ريهام 1

ريهام 1 @ryham_1_1

محررة ذهبية

طبيب سعودي يبتكر دليلاً لتحديد العمر

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



يستمر أبناء المملكة في طريقهم إلى النجومية بانجازاتهم العلمية الثمينة على مختلف الأصعدة ،حيث حقق المبتعث الطبيب صخر بن جابر بن سالم القحطاني الدارس في جامعة لندن كوين ماري في المملكة المتحدة إنجازا عالميا عبارة عن ابتكاره دليلا لتكون ونمو الأسنان يمكّن أي شخص من تحديد العمر عن طريق مقارنة الدليل بصورة الأشعة للأسنان حيث تم مؤخرا تسجيل الدليل كبراءة ابتكار في مكتبة الكونغرس الأمريكي كما تم وضعه على الموقع الإلكتروني لكلية طب الأسنان بجامعة لندن كوين ماري http://www.dentistry.qmul.ac.uk .
وتبنت العديد من جمعيات الطب الشرعي والفرق الجنائية حول العالم هذا الدليل ويتم استخدامه حالياً في التعرف على ضحايا التسونامي المتبقين الذين لم تعرف هوياتهم وضحايا حرائق الغابات في استراليا. كما تم استخدامه في حالات قضائية لمعرفة الأعمار عند الوفاة لهياكل عظمية لأجنة وجدت في كندا حيث أنه إذا كانت الوفاة بعد الولادة فإن القضية تعتبر جريمة قتل أما إذا كانت الوفاة قبل الولادة فإن القضية تعامل على أنها إجهاض من غير شبهة جنائية.
كما دُعي الطبيب صخر القحطاني لتدريب عدد من منسوبي المباحث البريطانية وأعضاء جمعية الطب الشرعي البريطانية على استخدام الدليل في دورات مختلفة عن التعرف على الأشخاص في الحالات الجنائية.
وتم كذلك استخدام الدليل في التدريس في عدد كبير من جامعات العالم في بريطانيا وفرنسا وبلجيكا وكندا واستراليا والبرازيل والولايات المتحدة الأمريكية في تخصصات عدة مثل طب الأسنان والطب الشرعي وعلوم الإنسان والآثار وعلم الأحافير.
كما تم تبنيه من قبل عدة متاحف عالمية التي تختص في التاريخ الطبيعي بغرض الأبحاث. إضافة إلى ترجمة الدليل إلى لغات عدة مثل العربية والإسبانية والبرتغالية والفرنسية والألمانية واليونانية والروسية والهندية والأردو والفارسية واليابانية والصينية.
ونشر البحث في مجلة الجمعية الأمريكية للآثار الحيوية (American Journal of Physical Anthropology) في عدد آذار 2010.
ويعكف القحطاني حاليا على تصميم نسخة الكترونية من الدليل يمكن استخدامها لغرض تدريس عملية نمو الأسنان أو لمقارنة الاختلافات الموجودة بين الذكور والإناث أو لإعطاء عمر الأشخاص بعد إدخال البيانات من قبل أي شخص وليس بالضرورة أن يكون مختصاً.

واضيف لكم بعد هذا الخبر

مخترع سعودي يبتكر جهازا لتبريد المياه صيفاً وتدفئتها شتاءً



الناس – .. نجح مبتكر سعودي، في ابتكار جهاز تبريد للمياه الساخنة، وتوفير المياه الباردة لاستحمام أفراد أسرته في أوقات الصيف، التي تصل فيها درجة حرارة الجو إلى نحو 50 درجة مئوية. فيما يساهم الجهاز في خفض درجة حرارة المياه إلى نحو 15 درجة مئوية في أوقات الظهيرة. ويعمل الجهاز بطريقة عكسية في فصل الشتاء، ما يعني احتمالية الاستغناء عن السخانات.
واستطاع السعودي منير آل محسن (48 عاماً)، من التوصل إلى طريقة فنية لتبريد المياه الساخنة، منذ 16 عاماً. ولكنه طور الفكرة لتعمل في شكل ذاتي، بهدف «تشجيع الشباب العاطلين عن العمل على الابتكار والعمل بأيديهم، بدلاً من الجلوس في أزقة الشوارع، وانتظار الوظائف»، بحسب قوله.
ويقول آل محسن، بحسب الحياه «الفكرة لم تكن وليدة اليوم، إذ بدأت منذ العام 1994، فأنا أعمل في شركة «أرامكو السعودية»، وأغيب عن المنزل نحو أسبوع، وعندما أعود إلى المنزل، كنت أسمع شكاوى زوجتي من حرارة المياه، ومعاناة أولادي الصغار في ذلك الوقت، من هذا الأمر، وهو دعاني إلى التفكير في إيجاد طريقة لتبريد المياه، خصوصاً أنني أعمل في قسم التبريد والتكييف، لمدة 23 عاماً، ما ساهم في إثراء تفكيري في هذا المجال»، مضيفاً «تمكنت من ابتكار طريقة لتبريد المياه بالمياه، تتكون من: وحدة تبريد عادية، وخزان صغير، ومبدل حراري للمياه، بحيث تمر مياه التبريد ومياه الخزان الرئيسة في جهاز المبدل الحراري، من دون ان يختلطا».
وبعد نحو 16 سنة، فكر آل محسن في تطوير الجهاز، خصوصاً حين رأى معاناة أحفاده أبناء أولاده، الذين كانوا يبكون من حرارة المياه قبل عقدين. ويردف «تمكنت من تطوير الجهاز، بحيث يعمل ذاتياً في حال ارتفاع درجة الحرارة، أو وقت الحاجة إليه فقط، وذلك من طريق الحساسات. والأمر الرئيس الذي دعاني إلى تطوير هذا الجهاز هو حث الشباب السعودي على محاولة الابتكار، بدلاً من التسكع في الشوارع، والجلوس في انتظار الوظائف».
وعن كلفة المشروع، أوضح ان التطوير الأخير لم يكلفه أكثر من 1600 ريال فقط، «قمت بشراء وحدات تكييف مستعملة من سوق الحراج، وخزان بسعة 150 غالوناً، وجهاز التبادل الحراري، وبعض الكماليات البسيطة. ونجحت في تركيب الجهاز خلال أسبوع، بمساعدة شقيقي محسن، وأبنائي سراج وشهاب».
وعن الاختلاف بين هذا الابتكار وبقية الأجهزة المشابهة الموجودة في السوق المحلي، يقول: «هناك فرق كبير، فابتكاري يعمل وفق دائرة مغلقة، لا يمكن ان تتعرض المياه فيها إلى الغبار أو البكتيريا، بخلاف الأجهزة الموجودة في السوق، التي نال البعض عليها براءة اختراع، إذ تتعرض المياه فيها إلى الغبار، إضافة إلى ان بعضها يعمل في شكل متواصل، بينما جهازي يعمل بنظام تبريد المياه بالمياه من طريق المبدل الحراري، إضافة إلى ان ابتكاري يعمل بالحساسات، بحيث يعمل الجهاز في حال ارتفاع درجة حرارة المياه، ويتوقف في حال المحافظة على درجة الحرارة المطلوبة، وذلك من طريق «الثيرموستات» الحرارية. كما ان الجهاز يتميز بأنه يكفي لجميع أفراد الأسرة، بل ان بعض أقربائي يأتون إلى المنزل من أجل الاستحمام في الصيف، من دون أن تتأثر درجة حرارة المياه، إذ تكفي دقائق قليلة جداً لتبريد المياه».

الى الامام ياوطني :icon18:
منقول
20
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شجره طيبه
شجره طيبه
ماشاء الله عليه............

يعطيك العافيه.....
*ساندرا*
*ساندرا*
الله يحفظ شبابنا ويحميهم من كل شر
ياااااااااااااااااااااااااااااااارب
سديم 2111
سديم 2111
جيد
فو1كه
فو1كه
توقعت يحدد كم بيعيش الانسان
كنت داخلة مدرعمه بس ربك ستر
هههههههه



لا اله الا الله ...
ريهام 1
ريهام 1
توقعت يحدد كم بيعيش الانسان كنت داخلة مدرعمه بس ربك ستر هههههههه لا اله الا الله ...
توقعت يحدد كم بيعيش الانسان كنت داخلة مدرعمه بس ربك ستر هههههههه لا اله الا الله ...
خخخخخخ الحمد لله سلمني ربي