحسن : أن رجلا من الأنصار لطم امرأته , فجاءت تلتمس القصاص , فجعل النبي صلى الله عليه وسلم بينهما القصاص , فنزلت : قوله : { ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه } 20 114 ونزلت : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض } 7375 - حدثنا القاسم , قال : ثنا الحسين , قال : ثني حجاج , عن ابن جريج , قال : لطم رجل امرأته , فأراد النبي صلى الله عليه وسلم القصاص , فبينما هم كذلك , نزلت الآية . 7376 - حدثنا محمد بن الحسين , قال : ثنا أحمد بن مفضل , قال : ثنا أسباط , عن السدي : أما : { الرجال قوامون على النساء } فإن رجلا من الأنصار كان بينه وبين امرأته كلام , فلطمها , فانطلق أهلها , فذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم , فأخبرهم : { الرجال قوامون على النساء } . .. الآية . وكان الزهري يقول : ليس بين الرجل وامرأته قصاص فيما دون النفس. 7377 - حدثنا الحسن بن يحيى , قال : أخبرنا عبد الرزاق , قال : أخبرنا معمر , سمعت الزهري , يقول : لو أن رجلا شج امرأته , أو جرحها , لم يكن عليه في ذلك قود وكان عليه العقل , إلا أن يعدو عليها فيقتلها , فيقتل بها .وبما أنفقوا من أموالهم
اذا ابوك ضربك تضربيه؟ ترى الزوج اعظم حق من الاب مثل ماقال الرسول صلى الله عليه وسلم لو كنت آمرا احدا ان يسجد لاحد لأمرت المرأة ان تسجد لزوجها ....هو اللي اختارها اما لعياله ودفع مهرها وسكنها ببيته واطعمها وكساها وهو السبب بعد الله في انجابها .....
اذا كنتوا مسلمات سنيات ترى مايجوز ابداااا تشجعونها ....وش يهمكم انتم , فالحين بالكلام , والله لو وحده منكن زوجها عصب عليها تسكت وتضبط نفسها , بس تحرض غيرها على الزوج ؟ والنتيجه ياصاحبة الموضوع تطلقتي ....ايش الفائده من الكرامه المزعومه؟
اصلا في الاسلام واجب علينا طاعة ازوجنا في غير معصية الله .من البدايه انتي السبب اللي خلاه يضربك , تراددين وتنرفزينه , ويوم ضربك قلتي اهانني برد له الضربه؟؟
لاياعمري .....ماهكذا تورد الابل
من الاساس , المفروض تكظمي غيظك ,حتى ترضي ربك اولا , وحتى لاتسوء النتيجة كما صار لك ....
إلا اذا كان ضربك من الباب للطاقة هنا امسكي يده عنك...
العين بالعين هذي بين الناس عااامة , مو بين الزوجين؟ لو ضربها اي رجل غير ابوها وزوجها واخوها , نقول اضربيه , لكن هذولاء عزوتك , مايصير تمدي يدك عليهم ....
تفسير الطبري في :
الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض
القول في تأويل قوله تعالى : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض } يعني بقوله جل ثناؤه : { الرجال قوامون على النساء } الرجال أهل قيام على نسائهم في تأديبهن والأخذ على أيديهن , فيما يجب عليهن لله ولأنفسهم ; { بما فضل الله بعضهم على بعض } يعني بما فضل الله به الرجال على أزواجهم من سوقهم إليهن مهورهن , وإنفاقهم عليهن أموالهم , وكفايتهم إياهن مؤنهن. وذلك تفضيل الله تبارك وتعالى إياهن عليهن , ولذلك صاروا قواما عليهن , نافذي الأمر عليهن فيما جعل الله إليهم من أمورهن . وبما قلنا في ذلك قال أهل التأويل . ذكر من قال ذلك : 7368 - حدثني المثنى , قال : ثنا عبد الله بن صالح , قالا : ثني معاوية بن صالح , عن علي بن أبي طلحة , عن ابن عباس , قوله : { الرجال قوامون على النساء } يعني : أمراء عليها أن تطيعه فيما أمرها الله به من طاعته , وطاعته أن تكون محسنة إلى أهله حافظة لماله وفضله عليها بنفقته وسعيه . 7369 - حدثني المثنى , قال : ثنا إسحاق , قال : ثنا أبو زهير , عن جويبر , عن الضحاك في قوله : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض } يقول : الرجل قائم على المرأة يأمرها بطاعة الله , فإن أبت , فله أن يضربها ضربا غير مبرح , وله عليها الفضل بنفقته وسعيه . 7370 - حدثنا محمد بن الحسين , قال : ثنا أحمد بن المفضل , قال : ثنا أسباط , عن السدي : { الرجال قوامون على النساء } قال : يأخذون على أيديهن ويؤدبونهن . 7371 - حدثني المثنى , قال : ثنا حبان بن موسى , قال : أخبرنا ابن المبارك , قال : سمعت سفيان , يقول : { بما فضل الله بعضهم على بعض } قال : بتفضيل الله الرجال على النساء . وذكر أن هذه الآية نزلت في رجل لطم امرأته , فخوصم إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك , فقضى لها بالقصاص . ذكر من قال ذلك : 7372 - حدثنا محمد بن بشار , قال : ثنا عبد الأعلى , قال : ثنا سعيد , عن قتادة , قال : ثنا الحسن : أن رجلا لطم امرأته , فأتت النبي صلى الله عليه وسلم , فأراد أن يقصها منه , فأنزل الله : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم } فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم , فتلاها عليه وقال : " أردت أمرا وأراد الله غيره " . 7373 - حدثنا بشر بن معاذ , قال : ثنا يزيد , قال : ثنا سعيد , عن قتادة , قوله : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم } ذكر لنا أن رجلا لطم امرأته , فأتت النبي صلى الله عليه وسلم , ثم ذكر نحوه . * - حدثنا الحسن بن يحيى , قال : أخبرنا عبد الرزاق , قال : أخبرنا معمر , عن قتادة , في قوله : { الرجال قوامون على النساء } قال : صك رجل امرأته , فأتت النبي صلى الله عليه وسلم , فأراد أن يقيدها منه , فأنزل الله : { الرجال قوامون على النساء } 7374 - حدثنا ابن وكيع , قال : ثنا أبي , عن جرير بن حازم , عن الحسن : أن رجلا من الأنصار لطم امرأته , فجاءت تلتمس القصاص , فجعل النبي صلى الله عليه وسلم بينهما القصاص , فنزلت : قوله : { ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه } 20 114 ونزلت : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض } 7375 - حدثنا القاسم , قال : ثنا الحسين , قال : ثني حجاج , عن ابن جريج , قال : لطم رجل امرأته , فأراد النبي صلى الله عليه وسلم القصاص , فبينما هم كذلك , نزلت الآية . 7376 - حدثنا محمد بن الحسين , قال : ثنا أحمد بن مفضل , قال : ثنا أسباط , عن السدي : أما : { الرجال قوامون على النساء } فإن رجلا من الأنصار كان بينه وبين امرأته كلام , فلطمها , فانطلق أهلها , فذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم , فأخبرهم : { الرجال قوامون على النساء } . .. الآية . وكان الزهري يقول : ليس بين الرجل وامرأته قصاص فيما دون النفس. 7377 - حدثنا الحسن بن يحيى , قال : أخبرنا عبد الرزاق , قال : أخبرنا معمر , سمعت الزهري , يقول : لو أن رجلا شج امرأته , أو جرحها , لم يكن عليه في ذلك قود وكان عليه العقل , إلا أن يعدو عليها فيقتلها , فيقتل بها .وبما أنفقوا من أموالهم
الصفحة الأخيرة
خلاص حصل اللي حصل
ارسلي له اعتذار صح بيعاند لان كرامته هنتيها
ارسلي له وحاولي ان يرضى استخدمي حيل ال حريم وكلام الزين وندم
اذا رضي قولي له تعال خذني ماقدر اعيش بدونك
بسسسر عه لاتقعدي تتحسري عمررك كله