Om-alkalid
Om-alkalid


اتفق مع الاخوات
ممكن يكون الموضوع مو صحيح اصلا فلاتظلمها!
وخلونا نكون واقعيين الحين منو اللي ماتغلط خصوصا مع هالانفتاح !
انا ماعمم كلامي في بنات حافظين انفسهم وساترين
لكن اتكلم بالعموم شباب وبنات
وربي يستر علينا وع المسلمين جميع

وصدقيني اذا الموضوع جد وتكلم
ليش توافق ؟؟

وصادقه وحده من الاخوات اللي تقول
لو كنسلتو وخطبتو غيرها تضمنون انها ماتكلم!!
من رايي
دامها تعرفهم وتعرف معدنهم فخليها تتم الامور بعد الله
ممكن تكون طيش او اصلا مو صحيح
Halahail
Halahail
لو صديقتها فيها خير ماتتكلم عن البنت وهي تدري انهم جيرانهم وزي ماتكلمت عن صديقتها بيجي يوم تتكلم عن بنت اختك
وش هالصديقه اللي توها متعرفه عليها وتتكلم كذا وتسوي نفسها غلطت الاغلب نصابه والدليل تسوي نفسها ان لساني زل عشان تصدقها مره
في الخطبه اذا بغيت تضمها اسال عن امها
اذا امها اخلاق وعقل يتوكلون على الله ويكملون خطبتهم ترى العقوبه تجي وربي يمكن مايوفق ولد اختك اذا فركش الخطبه بدون سبب
🌹أشا🌹DZ
🌹أشا🌹DZ
نحن لم نقول تستخير عنه بل هو يستخير وهي تستخير لأن زواجه سوف يكون له تأثير على حياتهم جميعاً وهذه فتوى قد توضح المقصد هل يجوز استخارة الوالدة لبنتها أو ولدها؟؟ وهل تكون الاستخارة عدة مرات أو مرة واحدة؟؟ الجواب الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فالمشروع للمسلم أن يستخير ربه في الأمور المباحة من بيع أو شراء أو زواج؛ وتكون الاستخارة على الصفة الشرعية من صلاة ركعتين سوى الفريضة ثم الدعاء بعدهما؛ ثم يقدم على الأمر الذي يريد فإن تيسر فبها وإلا فهي نتيجة الاستخارة على الحالين معاً. والسنة أن يستخير الإنسان لنفسه لا أن يستخير له غيره؛ اللهم إلا إذا كان أمراً مشتركاً – كأمر الزواج مثلا – فما هو خاص بالولد أو البنت، بل خيره أو شره يلحق الأسرة جميعاً فها هنا لا بأس من أن تستخير الوالدة أو يستخير الوالد مع استخارة صاحب الشأن من ابن أو بنت؛ لأن الأمر يخص الجميع، والسنة أن تكون الاستخارة مرة واحدة، اللهم إلا إذا لم يحصل الاطمئنان والانشراح فلا بأس من تكرارها مرات متتابعة، والله تعالى أعلم.
نحن لم نقول تستخير عنه بل هو يستخير وهي تستخير لأن زواجه سوف يكون له تأثير على حياتهم...
من صاحب الكلام اختي بارك الله فيك
🌹أشا🌹DZ
🌹أشا🌹DZ




🌹أشا🌹DZ
🌹أشا🌹DZ
نحن لم نقول تستخير عنه بل هو يستخير وهي تستخير لأن زواجه سوف يكون له تأثير على حياتهم جميعاً وهذه فتوى قد توضح المقصد هل يجوز استخارة الوالدة لبنتها أو ولدها؟؟ وهل تكون الاستخارة عدة مرات أو مرة واحدة؟؟ الجواب الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فالمشروع للمسلم أن يستخير ربه في الأمور المباحة من بيع أو شراء أو زواج؛ وتكون الاستخارة على الصفة الشرعية من صلاة ركعتين سوى الفريضة ثم الدعاء بعدهما؛ ثم يقدم على الأمر الذي يريد فإن تيسر فبها وإلا فهي نتيجة الاستخارة على الحالين معاً. والسنة أن يستخير الإنسان لنفسه لا أن يستخير له غيره؛ اللهم إلا إذا كان أمراً مشتركاً – كأمر الزواج مثلا – فما هو خاص بالولد أو البنت، بل خيره أو شره يلحق الأسرة جميعاً فها هنا لا بأس من أن تستخير الوالدة أو يستخير الوالد مع استخارة صاحب الشأن من ابن أو بنت؛ لأن الأمر يخص الجميع، والسنة أن تكون الاستخارة مرة واحدة، اللهم إلا إذا لم يحصل الاطمئنان والانشراح فلا بأس من تكرارها مرات متتابعة، والله تعالى أعلم.
نحن لم نقول تستخير عنه بل هو يستخير وهي تستخير لأن زواجه سوف يكون له تأثير على حياتهم...
الحديث واضح جدا وليس فيه استثناء استخارة الزواج اين دليل قائل كلامك اللي فوق

اللهم فقهنا في ديننا

وفقنا الله لما يحب ويرضى