طرح لـنـــــــقـاش

الملتقى العام







(((موضوعي اليوم عن المساواة بين الرجل والمراءه )))


كثير ما نسمع ونقرأ مواضيع تثار حول المرأه والرجل ومساواة المراه بالرجل في جميع التخصصات



وفي جميع الأعمال ولا نعلم هل هذا الكلام هو بصالح المراه ام شي ينقص من كرامتها وتركيبتها كونها انثى

فسوالي

هل تستطيع المراه التكيف مع الأعمال اللتي تخالف تكوينها وتجعلها عرضه للإبتزاز

هل تستطيع المراه أن تجمع بين العمل وبين ما يتوجب عليها في شؤون المنزل



اترك لكم اعزائي الردود والنقاش بكل اريحيه



:26::26::26::26:
14
703

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عالم عجيب
عالم عجيب
لا اله الا الله
حلمي انا
حلمي انا
بالنسبه للسوال الاول طبعا لا وانا ضد ان المراه تعمل شرطيه او في المطافي ولكن العمل في التفتيش للنساء كالجوازت فـهذه ضروره

اما السوال الثاني اكيد راح توفق وان ضد ان المراه تجلس بالبيت بالعكس لاتزم تشتغل وتثبت وجودها بالحياه وتحقق شي تفتخر فيه وفي نفس الوقت شغلها مايتعارض ما متطلباتها المنزليه يعني توفق في مابينهم علي قد ماتقدر
مجدالإسلام
مجدالإسلام
لايطالب بالمساواة إلا من في قلبه مرض وله غاية غير سوية لخروج المرأة ..
الغرب الآن يعترفون بظلمهم للمرأة وخرجت الأن جماعات تريد إنصاف المرأة من الظلم الذي تعيشه تحت مسمى المساواة والحرية ..هم يريدون الأن قوانيننا وبنفسي شاهدت أحد الأجانب الذي عاش مدة طويلة في السعودية أعترف بإعجابه بنظام السعودية وحفظها للمرأة وقال بأنه شاهد كيف أن الإسلام يحترم المرأة بل ويقدر مكانتها ويحافظ عليها <<هذا كلام واحد أجنبي يعني من الي يساوون بين الرجل والمرأة ..
وكشف مسحٌ استطلاعيٌ أعَدّته وزارةُ الداخلية البريطانية أن ثمانينَ بالمائةِ من ضابطاتِ الشرطة يتعرض للمضايقاتِ خلالَ نوباتِ العمل الرسمية. <<هذا بسبب المساواة في العمل والإختلاط .
وحسب نظرية المساواة أيضا هي تعمل حارسة أمن .. وعاملة منجم ..وتقوم بتنظيف الشوارع..وقيادة الشاحنات ,,وفي مصانع المعدات الثقيلة ,
هذه هي المساواة ونحن لانريد أن نعيشها .
لامانع من عمل المرأة ولكن حسب إستطاعتها وتكوينها الجسدي ..
بالنسبة للسؤال الثاني يجاوبون عليه الأخوات الموظفات أفضل
عالم عجيب
عالم عجيب
اسعدتني ردودكم
tahani-2007
tahani-2007
المساواة .. مصلحٌ عريق يحمل من الصفات الإنساية ما يعد من منهجيات ديننا الحنيف ..
المؤسف هو تلطيخ هذا المصطلح بغزوٍ فكريٍ براق ..
دُس فيه من السم ما دُمرت به مجتمعاتٍ كانت في أوج تقدمها ..
نُكِّست مفاهيم بل غُيرت واستُبدِلت بأخرى خاوية واهنة ..
فارتدو على اعقابهم خاسرين...
...

المساوة التي تطالب بتحرير المرأة/ كما يُزعم/ من قيودها انما هو اذلالٌ لها ..
أي عوجٍ هذا الذي ينادون به ؟
عجباً لبعض أدمغةٍ إسلامية ..الإنسياق وراء ذوي الأقنعة (!!)

..

قرآننا الكريم ساوى في المقياس بين الذكر والانثى ..
وكون الذكر قد امتاز ببعض الحقوق دون الانثى .. فهذا لا يعني ان حقوقنا قد سلبت ..
كلٌ ميسر لما خلق له ..

ولو كانت المرأة فيها من التكوين الجسدي ما يناسب طبيعة الحقوق المكلف بها الرجل .. لساوى الاسلام فيها من قبل ان نُخلق ..
وعلى الرديف .. من هذا .. لتساوى الرجل معها في الحمل والولادة ..على اقل تقدير ..

الفرق في تخصيص حقوقٍ لطرف دون اخر .. هو ان هذه الامور جائت حفاظاً على كرامة المرأة والرجل في آن واحدة
واحترامآ لطبيعة تكوينهما الجسدية ..

...

ديننا ذو الشريعة السمحة .. خلقنا سواسيةً مكرمين ..
حفظ لنا حقوقنا ومكانتنا ..
خطّ لنا شرعة ربانية ..من قبل ان يخُطُها الخلق ..
شُدو عليها بالنواجذ .. ولن نظل بعدها ابدا ..

...

إن كان من منادةٍ للحقوق .. فلننادي بحق ارضنا المغتصبة بغزة ..
وشعبنا المشرد في العراق ..
واطفالنا المجاعة في الصومال ..
وأقلياتنا المسلمة المضطهدة في بلاد العجم
هنا تكون المساوة اصوب تخصيصاً و أولى

...

بورك اختيارك ..فاضلتي ..,’
شُكري ,,’