اليوم سيحضر الآباء مع أبنائهم الذين في الصف الأول الابتدائي إلى مدراسهم ليخففوا عنهم الرهبة .
كم هو منظر مؤثر حينما يحضر اليتيم إلى المدرسة منفردًا وقد أرسلته أمه الأرملة ثم ودعته وقلبها يحمل كل الشفقة عليه ، فيبكي مرتين : بكاء الرهبة وبكاء نظرة إلى الأطفال الآخرين مع آبائهم ، اللهم رحماك بهذه الفئة الغالية ..
فطوبى لمعلم لماح ، جهز بعض الجوائز والهدايا فضمه إلى كنفه ، ومسح رأسه فخفت معاناته ، فارتسمت البسمة البريئة على شفته الصغيرة .....
ذكروا بها من تعرفون من معلمين ومعلمات واحتسبوا اجرها عند رب العالمين

ام فيصل88 @am_fysl88
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ام الكتكوتات 99
•
جزاك الله خير ..شي يقطع القلب



الصفحة الأخيرة