
المحاره
•
نعم بالله عليك اسرعي في اخبارنا عن جرائمهم الوحشية التي تدل على تجردهم من الانسانيه.


شروق
•
السلام عليكم ورحمة الله ... وبعد :
أشكر أخي الفاضل .. على إثارت هذا الموضوع المهم .
وهذه مشاركتي ..( <FONT color="#3001FF">أثر المادية على تصرفات اليهود مع الله </FONT> )
إنّ المادية العنيفة التي أوقعت بني إسرئيل في حبائل الكذب فألجاتهم إلى النفاق ونقض العهود . والكفر باليوم الآخر والحساب ونعيم الجنة وعذب النار طغت على قلوبهم ومشاعرهم حتى صار لهم من الله موقف تقشعر منه الجلود وتنفطر له القلوب .
ذلك أنهم اتهموا المولى سبحانه مرة بالبخل لما ضاقت عليهم الدنيا بسبب كفرهم وإيذائهم خَلْق الله . فلما اتسعت عليهم الدنيا وأوتوا من رزق الله ما لايحصى عدداً نسبوا ذلك إلى أنفسهم ومجهودهم وتطاولوا على الله العلي الكبير فادعوا أنهم الأغنياء والله الفقير فهم إن أعطوا أشروا وبطروا النعمة وإن حرموا كفروا وقالوا قالة لا تليق بذات الغني الحميد وليس هذا طريق من أوتوا الكتاب وبلغوا رسالات .
(<FONT color="#3F00FF">مفتاح معاملاتهم المالية</FONT> )
وفي معاملاتهم المالية والاقتصادية يسجل القرآن عليهم مانراه إلى اليوم منهم من مادية صرفة وجشع وأنانية وعلاقات غير إنسانية ومعاملات غير مشروعة من : رشوة وربا وغصب وأكل أموال الآخرين بدون سند ومن غير وجه حق . وشعارهم الاقتصادي ومبدؤهم في المعاملات يعلنه القرآن الكريم "ليس علينا في الأميين سبيل" والأميون عندهم هم من ليسوا يهوداً . وهذه شريعتهم المالية : شريعة الغصب والسلب والنهب
وقال تعالى :" وترى كثيراً منهم يسارعون في الإثم والعدوان وأكلهم السحت لبئس ما كانوا يعملون ". نقلاً من كتاب جنايات بني إسرائيل ... لمحمد ندا .
أشكر أخي الفاضل .. على إثارت هذا الموضوع المهم .
وهذه مشاركتي ..( <FONT color="#3001FF">أثر المادية على تصرفات اليهود مع الله </FONT> )
إنّ المادية العنيفة التي أوقعت بني إسرئيل في حبائل الكذب فألجاتهم إلى النفاق ونقض العهود . والكفر باليوم الآخر والحساب ونعيم الجنة وعذب النار طغت على قلوبهم ومشاعرهم حتى صار لهم من الله موقف تقشعر منه الجلود وتنفطر له القلوب .
ذلك أنهم اتهموا المولى سبحانه مرة بالبخل لما ضاقت عليهم الدنيا بسبب كفرهم وإيذائهم خَلْق الله . فلما اتسعت عليهم الدنيا وأوتوا من رزق الله ما لايحصى عدداً نسبوا ذلك إلى أنفسهم ومجهودهم وتطاولوا على الله العلي الكبير فادعوا أنهم الأغنياء والله الفقير فهم إن أعطوا أشروا وبطروا النعمة وإن حرموا كفروا وقالوا قالة لا تليق بذات الغني الحميد وليس هذا طريق من أوتوا الكتاب وبلغوا رسالات .
(<FONT color="#3F00FF">مفتاح معاملاتهم المالية</FONT> )
وفي معاملاتهم المالية والاقتصادية يسجل القرآن عليهم مانراه إلى اليوم منهم من مادية صرفة وجشع وأنانية وعلاقات غير إنسانية ومعاملات غير مشروعة من : رشوة وربا وغصب وأكل أموال الآخرين بدون سند ومن غير وجه حق . وشعارهم الاقتصادي ومبدؤهم في المعاملات يعلنه القرآن الكريم "ليس علينا في الأميين سبيل" والأميون عندهم هم من ليسوا يهوداً . وهذه شريعتهم المالية : شريعة الغصب والسلب والنهب
وقال تعالى :" وترى كثيراً منهم يسارعون في الإثم والعدوان وأكلهم السحت لبئس ما كانوا يعملون ". نقلاً من كتاب جنايات بني إسرائيل ... لمحمد ندا .

<DIV align=center><FONT color=#cc0000 face="Lucida Handwriting, Cursive" size=6>تفكير غير إنساني .. </FONT></DIV>
<DIV align=center><FONT color=#cc0000 face="Lucida Handwriting, Cursive" size=6>فماذا تنتظرون من أبناء القردة والخنازير .. أسوء خلق الله.</FONT></DIV>
<DIV align=center><FONT color=#cc0000 face="Lucida Handwriting, Cursive" size=6>فماذا تنتظرون من أبناء القردة والخنازير .. أسوء خلق الله.</FONT></DIV>

شام
•
يقول الاستاذ عبد الله التل في كتابه المذكور:
(الأب فرانسوا أنطون توما قسيس ايطالي انتقل إلى دمشق للخدمة في أديرتها وعمل طوال 33 سنة بإخلاص وغيرة وحنان خادما لجميع الطوائف لا يفرق بين دين ودين يعالج المرضى مجانا و........وعرف في دمشق مثالا للنبل والخلق الكريم
وفي يوم الأربعاء 2 ذي الحجة 1255 ه الموافق ل 5 فبراير 1840 م طلب الأب توما لحارة اليهود لتطعيم طفل ضد الجدري وفي عودته مر على صديقه اليهودي داود هراري فاستدعاه إلى داره فلبى الدعوة وكان في داره شقيقان لداود وعمه واثنان من حاخامات اليهود ثم انقض هؤلاء جميعا على الأب توما وقيدوه من قدميه ويديه ووضعوا منديلا على فمه وبعد غروب الشمس استدعوا حلاقا يهوديا اسمه سليمان وأمروه بذبح القسيس فخاف وتردد فما كان من داود صديق توما إلا أن تناول السكين بنفسه ونحر ضحيته ثم جاء أخوه هارون هراري وأتم عملية الذبح
وجمعوا الدم في وعاء ثم نقلوه إلى قارورة كبيرة وسلموه للحاخام باشا يعقوب العنتابي الذي تمت العملية بأوامره نظرا لحاجتهم للدم لصنع الفطائر في عيد البوريم وقطعو ا الجثة إربا إربا ووضعوها في أكياس ورموها في مصرف قريب من دياره ولم يكتفوا بالقسيس بل فعلوا نفس الشيء مع خادمه ابراهيم عمار عندما جاء للبحث عنه فأدخلوه إلى منزل اليهودي يحيى ماهر فارحي وذبحوه وقدموا دمه للحاخام )
وفي أثناء التحقيق قدم المتهمون اعترافات كاملة مذهلة وعثرت السلطات على الجثة
وقد نشرت التحقيقات والمحاكمة في عدة دول أوروبية ونشرت بالتفصيل في كتاب للدكتور روهلنج :(الكثز المرصود في قواعد التلمود)
بل شهد شاهد من أهلهم ومؤرخ قديم من مؤرخيهم بأنهم ما كانوا يقتصرون على شرب دماء الضحية ومزجها بالفطائر بل كانوا يأكلون من قطع اللحم للضحية وهناك قصص لا مجال لذكرها هنا .......
بعد هذه القصة لن يستطيع أحدنا أن يأمن لليهود الغادرين الماككرين الذين يتعبدون بتعذيب الناس وقتلهم ........
<FONT color="#FF6C01">فلعن الله اليهود وأرانا فيهم مقته وغضبه وعذابه ......آمين يا رب العالمين </FONT>
(الأب فرانسوا أنطون توما قسيس ايطالي انتقل إلى دمشق للخدمة في أديرتها وعمل طوال 33 سنة بإخلاص وغيرة وحنان خادما لجميع الطوائف لا يفرق بين دين ودين يعالج المرضى مجانا و........وعرف في دمشق مثالا للنبل والخلق الكريم
وفي يوم الأربعاء 2 ذي الحجة 1255 ه الموافق ل 5 فبراير 1840 م طلب الأب توما لحارة اليهود لتطعيم طفل ضد الجدري وفي عودته مر على صديقه اليهودي داود هراري فاستدعاه إلى داره فلبى الدعوة وكان في داره شقيقان لداود وعمه واثنان من حاخامات اليهود ثم انقض هؤلاء جميعا على الأب توما وقيدوه من قدميه ويديه ووضعوا منديلا على فمه وبعد غروب الشمس استدعوا حلاقا يهوديا اسمه سليمان وأمروه بذبح القسيس فخاف وتردد فما كان من داود صديق توما إلا أن تناول السكين بنفسه ونحر ضحيته ثم جاء أخوه هارون هراري وأتم عملية الذبح
وجمعوا الدم في وعاء ثم نقلوه إلى قارورة كبيرة وسلموه للحاخام باشا يعقوب العنتابي الذي تمت العملية بأوامره نظرا لحاجتهم للدم لصنع الفطائر في عيد البوريم وقطعو ا الجثة إربا إربا ووضعوها في أكياس ورموها في مصرف قريب من دياره ولم يكتفوا بالقسيس بل فعلوا نفس الشيء مع خادمه ابراهيم عمار عندما جاء للبحث عنه فأدخلوه إلى منزل اليهودي يحيى ماهر فارحي وذبحوه وقدموا دمه للحاخام )
وفي أثناء التحقيق قدم المتهمون اعترافات كاملة مذهلة وعثرت السلطات على الجثة
وقد نشرت التحقيقات والمحاكمة في عدة دول أوروبية ونشرت بالتفصيل في كتاب للدكتور روهلنج :(الكثز المرصود في قواعد التلمود)
بل شهد شاهد من أهلهم ومؤرخ قديم من مؤرخيهم بأنهم ما كانوا يقتصرون على شرب دماء الضحية ومزجها بالفطائر بل كانوا يأكلون من قطع اللحم للضحية وهناك قصص لا مجال لذكرها هنا .......
بعد هذه القصة لن يستطيع أحدنا أن يأمن لليهود الغادرين الماككرين الذين يتعبدون بتعذيب الناس وقتلهم ........
<FONT color="#FF6C01">فلعن الله اليهود وأرانا فيهم مقته وغضبه وعذابه ......آمين يا رب العالمين </FONT>
الصفحة الأخيرة