امي حب دائم
امي حب دائم
امرأة تزاحم النبي - صلى الله عليه وسلم - على باب الجنة !| الشيخ وسيم يوسفdnGC6qOYvOA
امرأة تزاحم النبي - صلى الله عليه وسلم - على باب الجنة !| الشيخ وسيم يوسفdnGC6qOYvOA
مؤثرة
اللهم اجعل امي ممن يزاحمن الحبيب المصطفي صل الله عليه و سلم
فقد صبرت و ربتنا احسن تربية و كانت لنا الام والاب معا
يا الاهي اسعدها برفقته صلى الله عليه وسلم وعوضها بالجنة و نعيميها عن تعب و عناء الدنيا
اللهم ارحمها و اغفر لها و لكل ام ومسلمة ربت يتامى
اللهم اغفر لامي و ابي واجعل قبرهما روضة من رياض الجنة
اللهم اغفر لهما وارحمهما كما ربياني صغيرا و ارحم جميع موتى المسلمين ونور قبورهم
امي حب دائم
امي حب دائم
امي حب دائم ما اروع ما ادرجتيه عن الجنة يارب نسألك الجنة وما قرب اليها من قول او عمل ونعوذ بك من النار وما قرب اليها من قول او عمل اللهم انا نسألك لذة النظر الى وجهك الكريم والشوق الى لقاءك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة ووالدينا واحبابنا جميعا يارب
امي حب دائم ما اروع ما ادرجتيه عن الجنة يارب نسألك الجنة وما قرب اليها من قول او عمل ونعوذ بك من...
اميين اللهم استجب
جزاك الله خيرا على الدعوات الطيبة
رتاج العسل
رتاج العسل
:: كيف يعيش أهل الجنة ؟ :: رااااااااااااائعة والله - YouTube
امي حب دائم
امي حب دائم

ربيعة بن كعب الأسلمي، كان ربيعة من فقراء الصحابة، وكان من أهل الصُّفَّة، وكان ربيعة ملازمًا لخدمة الرسول -صلى الله عليه وسلم- يبيت عند باب بيته لأداء خدمته، فيأتيه بما يطلب من ماءٍ للوضوء وغير ذلك، وبقي على هذه الحالة حتى انتقل الرسول إلى الرفيق الأعلى.

أراد النبي يومًا أن يكرمه بما يفرحه ويخفف عنه فقره، فقال لربيعة: "سَلْ"، أي: اطلب ما تحتاجه وتتمناه نفسك، ولعل أول ما يتمناه الفقير المعدم أن يرزق مالًا يتمتع به، أو بيتًا يسكنه، وهو مطلب لا عيب فيه بالنسبة لفقير محتاج، لكنَّ ربيعةَ كانت همته أعلى من ذلك كله، قال للنبي -صلى الله عليه وسلم-: أَسْأَلُكَ مُرَافَقَتَكَ فِي الْجَنَّةِ، فقَالَ النبي: "أَوَ غَيْرَ ذَلِك؟"، قال ربيعة: هُوَ ذَاكَ. فقَالَ له النبي -صلى الله عليه وسلم-: "فَأَعِنِّي عَلَى نَفْسِكَ بِكَثْرَةِ السُّجُود". و هذه القصة جاءت عند الامام احمد و في صحيح مسلم
عبد الله بن مسعود، روى أن رسول الله دخل الْمَسْجِدَ وَهُوَ بَيْنَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وهو يُصَلِّي، وَإِذَا هُوَ يَقْرَأُ النِّسَاءَ، فَانْتَهَى إِلَى رَأْسِ الْمِائَةِ، فَجَعَلَ ابْنُ مَسْعُودٍ يَدْعُو وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي، فَقَالَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم-: "اسْأَلْ تُعْطَهْ! اسْأَلْ تُعْطَهْ!"، ثُمَّ قَالَ: "مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ غَضًّا كَمَا أُنْزِلَ فَلْيَقْرَأْهُ بِقِرَاءَةِ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ"، فَلَمَّا أَصْبَحَ غَدَا إِلَيْهِ أَبُو بَكْرٍ لِيُبَشِّرَهُ وَقَالَ لَهُ: مَا سَأَلْتَ اللَّهَ الْبَارِحَةَ؟ قَالَ: قُلْتُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا لَا يَرْتَدُّ، وَنَعِيمًا لَا يَنْفَدُ، وَمُرَافَقَةَ مُحَمَّدٍ فِي أَعْلَى جَنَّةِ الْخُلْدِ.

طمئنوني ..؟؟

هل تَرى عيني الحبيب ؟؟
ثمّ أشرب من يديه !
هل أجالسهُ هناك ؟
ثم أبكيه .... إليه

هذا واللهِ مرآاااااادي
ياحبيبي يا محمّد!

إن في قلبي حديثاً
لـ حبيبي لا سواه !
لـ صحابته إشتياقٌ
فاق في الكونِ مدآااااه !


تتجلى رحمة الله يوم القيامة بالمؤمنين، إذ لم يتركهم عطشى يعانون الظمأ، بل أكرمهم بحياض يشربون منها، وجعل لكل نبي من الأنبياء حوضا يشرب منه هو وأتباعه

كما قال - صلى الله عليه وسلم :
عن سُمرة - رضي الله عنه -، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الأنبياء يتباهَون أيُّهم أكثر أصحابًا من أمَّته، فأرجُو أن أكون يومئذٍ أكثرهم كلِّهم وارِدَه، وإن كل رجُلٍ منهم يومئذٍ قائمٌ على حوضٍ ملآن، معه عصا يدعُو من عرفَ من أمَّته، ولكل أمةٍ سِيما يعرِفُهم بها نبيُّهم" (رواه الترمذي والطبراني).
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه -، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن حَوضي أبعدُ من أيْلَة إلى عدن، لهو أشدُّ بياضًا من اللبن، وأحلى من العسل، وأبرَدُ من الثلج، ولآنيَتُه أكثرُ من عدد النجوم" (رواه مسلم). وفي روايةٍ لغير مُسلم: "أطيَبُ رِيحًا من المِسك

فالحَوضُ أرضٌ واسعةٌ في أرض الموقِف، يملؤُها الله ماءً من نهر الكوثر، يصُبُّ في هذا الحَوض ميزابان من ذهبٍ وفضة من نهر الكوثر، الذي أعطاه الله لنبيِّنا محمدٍ - صلى الله عليه وسلم -، فلا ينقصُ هذا الحَوض، ويشربُ منه كل مؤمنٍ ومؤمنة على شدَّة ظمأٍ عظيم، فلا يظمَأُ أحدٌ بعد شُربه أبدًا.
والحوضُ كرامةٌ من الله تعالى لنبيِّه محمدٍ - صلى الله عليه وسلم -، تشربُ منه أمَّته في أرض المحشَر وموقِف الحساب يوم القيامة، في يومٍ كان مِقدارُ يومِه خمسين ألف سنة على الكفار، ويُقصِّرُه الله على المؤمن
وهو أولُ شراب أهل الجنة، فمن وفَّقه الله ومنَّ عليه من الشرب من هذا الحوض فلا خوفٌ عليه بعد ذلك، ومن كان ممن يرِدُ على النبي - صلى الله عليه وسلم - الحوض يسَّر الله عليه الأهوالَ قبل ذلك.
والذين يرِدُون على النبي - صلى الله عليه وسلم - الحَوض هم المُتَّبِعون لسُنَّته، المُتمسِّكون بهديِِه، المُجانِبون للكبائر من الذنوب؛ قال الله تعالى: (إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا) .
ومن أسباب الشرب من حَوضه - صلى الله عليه وسلم -: كثرةُ الصلاة والسلام عليه - صلى الله عليه وسلم -؛ قال الله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم، (إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ * فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ * إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ) .
دونا
دونا
جزاك الله خيرا على المعلومات القيمة اللهم اجعلنا ممن نتجاوز عن المعسرين و تجاوز عنا سيئاتنا
جزاك الله خيرا على المعلومات القيمة اللهم اجعلنا ممن نتجاوز عن المعسرين و تجاوز عنا سيئاتنا
امين