ضرب النساء ضرورة اجتماعية !!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كل عام وانتم بالف خير ..حبيت انقل لكم هالموضوع رايته مكتوب في احد المنتديات واترك لكن التعليق ..


قال الكاتب الراحل عباس محمود العقاد ( من واقع خبرتي أقول أن المرأة مخلوق مُتعب ) !!
فما أكثر المتاعب التي تجرها المرأة على أهلها أو زوجها أو أبنائها ، و تلك المتاعب تنبع من أمرين ، أولهما ضعف القدرات العقلية للمرأة ، فهي ناقصة عقل كما نعرف جميعا ، و ثانيهما شعورها بالنقص لأنها أقل من الرجل في الفضل ، و قد ينقلب هذا الشعور بالنقص إلى حقد خفي لا يكون مُدركا من قبل المرأة ، ويبقى كامنا في عقلها الباطن ، وتنعكس آثاره على تصرفاتها و تعاملاتها و علاقاتها الاجتماعية فتسبب المتاعب لمن حولها .

و لذا كان من الضروي اتخاذ أسلوب حاسم ورادع في التعامل مع المرأة فضعف قدراتها العقلية يحول دون قدرتها على الاقتناع بتغيير سلوكها في أغلب الأحوال ، فكان الضرب هو السبيل الأمثل لتأديبها و زجرها و إيقاف ما تسببه من متاعب !!

أما المتاعب التي تسببها المرأة فهي عديدة ومتنوعة ..
منها أن تنسى أنها ناقصة عقل فتحاول استخدام عقلها فيما يفوق قدراته المحدودة ، فتعطي نفسها الحق في التفكير الحر ، فتخرج من تفكيرها بهرطقات تخالف المعقول و المقبول !
و منها أن تحاول أن تساوي نفسها بالرجل لسد عقدة النقص عندها ، فتزاحمه في الحياة العملية فتهمل بيتها و أبناءها و تجعلهم عرضة للانحراف ، و تزج بنفسها في معاناة لا قِبل لها بها !
و منها إثارة الأحقاد بين الناس عن طريق الإكثار من الثرثرة و الغيبة و النميمة ، كما أنها مخلوق مزعج للغاية عندما تستخدم لسانها الذي يهوى التحرك طوال اليوم دون ملل !
و منها إسرافها في النفقات و طمعها و إهمالها في تأدية الأعمال المنزلية !
و منها ولعها بالتقليد دون وعي !
و غير ذلك الكثير …
و الدعوة إلى ضرب النساء ليست دعوة إلى القسوة و لكنها دعوة إلى علاج داء نفسي قد يستفحل إن لم نسارع بعلاجه ، و العلاج في بداية الداء يحول دون الوصول إلى العواقب الوخيمة الناتجة عن تأصله في النفس ، و لذا يجب وضع النساء تحت المراقبة دائما و الإسراع بالعلاج عندما تظهر بوادر المتاعب !

و الجدير بالذكر أنه في استطلاع رأي أُجري على عينة من النساء في تركيا الأسبوع الماضي ، أيد 37% من عينة الاستطلاع حق الزوج في أن يضرب زوجته ، و هن أدرى بحالهن !



:30: