حفنة ضوء
حفنة ضوء
لحظاتُ الوداع كم تحزنني ، وكم يبكيني الرحيل ..
أرجوه بحبّ أن يبقى قليلاً إلى جانبي ..
يرتجف قلبي ألماً ، حين يغادرني بصمت ، وألوّح أنا بالوداع ..
أتأملُ ملامحهُ المضيئة وسؤالٌ يحتلني ..
ترى .. هل سنلتقي في يوم ؟ وهل تعودُ إليّ مشتاقاً يا ضيف كلّ الفصول ؟
أم أنكَ ستأتي إلى هنا فلا تجدني ...
عندها سيكون قد فات الأوان !



نور ...
كم قرأت كثيراً لهذا المعرف في أرشيف واحتي ....
والأن فقط .... أقف لك على جديد ....
عوداً حميداً ....
كم يحمل لنا رمضان من ذكريات ....
وأصحاب وأحباب ...
إن القلب ليحزن ، وإن العين لتدمع .. وإنّا على فراقك يا رمضان لمحزونون ...

شكرا لك يانورنا .....
مقطوعه جميله ....
بارك الله فيك ...
وجزاك الله خيراً ....
tamo
tamo
اسجل أعجابي بحرفك
بورك المداد ....
وسلمت اليمين ....
ووفقتِ أينما كنتِ
ودمتي بود
نــــور
نــــور
فرس بيضاء ..
كم أسعدني مروركِ العذب هذا
ودفء كلماتكِ
لن تبقى نور في الأرشيف
بل ستظهر بين الفينة والفينة
لتوقع عربون حب ووفاء مع عالمها الذي تحب

لكِ مني كل ود
نــــور
نــــور
غاليتي توما
أسعدني مروركِ الجميل
وفقكِ الله وسددكِ ورعاكِ