- وصول المرأة إلى سن اليأس، وانقطاع الدورة الشهريّة عنها.
- عمر السيدة حيث يعتبر السن هو أكبر عامل يؤدى إلي نقص مخزون المبيض، كلما تقدمت المرأة في العمر كلما قل مخزون المبيض.
- زيادة الوزن لديها بشكل كبيروكذلك النحافة المفرطة قد تتسبّب في ضعف عملية التبويض.
- تكيسات المبيض أو وجود أورام ليفية على الرحم.
- فرط في البرولاكتين، وهو الهرمون المسؤول عن إدرار الحليب في ثدي المرأة .
- حدوث تليف في الرحم.
- انسداد في قناة فالوب.
- نقص مخزون المبيض في سن صغير، قد يكون ذلك بسبب ضعف في عدد البويضات من البداية ، عوامل وراثية ، أسباب مناعية ،التعرض للإشعاع أو جلسات الكيماوى.
- جفاف المهبل.
- الإجهاض المتكرر
- انخفاض الدّافع الجنسيّ.
- صعوبة الحمل.
- غزارة في تدفق الحيض
- دورات شهرية أقصر من المعدل الطبيعي.
- عدم انتظام الدّورة الشهريّة، أو عدم حصول الدّورة في الوقت المُحدّدِ لها، أو توقّفها.
- فترات الحيض المتأخرة أو الغائبة.
- التهابات المهبل أو ترقّق جدار المهبل، ممّا يُسبّب الألم أثناء العلاقة الجنسيّة.
- آلالام في الخصر والركبتين وصعوبة النوم .
- تزويد الجسم بالعناصر المعدنية والمكملات الغذائية والفيتامينات اللازمة لحدوث التوازن الهرموني حتي تساعدبشكل كبير في حالات تكيس المبايض، ومنها فوليك اسيد .
- وكذلك يجب تعديل النظام الغذائي للمريض والإهتمام بتناول الخضروات والفواكة. أمّا بالنسبة للعلاج بأعشاب فيستعمل البردقوش، مغلي مطحون الشعير، وحليب الصويا في علاج حالات تكيس المبايض.
- تزويد الجسم بالإستروجين الذي بدوره يقوم بتحسين الصحّة الجنسيّة، ويُمكن إعطاء المريضة خليط من الإستروجين، والبروجستين، وأحياناً التّستوستيرون.