خادمة أمي
خادمة أمي
ليش تحكمون على جميع مدارس السعودية بهذا السوء
الآن بدأت المدارس تتطور وصراحة إني حزنت يوم شفت سب للمدارس الأهلية
أنا أعرف مدرسة واحدة من هذي المدارس توها جديدة مالها 3 سنوات والله إنها عاملة إنجازات
في طلابها وطالباتها من خلال تنويع التعليم فيها سواء العليم بالترفيه أو التفكير الإبداعي
ويوفرون للمعلمين والمعلمات دورات من قبل مشرفين تربويين مميزين في هذا المجال
باستمرار والأحلى من كذا تمسكهم بالدين
يعني صراحة مدرسه لا يعلى عليها إن بغيتي دين أو تعليم
صراحة إنجازاتهم إلي نشوفها في طالباتها هي اللي خلتني أكتب عنها
والله يجزي القائمين عليها خير الجزاء اللي جعلوا هذه المدرسة مميزة خلال فترة قصيرة
يعني عملوا اللي ما قدرت مدارس تعمله خلال سنوات طويلة
هذا وأسأل الله أن يزيدهم من تقدم إلى تقدم
نانو بحر اشواقي
رفع
براءة طفولة 22
براءة طفولة 22
رفع
fa600m
fa600m
عندنا من جد
يحشوووووون راس الواحد دروووس لين ما نقول بس
عشان يختموا المعلمين بدري .. ويفضون للقهوة والشاي .. والا احيانا 3 حصص ورا بعض
عشان تفتك
اميرة الشوووق

وهذا ما حصل لسارة عند انتقالها من بيئة تعليمية سلبية إلى بيئة تعليمية إيجابية. وهذا ما يحدث لفوج من الطلبة والطالبات السعوديين الذين يدرسون في الخارج في الوقت الحالي، وخصوصاً في دول متقدمة علمياً. إن تفوق سارة والآخرين، عند انتقالهم للدراسة في بيئات أخرى، يشير، وبشكل واضح وجلي، إلى وجود خلل كبير في العملية التعليمية في المملكة. ولعل اعتماد العملية التعليمية على الطرق التقليدية من تلقين وتحفيظ، إضافة إلى المستوى المنخفض لأغلب المعلمين والمعلمات، تعد أهم أسباب انخفاض وضعف العملية التعليمية في المملكة، وهذا يتجلى في ضعف وقلة كفاءة مخرجات التعليم.
سارة كانت محظوظة بانتقالها، وهي صغيرة، للدراسة من بيئة تعليمية تقليدية إلى بيئة تعليمية متطورة، في ولاية أوهايو الأمريكية. وإذا كانت سارة قد حصلت على فرصة العمر، فماذا عن بقية أبنائنا وبناتنا، أكثر من 4.5 مليون طالب وطالبة في مراحل التعليم العام، وأكثر من مليون طالب وطالبة في المرحلة الجامعية، كلهم ينتمون ويدرسون في بيئة تعليم تقليدية. أعلينا أن نقوم بإرسالهم إلى أوهايو، حتى يلتحقوا ببيئة تعليمية متميزة وحديثة، ويولدوا من جديد كما حصل مع سارة؟ ماذا نفعل بالمدارس الحكومية الحالية؟ هل هذا هو الحل المناسب؟ خلال العقود السابقة، أنفقت الدولة، وبسخاء، على التعليم، ووضعت كادرا خاصا ومحفزا للمعلمين والمعلمات، وقدمت الدعم المالي لمشاريع التطوير التعليمية، إلا أن النتائج ما زالت أقل بكثير من المتوقع. وبمقارنة التكلفة بالعائد، نجد أن العائد أقل بكثير من حجم الاستثمار المبذول في قطاع التعليم.

وقد يكون من المناسب والمجدي إعادة النظر في منهجية واستراتيجية العمل في مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - لتطوير التعليم. فطريقة ومنهجية التدريس، واستخدام وتفعيل طرق تدريس حديثة، وإعادة النظر في مدى ملاءمة وجود موجهين للمواد، ومنح حرية أوسع للمعلمين والمعلمات وحفظ حقوقهم واحترامهم وهيبتهم، وتقييم وضع المعلمين والمعلمات الحاليين وتقسيمهم إلى مجموعات لأغراض تحديد المناسب منهم للاستثمار فيهم، وإعادة النظر في قرار عدم الاستعانة بغير السعوديين في قطاع التعليم، تمثل بعض التحديات الكبيرة التي يواجها قطاع التعليم في المملكة، والتي يجب أن تؤخذ في الحسبان في مشروع خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله - لتطوير التعليم. وللحصول على نتائج ملموسة وعملية، وخصوصاً في تطوير العملية التعليمية، وتحسين مخرجات التعليم، يجب التركيز في مشروع تطوير التعليم على الأهداف طويلة الأجل (من 15 إلى 20 سنة) بشكل أساسي، وذلك بسبب طول الفترة الزمنية لتنفيذ المشروع والحصول على نتائج أولية، من ناحية، وحسب تجارب الدول الأخرى، من ناحية أخرى.




فعلا وفوق لاهذا شايفين نفسهم بهالعلم اليعلمونا ايه وبدون امل في التوظيف