قال سفيان بن عيينة حين سئل عن غمّ لا يدرى له سبب؟
قال: ذنب هممت به في سرّك ولم تفعله فجزيت همّا به لا تدري سببه.
وقد علّق على هذا الشّيخ [ ابن تيمية ] فقال إنّ عقوبات الذّنوب مكافئة فالعلن بالعلن والإسرار بالإسرار، ولا يظلم ربّك أحدا.
قال سفيان بن عيينة حين سئل عن غمّ لا يدرى له سبب؟
قال: ذنب هممت به في سرّك ولم تفعله فجزيت همّا...
الله يشفيها ويعافيها ويكشف ضرها ويرفع عنها كل بلاء ويرزقها شفاء لايغادر سقما
اللهم إني أسألُكَ لها مِنَ النِّعمة تـمامَها
ومِنَ العِصمةِ دوامَها ومِنَ الرَّحمةِ شُمولَها
ومِنَ العافيةِ حُصولَها ومِنَ العيشِ أرغدَهُ
ومِنَ العُمرِ أسعدَهُ ومِنَ الإحسانِ أتـمَّهُ
ومِنَ الإنعامِ أعمَّهُ ومِنَ الفضلِ أعذبَهُ
ومِنَ اللطفِ أنفعَهُ وأقربَهُ
اللهم كُنْ لها ولا تكُن عليها
اللهم اختِم بالسَّعادةِ آجلها
وحـقِق بالزِّيادةِ آمالَها
واقرُن بالعافيةِ غُدوها وآصالَها
رب اجعل إلى رحمتِك مصيرَها ومآلها
واصبُب سِجالَ عفوِكَ على ذنوبها
ومُنَّ عليها بإصلاحِ العيوب
*واجعلِ التقوى زادها وفي دِينِكَ اجتهادها
وعليكَ توكلها واعتمادها