طارق محمد السويدان

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..


هذا رقم هاتف الدكتور طارق السويدان ..

2404883 - 2404854

فاكس

2404852

هذا موقعه ايضاً ..

www.suwaidan.com

و هذا إيميله للمراسله ..

tareq@suwaidan.com


هذا اللي قدرت عليه و إن شاء الله تستفيدون منه .. و لا تنسوني من صالح دعائكم يا أختي .

للأسف ..ومع إعجابي الشديد بما يقدمه ...
إلا إني لجات إليه منذ سنتين ...وفي محنة لا يعلم بها إلا الله ....محنة شديدة جداً
وطلبت منه أن يرشدني الى التصرف السليم بحكم خبرته وتجاربه والفضل الذي أختصه الله به من منطق وحكمة
لذلك هاتفت مكتبه ...( أخذت الرقم من موقعه )
وردت علي سكرتيرته ..
وطلبت مني أن أكتب المشكلة وأرسلها بالايميل ومن شدة ثقتي في إنه سيساعدني بالراي و النصيحة كتبت له حتى إسمي بالكامل وعنواني وكل التفاصيل الشخصية ...

للأسف كان رد السكرتيره لي بعد يوم ...
إنه متعاطف معاك جداً ولكنه لا يتدخل في المشاكل الشخصية ..
مع إني ما طلبت منه سوى النصيحة و المشورة و الدعاء و كان سيكفيني رأيه الشخصي ...
شعرت إن وقته ( أثمن ) من أن يرد على صاحبة مشكلة شخصية ...
بصراحة شعرت إنه خذلني ..
وكل ما أشوف حلقاته في التلفزيون ( ومع إني أحب أسلوبه ولا أزال أتابعه )
ولكن أشعر بالمرارة منه ..
ولكنه ...في النهاية موقف شخصي ..وقد يكون الأمر مختلف مع غيري ...
الله أعلم ...
وفي النهاية فهذا موقف شخصي لا ينتقص من مكانته العلمية .. وقد يكون له أسبابه
الله يسهل أمرك
و يسخره لكِ :26:

انا احبه بصراحه لكن من كلام الاخت اتوقع ان اسلوب الاعلام بعيد عن الحقيقه

ومثل ماقلتى الله يسخره لها وبالنهايه رجاء الله والرجوع له افضل من كل خلقه ولو كان مين

:27:

فعلا خواتي .. احيانا بعض الاشخاص المشهورين لايبدون في الواقع كما هم على الشاشة ..! وللاسف ..
انا مثلك اخت helm4ever كان لي اتصال مع احد المختصين المشهورين اللي الناس مفتوووووونة فيهم - وأنا كنت منهم- ..
وتوقعت منه يكون زي ماهو في البرامج والتلفزيون ... بس للاسف طلع ولا شي مع احترامي له !

ومن ذاك اليوم تعودت انه ماكل ما يلمع ذهب ..
واني ماانغر كثير بالاشكال والناس المشهورة ..

وسلامتكم :27:

فعلا وهذي تجربه مرت فيها وحده قريبتي مره وحكت لي انه يحاول يطول الكلام ويدخل في تفاصيل مالأمينها داعي وبالاخير عرفت ان الرجال يبي علاقه صداقه وعلى فكره هو مشهور ومحبوب وفعلا اللي بوسائل الاعلام ابدا مو الواقع اللي نعيشه