ض على الأرض ونقلته لربته بعصا ودفعت برأسهحي آخر في عمارة تحت ال***** بعد 9 أيام من ال

الأسرة والمجتمع

ض على الأرض ونقلته لربته بعصا ودفعت برأسهحي آخر في عمارة تحت ال*****

بعد 9 أيام من البحث عن "أحمد": زوجة والده تعترف بقتله وإخفاء جثته في "كيس نفايات"


: نجحت شرطة محافظة الطائف، ممثَّلة في فريق عمل مكوَّن من شعبة التحرّيات والبحث الجنائي ومركز شرطة الفيصلية، في الكشف عن غموض فقدان الطفل "أحمد بن فهد الغامدي"، حيث ثبت ضلوع زوجة والده في قتله وإخفاء جثته في كيس نفايات داخل عمارة مهجورة تمّ الوصول لها عن طريق الفريق الأمني، فيما يجري حالياً استكمال إجراءات نقل الجثة.

وشكل اختفاء الطفل "أحمد" هاجساً لدى المُتابعين، ومن قبلهم الجهات الأمنية بالطائف، منذُ ورود بلاغ والده إلى الأمن بالطائف بفقدانه صباح يوم الثلاثاء من الأسبوع الماضي بعدما أخبرته بذلك زوجته "عمة أحمد"، والتي يعيش معها "أحمد" وشقيقته "ريتاج" (7 سنوات) بعد طلاق والدته من أبيه منذ أن كان عمره ثلاثة أشهر، وأفادت زوجة والد "أحمد" بأنها زارت جارتها وعادت، ولم تجد الطفل "أحمد".

وتبيَّن أن الجريمة البشعة نفَّذتها زوجة والد الطفل قبل البلاغ عن فقدان الطفل بيوم واحد، عندما ضربت رأسه على البلاط لأكثر من مرة، بخلاف ضربات أخرى لحقت بفكّه السُفلي وأجزاء من ظهره؛ حتى سالت دماؤه، ثُم نقلته في كيس نفايات أسود، وربما كان وقتها لا زال على قيد الحياة إلا أنه تُوفِّي في مُنتصف الطريق قبل وصولها مستوصف معشي بالطائف؛ ما دفعها لإدخاله عمارة مهجورة، وصعدت به لسلّم الدرج بالدور الثاني، وتركته ثُم هربت من الموقع.

وبقيت جثة "أحمد" طوال الفترة الماضية، التي تُقدَّر بتسعة أيام، حتى كُشف عنها اليوم عندما تمّ الوصول لها عن طريق الفريق الأمني وفقاً للتحقيقات التي أُجريت مع خادمة الأسرة الموقوفة لدى مركز شرطة الفيصلية بالطائف، والمُشتبه بها في بداية الأمر.

وأفادت الخادمة -عن طريق المُترجم الذي حضر مجريات التحقيق معها- بأنها شاهدت كفيلتها تخرج من دورة المياه الليلة التي تسبق البلاغ، وتحمل شرشفاً، وخرجت به من المنزل.

وعن طريق تلك المعلومة تم استدعاء زوجة الأب الجانية، وخضعت للتحقيق، وقالت في بداية الأمر: إن الطفل سقط عليها في دورة المياه، وأنها أرادت أن تأخذه لمستوصف معشي ولكنه تُوفِّي في الطريق إليها.

وبالضغط عليها اعترفت بقتله عمداً، وأنها هي من ضربته وأصابته في رأسه عن طريق دفعه بقوة في البلاط، ودلّت الفريق الأمني، وعلى رأسهم فرق البحث الجنائي، على موقع جثة الطفل.

وبالفعل تم الانتقال للعمارة المهجورة بحي معشي، والقريبة من المستوصف، ووجدت الجثة بداخل كيس نفايات على سلم الدرج بالدور الثاني، وبها آثار الدماء التي سالت بكثافة من الإصابات التي وُجِدت برأسه وفكّه السفلي وأجزاء من ظهره، كما وجدت بنفس البيجامة ذات اللون السماوي، والتي ذُكرت ضمن أوصاف البلاغ بعد فقدانه.

وحضرت الأدلة الجنائية وقتها، وعاينت الجثة بحضور الطبيب الشرعي، وجرى نقلها للثلاجة بالمستشفى؛ لاستكمال إجراءات التحقيق وإنهاء ملف القضية.ء

ى؛ لاستكمال إجراءات التحقيق وإنهاء ملف القضية.
11
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خفوق الروح2010
خفوق الروح2010
حسبي الله عليها هذي وين بتروح من عذاب ربي
ورده مقطوفة
ورده مقطوفة
حسبي الله عليها هذي وين بتروح من عذاب ربي
حسبي الله عليها هذي وين بتروح من عذاب ربي
حسبي الله علييييهم

حراااااام عليهااا طففففل

وابوه كان متهم امه باختطافه !!!!

مااااينتبه لبيته ؟؟
غـ نجد ـلآ
غـ نجد ـلآ
حسبي الله عليها ونعم الوكيل

والاب امس يتهم ام احمد انها هي اللي خطفته

عشان تقدر تاخذ حضانته

لمتى القانون مايسمح للأم بحضانة طفلها

لمتى نسمع عن قتل ابناء او تعذيبهم على ايدي زوجات ابيهم

لمتى المجتمع يخلف شباب عانوا من عقد وامراض نفسية بسبب اقامتهم مع زوجات ابيهم

اللهم عليك بكل شخص مسؤول يسمع بهذه المشاكل وبيده التغيير ولم يفعل او يقم بأي جهد او دراسة لوضع الحلول بأن ترينا به عجائب قدرتك

ولاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
ملكة ولكن في بيتي
الله يجزاكن خير الى ردن
نامية الشوق
نامية الشوق
لا حول ولا قوة الا بالله